“أبوزريبة” يبحث مع مدير إدارة الشؤون الفنية والاتصالات احتياجات مديريات الأمن المقبلة
تاريخ النشر: 19th, October 2024 GMT
الوطن| رصد
بحث وزير الداخلية بالحكومة الليبية عصام أبوزريبة، اليوم السبت، مع مدير إدارة الشؤون الفنية والاتصالات بالوزارة علي الأوجلي، احتياجات مديريات الأمن في الفترة المقبلة وسبل تلبيتها، بهدف تعزيز كفاءة العمل الأمني.
وناقش الاجتماع عملية حصر الأجهزة التي تم تسليمها لمديريات الأمن قبل صدور قرار أبوزريبة بدمج المديريات وتقليص عددها في المناطق الشرقية والجنوبية.
وأكد أبوزريبة على أهمية توفير كافة المتطلبات والاحتياجات اللازمة لمديريات الأمن، وذلك ضمن خطة الوزارة، لتحقيق أعلى مستويات الأداء الأمني وتعزيز التواصل الفعّال مع الوزارة، بهدف الحفاظ على الأمن والاستقرار في البلاد.
الوسومإدارة الشؤون الفنية اللواء عصام أبوزريبة ليبيا مديريات الأمنالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: إدارة الشؤون الفنية اللواء عصام أبوزريبة ليبيا مديريات الأمن
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟