“عملية حساسة”.. الطبيب المعالج للفنان أحمد سعد يكشف آخر التطورات الصحية
تاريخ النشر: 24th, October 2024 GMT
كشف الطبيب المعالج للفنان أحمد سعد عن آخر تطورات حالته الصحية، مطمئناً الجمهور بأن العملية الجراحية التي خضع لها قد تمت بنجاح. وأوضح أن سعد يعاني من تآكل وضمور في عظام الفك العلوي، ما استدعى إجراء نوع خاص من الزراعة، وهي عملية دقيقة تتطلب تخديرًا عامًا وفريقًا متخصصًا من أساتذة الجراحة نظرًا لحساسيتها.
وخلال تصريحات تلفزيونية في برنامج “آخر النهار”، أكد الطبيب أن أحمد سعد سيعود للغناء بعد فترة تعافي تتراوح بين أسبوع إلى 10 أيام، مشيراً إلى أنه تم تركيب دعامة ثابتة وسيتمكن من الغناء بشكل طبيعي بعد التعافي.
وأضاف الطبيب أن الجزء الأكبر من الجراحة قد انتهى، وسيتم تركيب دعامة مؤقتة، وبعد ثلاثة أشهر سيتم تركيب الدعامة الدائمة. وأوضح أن فترة التعافي تعتمد على قدرة الجسم على الشفاء، والتي قد تستغرق أسبوعًا أو أسبوعين، نظراً لوجود تورم وانتفاخ في موضع العملية.
وكان أحمد سعد قد أثار قلق جمهوره مؤخراً بعد اعتذاره عن المشاركة في مهرجان الموسيقى العربية بدورته الـ32، نتيجة تعرضه لوعكة صحية مفاجئة.
وكشفت الفحوصات الطبية التي خضع لها أحمد سعد داخل أحد المستشفيات عن معاناته من تآكل في عظام الفك العلوي وهبوط مستوى الجيوب الأنفية، مما يجعله يخضع لعملية جراحية عاجلة، تستلزم راحة ما يقرب من 14 يومًا.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
نشأت الديهي يكشف تفاصيل عملية إسرائيلية في قرية بيت جن بريف دمشق
كشف الإعلامي نشأت الديهي، تفاصيل جديدة حول الاعتداء الإسرائيلي على قرية بيت جن الواقعة بين هضبة الجولان المحتلة والمسجد الأموي في ريف دمشق، مشيرًا إلى أن العملية الإسرائيلية تضمنت توغّلًا واختطاف ثلاثة أشخاص من المنطقة.
بيان قرية بيت جن:
وقال "الديهي" خلال تقديم برنامجه "بالورقة والقلم" المذاع على فضائية "Ten"، مساء السبت، إن إسرائيل استغلت غياب قدرة النظام السوري على الردع، معتبرًا أن ما جرى يؤكد أن الروح الوطنية لا تزال حية لدى أبناء الشعب السوري.
وأضاف أن تحرير الجولان يبدأ من تعبئة الرأي العام، موضحًا أن التجربة المصرية بعد حرب أكتوبر كانت مثالًا على أهمية الدور الشعبي في تحرير سيناء، بينما لم يحدث ذلك في الحالة السورية.
وانتقد تصريحات للرئيس السوري حول تمسكه بالساحل لارتباطه بالممرات البحرية، معتبرًا أن "سوريا غير قابلة للتجزئة"، وأن الأولوية يجب أن تكون "تحرير الجولان والخروج الكامل لأي قوات أجنبية من الأراضي السورية".
ودعا الديهي إلى حراك وطني واسع داخل سوريا، مشددًا على ضرورة أن تكون هذه التحركات داعمة لوحدة البلاد وموقفها الوطني تجاه الأراضي المحتلة.