الجيش الإسرائيلي يكشف عدد قتلى ضباطه وجنوده منذ بداية اكتوبر
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
أقر الجيش الإسرائيلي بمقتل 49 من ضباطه وجنوده ومستوطنيه في مختلف جبهات القتال منذ بداية شهر اكتوبر الجاري.
وجاء في بيان الجيش الإسرائيلي:
1 اكتوبر: مقتل 8 مستوطنين بعملية في تل أبيب.
2 اكتوبر: مقتل 8 من ضباط وجنود في معارك جنوب لبنان.
3 اكتوبر: مقتل ضابط خلال معارك جنوب لبنان.
4 اكتوبر: مقتل جنديين جراء انفجار طائرة مسيرة أطلقتها فصائل عراقية مسلحة.
6 اكتوبر: مقتل جندي بعملية في بئر السبع، ومقتل جندي متأثراً بإصابته بنيران “حماس” في قطاع غزة.
7 اكتوبر: مقتل جنديين في معارك جنوب لبنان.
8 اكتوبر: مقتل جندي في معارك جباليا شمال قطاع غزة.
9 اكتوبر: مقتل مستوطنين اثنين جراء سقوط صاروخ لـ”حزب الله” في كريات شمونة.
10 اكتوبر: مقتل 3 جنود في معارك مخيم جباليا، ومقتل جندي في معارك جنوب لبنان، ومقتل مستوطن متأثراً بإصابته بعملية في الخضيرة.
11 اكتوبر: مقتل جندي في معارك رفح جنوب قطاع غزة.
12 اكتوبر: مقتل مستوطن في هرتسليا بنيران طائرة مسيرة لـ”حزب الله”.
14 اكتوبر: مقتل 4 جنود جراء استهداف “حزب الله” بطائرة مسيّرة معسكراً للواء غولاني جنوب حيفا، ومقتل جندي في معارك جنوب قطاع غزة.
15 اكتوبر: مقتل ضابط بعملية في أسدود.
17 اكتوبر: مقتل 5 ضباط وجنود في معارك جنوب لبنان.
19 اكتوبر: مقتل مستوطن جراء سقوط صاروخ لـ”حزب الله” في عكا، ومقتل جنديين في معارك مخيم جباليا، ومقتل جندي متأثراً بإصابته في معارك جنوب لبنان.
20 اكتوبر: مقتل قائد اللواء 104 المدرع في معارك جباليا.
في السياق، أكد مصدر قيادي في كتائب “القسام”، لقناة الجزيرة، “مقتل أسيرة إسرائيلية بشمال قطاع غزة مؤخرا في ظروف غامضة بإحدى مناطق القتال”، وأضاف أن “التحقيق جارٍ لمعرفة أسباب الحادثة، مشددا على أن كتائب القسام لا تنوي نشر اسم الأسيرة القتيلة لأسباب أمنية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أطفال لبنان الجيش الإسرائيلي قطاع غزة فی معارک جنوب لبنان مقتل جندی فی معارک ومقتل جندی بعملیة فی حزب الله قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
32 شهيدا في غزة بنيران الجيش الإسرائيلي منذ الفجر
أفادت مصادر طبية بغزة بارتفاع عدد شهداء غزة بسبب الاحتلال إلى رقم كبير خلال اليوم فقط بنحو 32 شهيدًا بنيران الجيش الإسرائيلي منذ الفجر.
كما أفادت الأنباء من الصحف الفلسطينية بأنه وفي أحدث حصيلة فقد ارتقى 10 شهداء بنيران جيش الاحتلال في منطقة العلم غربي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة منذ صباح اليوم.
خلال ذلك قال المكتب الإعلامي الحكومي في غزة إنه تواصل ما تُسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية (GHF)" ترويج الأكاذيب المعلّبة، وتدّعي زيفاً أن المقاومة الفلسطينية تهدد طواقمها وتمنعها من توزيع المساعدات.
وذكر المكتب أن الحقيقة الصارخة أن هذه المؤسسة نفسها ليست سوى واجهة دعائية لجيش الاحتلال، ويقودها ضباط ومجندون أمريكان و"إسرائيليون" من خارج قطاع غزة.
وأردف بـأن الاحتلال "الإسرائيلي" هو الطرف الوحيد الذي يمنع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة منذ قرابة 100 يوم متواصل، بإغلاقه المتعمد لكل المعابر في قطاع غزة، ومنعه أكثر من 55 ألف شاحنة مساعدات من الوصول إلى العائلات المنكوبة على مدار المائة يوم الماضية.
تسببت "GHF" خلال أسبوعين فقط من عملها في استشهاد أكثر من 130 شهيداً من المدنيين برصاص مباشر أثناء محاولتهم الوصول إلى طرود غذائية على حواجز الإذلال والقهر، وأصيب قرابة 1000 مدني آخر، بينما لا يزال 9 فلسطينيين مفقودين.
أضاف المكتب الإعلامي الحكومي:" أي مؤسسة تزعم أنها إنسانية بينما تنفذ مخططات عسكرية وتدير نقاط توزيع ضمن مناطق عازلة تشرف عليها دبابات الاحتلال، لا يمكن اعتبارها جهة إغاثية، بل هي جزء من أدوات الإبادة الجماعية، وشريك فعلي في جريمة الإبادة الجماعية ضد السكان المدنيين".
تابع المكتب:" نطالب كل العالم بألا يخضعوا لتضليل هذه المؤسسة التي تمارس الإجرام المنظم والممنهج، فالمقاومة الفلسطينية لا تهدد أحداً، بل تحمي حق شعبها في البقاء، في وجه مؤسسات زائفة تمارس القتل تحت لافتات مزيفة وعلى المجتمع الدولي أن يكف عن الانحياز الأعمى، وأن يُنهي فصول هذه المأساة الأخلاقية، وأن يسمح بإدخال عشرات آلاف الشاحنات لمؤسسات الأمم المتحدة التي تعمل منذ عقود في إغاثة اللاجئين والسكان المدنيين".