طرح فيلم الهوى سلطان لـ منة شلبي 5 نوفمبر المقبل
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
قررت الشركة المنتجة لفيلم “ الهوي سلطان ” من بطولة منة شلبي وأحمد داوود طرحه فى دور العرض السينمائية ، يوم 6 نوفمبر القادم .
الفيلم بطولة منة شلبي، أحمد داود، أحمد خالد صالح، جيهان الشماشرجي، سوسن بدر، ومجموعة من ضيوف الشرف خالد كمال، نورين أبو سعدة، عماد رشاد، فدوى عابد، ومن تأليف وإخراج هبة يسري، وإنتاج شركة "سي سينما برودكشن" هاني نجيب وأحمد فهمي.
ويعتبر فيلم الهوى سلطان هو العمل السينمائي الثاني الذي يجمع داود ومنة بعد تعاونهما في فيلم "الماء والخضرة والوجه الحسن".
ومن ناحية أخري تعاقدت الفنانة منة شلبي على المشاركة في بطولة الجزء الثاني من فيلم هيبتا.
تدور أحداث فيلم هيبتا: المحاضرة الأخيرة، في إطار دراما رومانسية من تأليف الكاتب محمد صادق، وسيناريو وحوار محمد جلال ومحمد صادق بالتعاون مع نهى أبو بكر، وإخراج هادي الباجوري.
ويشارك في بطولة فيلم هيبتا المناظرة الأخيرة، مجموعة من النجوم، أبرزهم منة شلبي، وكريم فهمي، وسلمى أبو ضيف، وأسماء جلال، وكريم قاسم، ومايان السيد، وحسن مالك.
يذكر أن فيلم هيبتا الجزء الأول عُرض عام 2016، وحقق العمل نجاحًا كبيرًا وقت عرضه، وتناول قصة الدكتور شكري مختار ماجد الكدواني، اختصاصي علم النفس الذي قرر أن يقدم محاضرة أخيرة، ويقوم من خلال محاضرته الأخيرة بالإجابة عن واحد من أهم الأسئلة المركزية، وهو كيفية حدوث الحب، حيث يشرح خلال محاضرته المراحل السبعة للحب من خلال أربع قصص حب مختلفة تمر بكثير من المنعطفات والتقلبات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهوى سلطان سوسن بدر الفنانة منة شلبي فيلم الهوي سلطان فیلم هیبتا منة شلبی
إقرأ أيضاً:
اصطدام سيارة خدمات بجناح طائرة في مطار عدن يخرجها مؤقتاً عن الخدمة
أدى حادث اصطدام سيارة خدمات أرضية تابعة لمطار عدن الدولي، اليوم الإثنين، بجناح طائرة مدنية، إلى خروج الطائرة عن الخدمة مؤقتاً، في واقعة أثارت جدلاً واسعاً على منصات التواصل الاجتماعي.
وتداول ناشطون صوراً للحادث أظهرت تضرر الجناح العلوي للطائرة، وسط تعليقات متباينة بين السخرية من الإهمال الذي يضرب قطاع الطيران، والتعبير عن الأسف لتدهور أوضاع شركة الخطوط الجوية اليمنية نتيجة سوء الإدارة وغياب الرقابة.
وأوضح مختصون في الطيران المدني أن الضرر الذي لحق بجناح الطائرة، وتحديداً الجزء المعروف بالـ"وينغليت" (winglet)، لا يُعد خطيراً من الناحية الفنية، لكنه يتطلب إيقاف الطائرة مؤقتاً لضمان السلامة، وإجراء إصلاحات فنية دقيقة قبل إعادتها للخدمة.
ويُعد هذا الجزء من الجناح مصممًا لتحسين كفاءة استهلاك الوقود وتقليل مقاومة الهواء، وأن كسره يؤدي فقط إلى زيادة طفيفة في استهلاك الوقود، دون أن يؤثر بشكل مباشر على سلامة الطيران.
وتأتي هذه الحادثة في وقت يواجه فيه قطاع الطيران المدني اليمني أزمات متفاقمة، كان أبرزها خلال العام الجاري، حين فقدت الخطوط الجوية اليمنية أربع طائرات مدنية تم تدميرها إثر غارات جوية استهدفت مطار صنعاء، حيث كانت محتجزة لدى جماعة الحوثي.
ويحذر مراقبون من أن استمرار الإهمال وغياب التحديث والتأهيل في مطارات البلاد يهدد بزيادة حوادث كهذه، ويزيد من معاناة المواطنين في ظل بنية تحتية متهالكة وتدهور متواصل في خدمات الطيران.