تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب والمفكر السياسي الدكتور عبد الرحيم علي رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، إنّ أهم بنود القرار الأممي 1701 هو نزع سلاح حزب الله، متسائلا: «مَن سينزع سلاح حزب الله؟ أعطني شخصا في العالم ينزع سلاح حزب الله! لا يوجد أحد».

وأضاف «علي» خلال لقائه ببرنامج «كلام في السياسة»، المُذاع على قناة «إكسترا نيوز»، من تقديم الإعلامي والكاتب الصحفي أحمد الطاهري، أنه مستعد للموت فداء للقضية الفلسطينية، «والدي قاتل من أجل فلسطين، ومصر قاتلت أعوام 1948 و1956 و1967 والاستنزاف و1973، وقاتلنا بالسلام وبالقانون واسترددنا طابا».

وتابع رئيس مجلس إدارة مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس: «هناك تجارب مهمة مثل فيتنام متمثلة في جبهة التحرير الفيتنامية، وتجربة جبهة التحرير في الجزائر، وتجربة كاسترو وجيفارا في كوبا».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سلاح حزب الله عبد الرحيم علي حزب الله مركز دراسات الشرق الأوسط سلاح حزب الله

إقرأ أيضاً:

إدارة ترامب تتحسب لرد إيراني محتمل .. وتعيد تموضع قواتها في الشرق الأوسط

قال رامي جبر، مراسل قناة القاهرة الإخبارية من واشنطن، إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يترأس حاليًا اجتماعًا في غرفة العمليات بالبيت الأبيض مع فريقه للأمن القومي، لمناقشة تداعيات الضربة العسكرية الإسرائيلية لإيران، التي نُفذت فجر اليوم.

ترامب: الولايات المتحدة كانت على علم مسبق بالهجوم الإسرائيلي ضد إيران

وأشار جبر، خلال مداخلة مع الإعلامية حبيبة عمر، على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن القلق الرئيسي لدى الإدارة الأميركية يتمثل في كيفية تعامل إيران مع هذه الضربة، وسط تحذيرات من رد إيراني قد يستهدف مصالح وقوات الولايات المتحدة في منطقة الشرق الأوسط.

وأضاف أن وكالة أسوشيتد برس نقلت عن مسؤول أميركي أن واشنطن بدأت فعليًا إعادة تموضع قواتها في المنطقة تحسبًا لأي تطورات ميدانية، في وقت أكدت فيه الإدارة الأميركية أن سلامة الجنود الأميركيين ومصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط تمثل الأولوية القصوى.

ونقل جبر عن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو قوله في بيان مقتضب، صدر بعد ساعة واحدة من تنفيذ الضربة، إنه «يحث إيران على عدم استهداف المصالح الأميركية»، مؤكدًا أن بلاده «لن تتهاون في حماية قواتها ومصالحها الاستراتيجية».

وتابع جبر أن الرئيس ترامب دخل على خط الأزمة صباح اليوم بمنشورات على منصة «تروث سوشيال»، أعرب فيها عن استيائه مما حدث، مشيرًا إلى أنه منح إيران الفرصة تلو الأخرى لعقد اتفاق نووي جديد، لكنها «لم تستجب أو لم تتمكن من ذلك».

وأضاف ترامب أن لدى الولايات المتحدة «ترسانة من الأسلحة هي الأقوى في العالم»، وأن إسرائيل تمتلك جزءًا من هذه الترسانة وتجيد استخدامها، واصفًا الضربة الإسرائيلية بأنها «نتيجة لتلك القوة المتطورة».

وفي الوقت ذاته، لم يغلق ترامب باب التفاوض، إذ دعا إيران مجددًا إلى العودة إلى طاولة المفاوضات، قائلاً: «إذا وقعت إيران الاتفاق، فبإمكانها الحفاظ على ما كان يسمى في الماضي بالإمبراطورية الإيرانية، لكن استمرار الوضع الحالي لن يؤدي إلا إلى مزيد من القتل والدمار».

وختم جبر بالقول إن إدارة ترامب فوجئت بتوقيت الضربة، خاصة أن الأنظار كانت تتجه نحو محادثات مرتقبة بين الجانبين الأميركي والإيراني يوم الأحد المقبل، والتي كان يُنتظر أن تحدد مسار المفاوضات، قبل أي تصعيد عسكري محتمل.

طباعة شارك تصعيد عسكري ترامب إسرائيل منح إيران رامي جبر

مقالات مشابهة

  • متّى عن سلاح حزب الله: لوضع جدول زمني لتسليمه إلى الدولة
  • مجلس إدارة مركز بحوث الشرق الأوسط يناقش خطط التطوير المستقبلية
  • ‎محافظ أملج يعزي رئيس مركز حراض مسعود عويضه الحجوري في والدته.. صور
  • مركز إدارة الأزمات: الدراسة مستمرة ولا حاجة للتعطيل
  • عضو مجلس إدارة الأهلي يوجه رسالة للجماهير بعد التعادل مع انتر ميامي
  • مجلس إدارة الأهلي يشارك في حفل استقبال الفيفا استعدادًا لكأس العالم للأندية بأمريكا
  • "لهذا السبب" رئيس مركز ديروط بأسيوط يتفقد سير العمل بالمركز التكنولوجي لخدمة المواطنين
  • عبد الرحيم موسوي رئيس هيئة الأركان الإيرانية
  • إدارة ترامب تتحسب لرد إيراني محتمل .. وتعيد تموضع قواتها في الشرق الأوسط
  • نتنياهو: بعد اغتيال نصر الله وكسر المحور الإيراني تقدمت طهران نحو تصنيع سلاح نووي