حالات تاجيل خدمة العلم الاردن للذكور ما سبب إتخاذ القرار المفاجئ؟ التفاصيل كاملة
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
مقالات مشابهة عبر رابط نتائج القبول المركزي بالرقم الامتحاني طريقة الاستعلام على النتائج
7 دقائق مضت
مجانًا.. القنوات الناقلة لمباراة الهلال والعين في دوري ابطال اسيا للنخبة 2024 الملعق وتشكيلة الفريقين12 دقيقة مضت
وزارة التعليم العالي العراقي تكشف عن الحدود الدنيا 2025 للمجموعة الطبية بصيغة PDF ملازمنا17 دقيقة مضت
TSMC تنفي شائعات استحواذها على إنتل19 دقيقة مضت
الإمارات تستثمر 7 مليارات دولار بالطاقة المتجددة في إسبانيا واليونان21 دقيقة مضت
تشكيلة الأهلي أمام الريان اليوم في الجولة الثالثة من دوري أبطال آسيا للنخبة 2024 وموعد المباراة58 دقيقة مضت
اتخذت الدولة قرارأ جديدأ بشأن تاجيل خدمة العلم الاردن بنص القانون رقم 3 سنة 1986 في المملكة الأردنية الهاشمية أن كل مواطن ذكر مطالب بأداء خدمة إلزامية “العسكرية” وتكون لمدة لا تقل عن عامين، كما اشترط أيضأ أن يكون سن المتقدم لهذه الخدمة لايقل عن 18 عام ولايزيد عن 40 عام.
وأعلن العميد ركن مصطفى الحياري مدير الإعلام العسكري في القوات المسلحة الأردنية بشأن قرارر تاجيل دفتر خدمة العلم، وذلك من أجل تصحيح أوضاع المتقدمين والحصول على دفتر جديد يكون ساري المفعول، وبنص القانون تكون مدة أداء خدمة الوطن من سن 18 عام إلي 40 عام ليكون بعدها المواطن منضمأ إلي الجيش الشعبي الاردني.
حالات مستثناه من خدمة العلمكما أكد على أن هناك حالات حددها القانون مستثناه من الخدمة بشرط تقديم الأوراق الرسمية التي تثبت ذلك وهم كل من:
الذكر وحيد والديهالذكر المثبت طبيأ أنه غير قادر على أداء الخدمةالطلاب في فترة الدراسة من سن 18 إلي سن 28 سنةوجود أعداد كبيرة مكلفة اثناء التقديم على الخدمةالأوراق المطلوبة للتقديم في خدمة العلموحددت وزارة الخارجية االأوراق المطلوبة من أجل التقديم في تاجيل خدمة العلم الاردن والتي تم تأجيلها مؤقتأ في الوقت الحالي نظرأ للعدد الكبير المتقدم:
عدد صورتان شخصيتاندفتر خدمة العلم الاصليصورة عن دفتر العائلةإذا كان المتقدم أو أحد أقاربه من حملة بطاقة احصاء الجسور الصفراءالرسوم المستحقة مبلغ 2 دينار فقط لمدة عام واحدبعد تعبئة الطلب يتم إرساله إلي مركز الوزارة الإلكتروني ثم إلي هيئة الأركان المشتركةالجدير بالذكر ان خدمة العلم تم تأجيلها مؤقتأ ويحق لكل فرد استخراج دفتر للخدمة حتي وإن كان خارج البلاد بشرط تقديم ما يفيد بأنه أردني الجنسية عبر تطبيق سند الإلكتروني.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: تاجیل خدمة العلم دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
تفجير سوريا المفاجئ.. هل يحرّك الخلايا في لبنان؟
جاء التفجير الانتحاري الذي استهدف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة الدمشقي ليحمل رسائل أبعد من الجغرافيا السورية، ويؤشّر الى مسار تصعيدي بالغ الخطورة يتجاوز اللحظة الأمنية إلى عمق التوازنات الطائفية والإقليمية الهشّة. فالهجوم الذي أوقع 22 شهيدًا من المصلّين، بينهم نساء وأطفال، خلال أداء قدّاسٍ مسائي، ليس فقط الأعنف ضد مسيحيي سوريا منذ بدء الحرب، بل هو الأول من نوعه في قلب العاصمة منذ سنوات طويلة، وفي توقيتٍ يعيد فتح جراح الأقليات ومخاوفها من تجدد الهجمة التكفيرية، في ظلّ مؤشرات على نهوض تنظيم "داعش" من جديد.هذا التطور الدراماتيكي في دمشق، على وقع الحرب الإسرائيلية – الإيرانية المستعرة، ليس معزولًا عن السياق الإقليمي الأوسع، بل هو حلقة من مشروع أوسع يُعيد إنتاج خارطة الإرهاب وفق أدوات جديدة وقديمة في آن. وهو ما يفرض على لبنان، المتصل عضوياً بالأمن السوري، أن يتعاطى مع الحادث بوصفه إنذارًا مبكرًا، لا بل تهديدًا مباشرًا لأمنه الداخلي.
هجوم استثنائي في الشكل والتوقيت
ليست المرة الأولى التي تُستهدف فيها كنائس في سوريا. خلال ذروة تمدد "داعش" عام 2015، سُجلت اعتداءات على الأديرة والكنائس في الحسكة ومحيطها، لكنها بقيت محصورة في إطار الأعمال التخريبية أو الهجمات غير المباشرة. أما تفجير مار إلياس، فهو انتقال نوعي في الأسلوب والرمزية: تفجير انتحاري مباشر، خلال قدّاسٍ، في قلب العاصمة، وفي حيّ غالبية سكانه من المسيحيين، بما يحاكي مشهدًا من العصور السوداء للإرهاب الطائفي.
وبحسب تصريح المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، فإن "داعش" يقف خلف الهجوم، في ما يشير إلى عودة التنظيم إلى قواعد الاشتباك القديمة: ضرب الأقليات الدينية في لحظات اضطراب إقليمي، لضرب صورة الدولة وفتح باب التهجير مجددًا، خصوصًا في بيئات هشّة كالمجتمعات المسيحية التي عانت التهميش والنزوح خلال السنوات الماضية.
لبنان: الخلايا النائمة تتهيأ… والأمن في حال استنفار
ما يثير القلق أكثر هو انعكاس هذا التفجير على لبنان، الذي يعيش أصلًا تحت وطأة التصعيد الأمني الإقليمي. وحسب مصدر أمني، قال لـ"لبنان24" أنّ المؤشرات الأمنية تشير إلى أن بعض الخلايا النائمة بدأت تتلمّس نشاطًا جديدًا، خاصة في المناطق الحدودية ومعابر التهريب، وسط معلومات عن محاولات تسلل لعناصر مطلوبة في ملفات إرهاب.
ويلفت المصدر إلى إن "الاستهداف الطائفي بهذا الشكل داخل سوريا يعيد إلى الأذهان سيناريوهات مشابهة في لبنان خلال سنوات الحرب، ويؤشر إلى نية مبيتة لدى بعض التنظيمات الإرهابية لاختراق الجبهة الداخلية اللبنانية، مستفيدة من حالة الفوضى على الحدود، خاصة من الجهة السورية، التي لا تزال تنشط فيها عمليات التهريب، بشكل مستمر، ويومي، من دون أي توقف".
في السياق ذاته، تستمر الاجتماعات التنسيقية بين الأجهزة الأمنية اللبنانية والسورية، والتي تتناول سبل تعزيز الإجراءات الوقائية على الحدود مع سوريا، وتشديد الرقابة على مخيمات النازحين، التي لطالما استُغلت كبيئة حاضنة لعناصر متطرفة. ويأتي ذلك في إطار جهود استباقية متواصلة تقودها الأجهزة منذ أشهر، وأسفرت عن توقيف عدد من المشتبه بهم في قضايا مرتبطة بالتنظيمات الجهادية، حيث يشير المصدر لـ"لبنان24"، إلى أنّه خلال الايام الماضية، أعربت جهات عن استياء كبير بسبب هروب مطلوبين إلى سوريا عبر الحدود المشرعة، متهمين بجرائم قتل في لبنان، وهذا ما يرسم علامات استفهام كبيرة حول قدرة عناصر إرهابية على الدخول إلى لبنان والتمركز في نقاط رمادية غير مُراقبة.
في هذا السياق، يؤكد المصدر أن العمليات الاستباقية مستمرة، وهذا ما حيّد لبنان عن عمليات أمنية خطيرة، كان الهدف منها زرع الفتنة الطائفية. والعمليات حسب المصدر مستمرة، ولن تتوقف أبدًا، والمعطيات كلها تؤكد أن الوضع الأمني ممسوك بشكل ممتاز.
الحدث السوري ليس حادثة محلية معزولة، بل نقطة تحوّل في منحنى العنف، تستدعي من لبنان استنفارًا كاملًا، ليس فقط أمنيًا، بل سياسيًا ومجتمعيًا. فخلايا "الظل" تنشط حين يغيب الضوء، وكل تأخير في معالجة المخاطر الحدودية، أو التراخي في مراقبة البيئات الهشّة، قد يعيد لبنان إلى دائرة الاستهداف المباشر.
المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة هل يحرّك خامنئي "الخلايا النائمة"؟ Lebanon 24 هل يحرّك خامنئي "الخلايا النائمة"؟