كشف الإعلامى أحمد المسلمانى، تفاصيل جديدة عن التاريخ الدموي للاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، مشيرا إلى أن إسرائيل اعتمدت على الهجرة أو القتل للسيطرة على الأراضى الفلسطينية قبل 48.

أحمد المسلماني: إغلاق 15 ألف مدرسة في إفريقيا بسبب الإرهاب

وأضاف أحمد المسلمانى، أثناء تقديمه برنامج الطبعة الأولى، المذاع عبر قناة الحياة، مساء اليوم الاحد، أن هذه الآلية استمرت حتى 1923 / 1924 لم تكن مجرد استثناء حتى حرب 48 واستمر نفس النهج، وحاليا في القدس المحتلة وغزة في محاولات مستمرة للتهجير وحتى في الضفة الغربية كل شوية انتزاع أراضى ومنازل ومبانى وكل شوية تصريحات مخالفة للقانون لبناء مستوطنات في الضفة.


وتابع الإعلامى أحمد المسلمانى، أن المنطق الذى ترح من 48 وحتى اليوم إما أن تترك منزلك وأرضك أو القتل، وهو ما انتهجه هتلر مع اليهود عندما رأى ان إبادة اليهود هو الحل الأخير كما يرون هم الآن أن إبادة الفلسطينيين هو الحل الأخير أو الحل النهائي هو القتل أو التهجير وليس إقامة دولة فلسطينية.
وأكمل الإعلامى أحمد المسلمانى، أن لو استطاعوا أن تكون فلسطين بلا فلسطينيين وإن استطاعوا أيضا لبنان بدون لبنانيين.
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: احمد المسلماني حرب 48 برنامج الطبعة الأولى إبادة اليهود هتلر فلسطين

إقرأ أيضاً:

مدير معهد فلسطين للأمن القومي: اغتيال رائد سعد يهدف لإرباك حماس ورفع معنويات الداخل الإسرائيلي

أكد اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، أن اغتيال القيادي رائد سعد والتصعيد الإسرائيلي الأخير في قطاع غزة يأتيان في إطار سياسة إسرائيلية ثابتة تقوم على خرق اتفاق وقف إطلاق النار الذي انتهكته إسرائيل مرارًا، مؤكدًا أن تل أبيب لا تزال متمسكة بنهجها العسكري في التعامل مع القطاع.

وأوضح الشروف، خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن إسرائيل تعتمد استراتيجية تُعرف بـ«قطع رأس الأفعى»، وتهدف من خلالها إلى توجيه ضربات مركزة لقيادات حركة حماس، في محاولة لإرباك منظومة القيادة والسيطرة داخل الحركة، وإضعاف قدرتها على إدارة المشهد الميداني في قطاع غزة.

وأضاف أن لهذه الضربة أبعادًا داخلية إسرائيلية واضحة، تتمثل في توجيه رسالة إلى الجمهور والجيش الإسرائيليين مفادها أن الحكومة قادرة على استهداف قيادات حماس والاستمرار في العمليات العسكرية، وذلك بهدف رفع المعنويات في ظل الضغوط الداخلية التي يواجهها رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

وأشار الشروف إلى أن اغتيال رائد سعد يمثل ضربة موجعة لحركة حماس وقد يُحدث ارتباكًا مؤقتًا داخل بنيتها التنظيمية، إلا أنه لا يمكن اعتباره ضربة قاضية أو حاسمة، مؤكدًا أن الحركة تمتلك القدرة على امتصاص مثل هذه الضربات وإعادة ترتيب صفوفها.

وشدد مدير معهد فلسطين للأمن القومي على أن استمرار هذه السياسة يعكس غياب نية حقيقية لدى إسرائيل للالتزام بوقف إطلاق النار، ويؤكد أن التصعيد ما زال خيارًا مطروحًا بقوة في الحسابات الإسرائيلية، رغم الجهود الإقليمية والدولية الرامية لاحتواء الموقف.

اقرأ أيضاًبأمر مباشر من نتنياهو.. تقارير عبرية تكشف تفاصيل اغتيال رائد سعد في غزة

مستشار الرئيس الفلسطيني: قبلنا خطة ترامب لوقف الإبادة الجماعية في غزة

«الهيئة الدولية لدعم فلسطين»: حماية «الأونروا» في غزة واجب للحفاظ على القضية الفلسطينية

مقالات مشابهة

  • معايا فيديوهات جاتلي من وسطهم.. أحمد موسى يفضح مخططا خبيثا للجماعة الإرهابية
  • طالع أحوال طقس فلسطين بدءاً من هذه الليلة وحتى الثلاثاء القادم
  • مدير معهد فلسطين للأمن القومي: اغتيال رائد سعد يهدف لإرباك حماس ورفع معنويات الداخل الإسرائيلي
  • فلسطين: لا شرعية للاحتلال وسياساته والاستيطان مخالف للقانون الدولي
  • «الهيئة الدولية لدعم فلسطين»: حماية «الأونروا» في غزة واجب للحفاظ على القضية الفلسطينية
  • لوموند: العنف الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية يُثير قلق المجتمع الدولي
  • «لوموند»: العنف الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي
  • دخلت منطقة مش قدها.. اختفاء فيديو دعم أحمد السقا للاعب محمد صلاح يفضح مؤامرة (ما القصة؟)
  • عاجل | الإخبارية السورية: تحليق طائرات حربية للاحتلال الإسرائيلي في أجواء محافظة القنيطرة على علو منخفض
  • رئاسة السلطة الفلسطينية تعلق على التوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية