شاركت القوات المسلحة، عدداً من الوفود السياسية والعسكرية رفيعة المستوى للدول المشاركة من (بريطانيا - ألمانيا - اليونان - إيطاليا ) وعدد من أسر ضحايا معركة العلمين والمحاربين القدماء فى زيارة النصب التذكاري لمقابر الكومنولث بمدينة العلمين لإحياء الذكرى (82) لمعركة العلمين والتى دارت أحداثها بمسرح عمليات مدينة العلمين عام 1942.

وتضمنت المراسم وضع أكاليل الزهور على النصب التذكاري لمقابر الكومنولث، ووقف المشاركون دقيقة حداد على أرواح ضحايا الحروب، كما قامت الوفود المشاركة بزيارة متحف العلمين العسكرى الذى يعد تجسيداً لمعركة العلمين وتخليداً لذكرى الحرب العالمية الثانية.

جدير بالذكر أن مدينة العلمين أصبحت حالياً مقصد سياحي ومدينة عالمية بمنشآتها ذات الطراز المتطور فضلاً عن استضافة كبرى الأحداث والفاعليات الدولية بها، وذلك بعد أن قامت القوات المسلحة بتطهيرها من مخلفات الحروب على مدار الأعوام الماضية لتصبح من أجمل مدن السلام على مستوى العالم.

اقرأ أيضاًمدينة العلمين أرض الأحلام

لأول مرة.. جولة إلى مدينة العلمين الجديدة لأئمة الأوقاف من ذوي الهمم وأسرهم

مباحثات بين وزير الخارجية ونظيره الأمريكي غدا بمدينة العلمين الجديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: القوات المسلحة الجيش المصري مدينة العلمين النصب التذكاري أخبار الجيش مدینة العلمین

إقرأ أيضاً:

اتهامات لرئيس وزراء مالي السابق بسبب منشور ينتقد الحكم العسكري.. وتصاعد للهجمات المسلحة

وجه القضاء المالي تهماً رسمية لرئيس الوزراء السابق، موسى مارا، على خلفية منشور نشره عبر مواقع التواصل الاجتماعي، انتقد فيه تقلص الحريات الديمقراطية في ظل الحكم العسكري بقيادة العقيد أسيمي غويتا. ويأتي ذلك وسط تصاعد في حالة القمع السياسي التي تعيشها مالي منذ استيلاء الجيش على السلطة قبل نحو أربع سنوات.

وقال محامي مارا، مونتاجا تال، إن موكله وُجهت إليه اتهامات بـ"تقويض مصداقية الدولة" و"نشر معلومات كاذبة"، عقب استدعائه من قبل وحدة الجرائم الإلكترونية التابعة للقضاء، مضيفاً أن جلسة محاكمته تقررت في 29 أيلول/ سبتمبر المقبل.

وأوضح تال، في بيان نشره عبر منصة "إكس"، أن السلطات منعت مارا في 21 تموز/ يوليو الماضي من السفر إلى السنغال للمشاركة في مؤتمر إقليمي حول السلام والأمن، وذلك في إطار سلسلة من المضايقات التي يتعرض لها بسبب مواقفه المناهضة للحكم العسكري.



ويُعد موسى مارا من الشخصيات السياسية القليلة في مالي التي عبّرت صراحة عن رفضها للقرارات الأخيرة التي اتخذتها السلطات العسكرية، ومنها حل الأحزاب السياسية، ومنح غويتا ولاية جديدة مدتها خمس سنوات قابلة للتجديد، دون تحديد موعد واضح للانتخابات.

وكان غويتا قد تولى السلطة إثر انقلابين متتاليين عامي 2020 و2021، ومنذ ذلك الحين تشهد البلاد تراجعاً ملحوظاً في الحريات المدنية والسياسية، وفق منظمات حقوقية ومراقبين دوليين.

ورغم الانتقادات الواسعة، أعلنت السلطات المالية الشهر الماضي تثبيت غويتا على رأس السلطة لخمس سنوات مقبلة، في وقت تغرق فيه البلاد في صراع طويل الأمد مع جماعات مسلحة متطرفة.

وفي السياق الأمني، تواصل جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، المرتبطة بتنظيم القاعدة، تصعيد عملياتها العسكرية في البلاد، وكان آخرها إعلانها الجمعة عن نصب كمين ضد رتل من القوات المالية ومتعاقدين عسكريين روس في منطقة تينينكو بوسط البلاد. وقد أكد الجيش المالي وقوع الهجوم دون أن يذكر عدد القتلى أو تفاصيل الخسائر.

مقالات مشابهة

  • اتهامات لرئيس وزراء مالي السابق بسبب منشور ينتقد الحكم العسكري.. وتصاعد للهجمات المسلحة
  • القوات المسلحة تستهدف مطار اللد في يافا المحتلة بصاروخ فرط صوتي
  • القوات المسلحة الأردنية تحبط محاولة تسلل شمال المملكة
  • القوات المسلحة الأردنية والإمارتية تواصلان تنفيذ الإنزالات الجوية على قطاع غزة .. صور
  • القوات الروسية تستهدف المجمع الصناعي العسكري الأوكراني
  • عاجل| القوات المسلحة تحبط محاولة تسلل على الحدود الشمالية
  • وزير الدفاع والإنتاج يلتقى نظيره الإيطالي لبحث التعاون العسكري المشترك
  • ليبيا تشارك في احتفالية الذكرى 26 لجلوس الملك محمد السادس على عرش المملكة المغربية
  • بيان مهم للقوات المسلحة في الـ 11:50 مساءً
  • المتحدث العسكري: مصر تسقط أطنانا من المساعدات جوًا على قطاع غزة