ضبط المتهم بالنصب على المواطنين بعملات محلية مقلدة
تاريخ النشر: 23rd, October 2024 GMT
نجحت الداخلية في ضبط أحد الأشخاص بالمنوفية لقيامه بالنصب والإحتيال على المواطنين بزعم قدرته على توفير عملات محلية مقلدة " بخلاف الحقيقة" فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم النصب والإحتيال على المواطنين.
أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة قيام (أحد الأشخاص - مقيم بدائرة مركز شرطة منوف بالمنوفية) بممارسة نشاطاًَ إجرامياً فى مجال النصب والإحتيال على المواطنين من خلال الزعم بإمتلاكه عملات محلية مقلدة "على خلاف الحقيقة" وإنشائه العديد من الحسابات على مواقع التواصل الإجتماعى وإستخدامها فى الترويج لذلك، وعقب الإتفاق مع راغبى شراء تلك العملات يطلب منهم تحويل مبالغ مالية على محافظ إلكترونية كمقدمات لتسليمها، ثم يستولى عليها دون الوفاء بما وعد أو رد المبالغ المالية.
عقب تقنين الإجراءات بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن المنوفية تم ضبطه ، وبحوزته (هاتف محمول "بفحصه فنياً تبين إحتوائه على دلائل تؤكد نشاطه الأجرامى" - جهاز "لاب توب" – بطاقة بنكية) وبمواجهة إعترف بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه.تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: عملة تقليد العملة الداخلية على المواطنین
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية: أوروبا تقمع المواطنين المعارضين للإبادة الجماعية
الثورة نت /..
أكدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيزي، اليوم الثلاثاء، أن أوروبا تشهد اليوم موجة من القمع ضد المواطنين الذين يعارضون الإبادة الجماعية، حيث يتعرضون للهجوم من قبل الشرطة.
وأوضحت ألبانيز، في تدوينة على منصة “إكس” ، أن الصحفيين والنشطاء الذين يكشفون عن جرائم الإبادة الجماعية يتعرضون للتجريم، في حين تُلغى المؤتمرات التي تحقق في هذه الجرائم.
ولفتت إلى أن المعارضين للإبادة غالبًا ما يُوصفون بـ”معاداة السامية” بموجب القانون.
وأكدت المقررة الأممية أن ضرائب الأوروبيين تُستخدم لقمع الحريات وحماية مرتكبي الإبادة الجماعية.
وبدعم أمريكي وأوروبي، ارتكب جيش العدو الإسرائيلي على مدى عامين متواصلين منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية وحصار وتجويع في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 70,366 مدنياً فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 171,064 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.