ميرا موراتي تؤسس شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة أوابك ترشح 4 دول عربية لانتعاشة بمنظومة الغاز الأوروبية
12 دقيقة مضت
دوري يلو.. ثلاث مواجهات حاسمة اليوم الثلاثاء في الجولة السابعة35 دقيقة مضت
أكبر مشروع طاقة شمسية في العالم يسجل تطورًا مهمًا بعد إنقاذه من الانهيارساعة واحدة مضت
اسعار النفط تتراجع بالتزامن مع جهود وقف إطلاق النار بالشرق الأوسطساعة واحدة مضت
اضبط بعد أخر تحديث.. تردد قناة لولو وناسة الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات
ساعتين مضت
“تأخير الساعة 60 دقيقة”..موعد بدء تطبيق التوقيت الشتوي 2024 في مصر وأهم فوائدهساعتين مضت
أفادت تقارير أن ميرا موراتي، المديرة التقنية السابقة لشركة OpenAI، تسعى لجمع تمويل لشركة ناشئة جديدة في مجال الذكاء الاصطناعي. ووفقًا لمصادر من رويترز، يمكن أن تصل قيمة التمويل إلى أكثر من 100 مليون دولار.
تهدف الشركة الجديدة إلى تطوير منتجات ذكاء اصطناعي تعتمد على نماذج خاصة، مما يشير إلى سعي موراتي لإحداث تأثير كبير في هذا المجال.
عند إعلانها عن مغادرتها لـ OpenAI على منصة إكس، أوضحت موراتي أن الشركة غيّرت طريقة عمل أنظمة الذكاء الاصطناعي في حل المشاكل المعقدة. وأضافت أنها تريد استكشاف أفكارها الخاصة بعيدًا عن الشركة.
انضمت موراتي إلى OpenAI في عام 2018 بعد العمل في Tesla و Leap Motion، وتم ترقيتها إلى منصب المدير التقني في 2022. حتى أنها تولت منصب الرئيس التنفيذي المؤقت خلال فترة قصيرة.
يذكر أن عدة مسؤولين آخرين في OpenAI غادروا الشركة مؤخرًا، بينما أعلنت الشركة عن جمع 6.6 مليار دولار في واحدة من أكبر جولات التمويل في تاريخها.
Source link
المصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
الذكاء الاصطناعي يحل مشكلة السمع في الضوضاء
طوّر فريق من جامعة واشنطن تقنية ذكاء اصطناعي جديدة تساعد الأشخاص الذين يواجهون صعوبة في السمع داخل الأماكن الصاخبة، عبر تتبّع إيقاع المحادثة وكتم الأصوات غير المتوافقة.
وجرى دمج التقنية، التي عُرضت في مؤتمر الأساليب التجريبية في معالجة اللغات الطبيعية في سوتشو بالصين، في نموذج أولي يستخدم مكوّنات جاهزة وقادر على التعرّف على المتحدثين خلال ثانيتين إلى أربع ثوانٍ فقط، وتم تشغيله داخل سماعات رأس ذكية.
ويتوقع الباحثون أن تُستخدم مستقبلاً في أجهزة السمع وسماعات الأذن والنظارات الذكية لتصفية البيئة الصوتية دون تدخل يدوي.
اقرأ أيضاً: نظارات بالذكاء الاصطناعي تمنح ضعاف السمع قدرات خارقة
السمع الاستباقي
قال شيام غولاكوتا، الباحث الرئيس، إن التقنيات الحالية تعتمد غالباً على أقطاب تُزرع في الدماغ لتحديد المتحدث الذي يركز عليه المستخدم، بينما يستند النظام الجديد إلى إيقاع تبادل الأدوار في الحديث، بحيث يتنبأ الذكاء الاصطناعي بتلك الإيقاعات اعتماداً على الصوت فقط.
ويبدأ النظام، المسمّى "مساعدو السمع الاستباقيون"، العمل عند بدء المستخدم بالكلام، إذ يحلل نموذج أول من يتحدث ومتى، ثم يرسل النتائج إلى نموذج ثانٍ يعزل أصوات المشاركين ويوفر نسخة صوتية منقّاة للمستمع.
ابتكار أداة ذكاء اصطناعي لعلاج أحد أخطر أمراض العيون
نتائج إيجابية
أفاد الفريق بأن النظام يتميز بسرعة تمنع أي تأخير ملحوظ، ويمكنه معالجة صوت المستخدم إلى جانب صوت واحد إلى أربعة مشاركين.
وخلال تجارب شملت 11 مشاركاً، حصل الصوت المفلتر على تقييم يزيد بأكثر من الضعف مقارنة بالصوت غير المفلتر. ولا تزال بعض التحديات قائمة، خصوصاً في المحادثات الديناميكية ذات التداخل العالي، أو تغير عدد المشاركين.
ويعتمد النموذج الحالي على سماعات رأس تجارية مزوّدة بميكروفونات، لكن غولاكوتا يتوقع تصغير التقنية مستقبلاً لتعمل داخل رقاقة ضمن سماعة أذن أو جهاز سمع.
أمجد الأمين (أبوظبي)
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟