طعمه وريحته جنان.. إليك أسرار طريقة عمل الممبار الذهبي
تاريخ النشر: 21st, October 2024 GMT
يعد الممبار معشوق الملايين فهو من أشهر الأكلات المصرية المتداولة بين جميع الأعمار بفضل مذاقها الشهي والمميز.
ونكشف لكم أسرار طريقة عمل الممبار بمذاق ورائحة مميزة زى المحلات وذلك من خلال وصفة الشيف شربيني.
. 10 حيل غريبة لها مفعول السحر
مقادير الممبار:
بصل مفروم
ممبار
أرز أبيض
طماطم مفرومة
شبت مفروم
بقدونس مفروم
كزبرة خضراء مفرومة
ثوم
زيت
فلفل أخضر رومى مفروم
فلفل حار مفروم
ملح
فلفل أسود
كمون ناعم
طريقة عمل الممبار:
في حلة على النار ضعي زيت الطهى حتى يسخن ثم شوحى فيه البصل مع الملح والفلفل الأسود قليلا ثم ضيفي الأرز وقلبي.
ضعي الثوم على الخليط ثم الشبت والبقدونس والكزبرة والفلفل الحار والرومى والكمون وقلبيهم ثم شوحى الطماطم وقلبيهم جيدا.
احضري الممبار المغسول وجففيه ثم احشيه بخلطة الأرز وضيفي عليها الماء المغلى على النار وانتظرى حتى النضج ثم صفي الممبار من الماء وحمريه فى السمنة وقدميه ساخنا مع رشة ملح من الخارج.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الممبار الاكلات المصرية الأرز طریقة عمل
إقرأ أيضاً:
كوكب الزهرة يكشف أسرار رياحه الخارقة
#سواليف
كشفت دراسة حديثة النقاب عن أحد أعظم #الألغاز_الكونية، وهو السر الكامن وراء #الرياح_الخارقة التي تجتاح #كوكب_الزهرة بسرعات تفوق أعتى #الأعاصير الأرضية، حيث تحيط بالكوكب كله دون توقف.
وتتجاوز سرعة الرياح على الزهرة 100 متر في الثانية، وهي سرعة تهزم أقوى إعصار من الفئة الخامسة على الأرض. لكن الغريب أن غلافه الجوي يدور أسرع من الكوكب نفسه بستين مرة، في ظاهرة فريدة أطلق عليها العلماء اسم “الدوران الفائق”.
وبينما يستغرق الزهرة 243 يوما أرضيا ليدور حول نفسه، فإن غلافه الجوي ينطلق دورة كاملة حول الكوكب في 4 أيام فقط.
مقالات ذات صلةووفقا للدراسة المنشورة في مجلة AGU Advances، فإن دورة يومية من المد والجزر الجوي، تغذيها #حرارة_الشمس، هي المسؤولة عن هذه السرعة الخيالية.
واعتمد فريق البحث بقيادة الدكتور ديكسين لاي من جامعة العلوم والتكنولوجيا الصينية، على بيانات جمعت على مدى 16 عاما (2006-2022) من المسبار الأوروبي “فينوس إكسبريس” والمسبار الياباني “أكاتسوكي”، إضافة إلى محاكاة رقمية متطورة لغلاف الزهرة الجوي.
ولطالما حيرت ظاهرة الدوران الفائق” للغلاف الجوي العلماء، لكن الدراسة الحديثة كشفت أن السبب الرئيسي يكمن في تأثير حرارة الشمس. فعندما تسخن الشمس جانبا من الكوكب، فإنها تخلق ما يشبه المد والجزر في الغلاف الجوي، حيث يتمدد الهواء الساخن على الجانب النهاري وينتقل إلى الجانب الليلي.
وكان الاعتقاد السابق أن التغيرات الجوية التي تحدث مرتين يوميا هي المحرك الرئيسي، لكن النتائج الجديدة وجدت أن دورة المد اليومية الواحدة تلعب الدور الأكبر في دفع تلك الرياح الهائلة. فهي تعمل كمضخة عملاقة تنقل الطاقة إلى قمم السحب الكثيفة التي تغطي الكوكب، ما يغذي استمرارية هذه الرياح الخارقة.
وهذا الاكتشاف لا يضيء فقط فهمنا لكوكب الزهرة، بل يفتح نافذة لفهم سلوك الغلافات الجوية للكواكب الأخرى بطيئة الدوران.
ورغم أن الأسئلة ما تزال قائمة، فإننا نقترب خطوة من فك أحد أعظم ألغاء نظامنا الشمسي.