"الأبواق والعطور".. 18 محظورا على الجماهير الدخول بها للاستاد في اللائحة الجديدة
تاريخ النشر: 20th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفردت لائحة الدوري المصري للموسم الجديد 2024-2025، عدة محظورات على الجهة المنظمة للمباراة التنبيه لها ، وذلك من خلال وضع لوحة واضحة بالحجم الكبير بقائمة المواد الممنوعة والمعتمدة من رابطة الأندية عند مدخل كل بوابه من بوابات دخول الجماهير إلى الإستاد .
نصت على 18 محظور جاءت كالآتي " مؤشرات الليزر - عبوات الطلاء ( البخاخ او العطور او المواد الكيميائية أو أي مواد أخرى قد تسبب الحريق او الضرر) - الألعاب النارية والشعلات - السجائر وملاحقاتها والمداوخ والسجائر الالكترونية - الأبواق التي تسبب ضجيجا مرتفعا أو أبواق الغاز (يسمح بمكبر صوت واحد باستطاعة 45 واط) - الحيوانات - بطاريات او أدوات شحن أو أجهزة تخزين الطاقة - المظلات وعصا السيلفي- لفافات الورق - الأسلحة والمتفجرات والأدوات الحادة -العبوات والأكواب الزجاجية او المعدنية – يسمح فقط بالأكواب البلاستيكية المفتوحة - التسجيل الصوتي أو المرئي او التقاط الصور الاستخدام الشخصي فقط - الكحول والمخدرات - المواد ذات الطابع العنصري ( مثل القمصان او الأعلام) - طائرات الدرون - يمنع استخدام العصا الذي يزيد طولها عن 50 سم ويسمح فقط بالعصا المطاطية او البلاستيك الخفيف -المواد الترويجية أو الإعلانية - الكرات بمختلف أنواعها".
أما عن قواعد السلوك الذي يجب أن يلتزم بها الجمهور فجاءت كالآتي :" التعاون خلال التفتيش الأمني - الجلوس في المقعد المخصص حسب التذكرة - إبراز التذكرة عن الطلب - عدم الوقوف على المقاعد أو في الممرات -التعاون عندما يطلب منك الانتقال إلى مقعد أخر لأسباب أمنية - لا يسمح بالتدخين - المحافظة على كافة السلالم والممرات ومخارج الطوارئ خاليه في جميع الأوقات - عدم دخول ارض الملعب او المنطقة المحيط".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: لائحة الدوري المصري رابطة الأندية الاستاد الجماهير
إقرأ أيضاً:
نجا عدة مرات.. من هو رائد سعد الذي أعلنت “إسرائيل” اغتياله في غزة؟
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال، اليوم الخميس، #اغتيال القيادي في #كتائب_القسام، الذراع العسكري لحركة #حماس، #رائد_سعد، في #غارة استهدفت سيارة على شارع الرشيد غرب مدينة غزة، في عملية أسفرت عن #استشهاد 5 #فلسطينيين على الأقل وإصابة نحو 20 آخرين.
ووصف جيش الاحتلال في بيان رسمي، سعد بأنه “الرجل الثاني” في #كتائب_القسام، والذي يتولى حاليا ملف إنتاج السلاح، وإعادة بناء القدرات العسكرية للجناح العسكري لحركة #حماس في قطاع غزة.
ويعد رائد سعد من مواليد العام 1972، وساهم في تأسيس الذراع العسكري لحركة حماس، وتدرج في شغل عدة مناصب ولعب أدوارا قيادية على مدار فترة عمله. وقبل #حرب_الإبادة_الإسرائيلية على غزة، كان سعد يُعتبر الرقم 4 في قيادة “القسام” بعد محمد الضيف ومروان عيسى اللذين اغتالتهما إسرائيل، وبعد عز الدين الحداد الذي تزعم المنظومة الأمنية الإسرائيلية توليه قيادة الذراع العسكرية لـ”حماس”.
مقالات ذات صلة البنتاغون يعلن حصيلة قتلاه الجنود والمصابين في كمين لداعش تعرضوا له في تدمر 2025/12/13وأصبح سعد الرقم 2 في “القسام” بعد عمليات الاغتيال التي طالت عددا كبيرا من أعضاء المجلس العسكري.
وشغل سعد قيادة لواء غزة، وهو أحد أكبر ألوية كتائب القسام، لسنوات حتى الفترة التي أعقبت الانسحاب الإسرائيلي من القطاع عام 2005 وحتى عام 2021، حينما تولى مهمة جديدة في الذراع العسكرية لـ”حماس”. وانتقل سعد عام 2021، وبعد معركة “سيف القدس” التي يطلق عليها الاحتلال اسم “حارس الأسوار”، لشغل منصب مسؤول ركن التصنيع في الحركة، وهو المسؤول عن وحدة التصنيع التي تُعنى بتطوير وإنتاج الأسلحة، مثل الصواريخ، والقذائف المضادة للدروع، وشبكة الأنفاق.
وأفادت وسائل إعلام عبرية بأن سعد أمضى في عام 1990 فترة اعتقال قصيرة في سجون الاحتلال الإسرائيلي على خلفية فعاليات تنظيمية. وفي بداية العقد الثاني من الألفية، أسس القوة البحرية التابعة لـ”حماس” في غزة، وتولى قيادتها. وبعد حرب عام 2014، انضم سعد إلى ما يُعرف بـ”هيئة الأركان” في “حماس”، وأصبح عضوا في المجلس العسكري المصغر للحركة.
وبحسب الإعلام العبري فقد “تم تعيينه قائدا لركن التصنيع، وفي إطاره أصبح مسؤولا عن إنتاج كافة الوسائل القتالية لصالح الجناح العسكري لحماس تمهيدا لعملية السابع من أكتوبر”. كما كان أحد مهندسي خطة “جدار أريحا”، التي هدفت إلى إخضاع فرقة غزة التابعة لجيش الاحتلال، خلال طوفان الأقصى.
وزعم الإعلام العبري أن سعد عمل بعد ذلك “لإعادة إعمار قدرات “حماس” في إنتاج الأسلحة خلال الحرب، وكان مسؤولا عن قتل العديد من الجنود الإسرائيليين في قطاع غزة خلال الحرب، نتيجة تفجير عبوات ناسفة قام ركن التصنيع بإنتاجها”.
وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارة التي استهدفت سعد جاءت بعد سلسلة محاولات اغتيال فاشلة خلال الفترة الأخيرة، من بينها محاولتان خلال الأسبوعَين الماضيين لم تنضجا في اللحظات الأخيرة، كما نجا من عدة محاولات اغتيال خلال الحرب.