زوج بدعوى نشوز: باعت العشرة وتخلت عنى بعد 18 سنة زواج ولاحقتني بـ9 دعاوى حبس
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
أقام زوج دعوي قضائية ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بإمبابة، اتهمها بإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي به انتقاماً منه علي رفضه منحها مصروف شهري 10 ألاف جنيه بعد اكتشافه قيامها منح نصف المبلغ لشقيقتها دون إذن منه، قائلا:" دمرت حياتي، وحصلت على مبالغ مالية تجاوزت 100 ألف جنيه مؤخرا ومنحتها لشقيقتها وعندما أعترض اتهمتني بالبخل لأعيش في عذاب ".
وأضاف الزوج بدعواه بمحكمة الأسرة:" زوجتي باعت عشرة 18 سنه بسبب شعور شقيقتها بالإهانة بسبب رفضي سرقهم اموالي، ولاحقتني بـ 9 دعاوي حبس للانتقام مني، وحاولت بكل الطرق حل الخلافات وديا، ولكنها استمرت في تعنيفي والإساءة لي، وطردتني من منزلي".
وتابع:" حتي نفقات الألعاب والترفيه لم تتركها وطلبت الحصول على 7 ألاف جنيه، بخلاف الفرش والغطاء والمرافق والعلاج، وتوجيهها السب والقذف لي بخلاف لسانها السليط، وتسببها لي بالحرج أمام اولادي، وتعسفها في رد حقوقي".
يذكر أن القانون حدد شروط للحكم بأن تصبح الزوجة ناشز، وذلك إذا أمتنعت الزوجة دون سبب مبرر عن طاعة زوجها، وإذا لم تتعرض الزوجة على إنذار الطاعة خلال 30 يوما، عدم إقامتها دعوى الطلاق أو الخلع، أن لا تثبت أن بيت الطاعة غير ملائم وبعيد عن الآدمية أو مشترك مع أم الزوج أو شقيق الزوج.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة قانون الأحوال الشخصية طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار مصرية
إقرأ أيضاً:
فاطمة أمام محكمة الأسرة: زوجي ارتبط بزميلته في العمل عاطفيا
وقفت فاطمة أمام محكمة الأسرة في مصر الجديدة، تطلب الخلع من زوجها بسبب خلافات بينهما بعد قيامه بإقامة علاقة عاطفية مع زميلته في العمل، ومشاهدتها محادثات بينهما حتى طلبت الانفصال منه وحينما رفض لجأت لمحكمة الأسرة طالبة الخلع.
سردت فاطمة قصتها مع زوجها قائلة أنها تزوجت قبل 3 سنوات ولم تنجب أطفالا وكان زواجها عبارة عن زواج صالونات، إلا أنها اكتشفت بالصدفة محادثات بين زوجها وزميلته في العمل تحمل طابع رومانسي بينهما، فطلبت الانفصال عنه ورفض فطلبت الخلع منه.
قالت فاطمة عن قصتها «أن زوجها تقدم لأسرتها للزواج منها حينما كان عمرها 27 عاما، وتزوجته بالفعل بعد 8 شهور خطوبة، ولم يكن هناك مشكلات بينهما سوى المشكلات الطبيعية التي تحدث في أي منزل، وتتذكر أن زوجها كان يخرج إلى العمل ويعود للجلوس معها أو الخروج».
تابعت فاطمة «بعد فترة جوزي اترقى في الشغل، وبعدها بقى يتأخر كتير في شغله ويرجع في وقت متأخر، لدرجة أنه مبقاش فاضي ليا، بس كنت بقول شغله وبسكت، لحد ما في يوم بالصدفة فتحت الموبايل ولقيت شات رومانسي بينه وبين زميلته في الشغل وكلام كله حب ولما سألته قالي ده هزار عادي».
اختتمت فاطمة حديثها قائلة «في النهاية قامت خناقة بيني وبينه وسبت البيت وطلبت الطلاق منه لكنه رفض وأسرته حاولت تحل بس أنا رفضت وروحت بعدها محكمة الأسرة طلبت الخلع منه».