ليفربول يتحرك لضم "مرموش" و فرانكفورت يحدد السعر
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
يخوض نادى ليفربول الانجليزى سباق من أجل التعاقد مع المصري عمر مرموش، المحترف ضمن صفوف آينتراخت فرانكفورت الألماني وسط منافسة قوية مع الاندية الانجليزية.
وكشفت تقارير صحفية إنجليزية تطورات جديدة بشأن مستقبل عمر مرموش نجم آينتراخت فرانكفورت الألماني، بعد تلقيه عدة عروض للرحيل عقب تألقه منذ انطلاق الموسم الجاري.
ووفقًا لشبكة time talk الإنجليزي، فإن مسؤولي آينتراخت فرانكفورت، عقدوا جلسة مع عمر مرموش لحسم مصيره مع الفريق، في ظل تلقيه عدة عروض للرحيل خلال الفترة الحالية.
وأكدت تقارير صحفية أن آينتراخت فرانكفورت، قد حدد سعر التخلي عن عمر مرموش، مهاجم الفريق الألماني، وسط اهتمام من أكثر نادي بالتعاقد مع النجم المصري.
وبحسب التقرير الذي نشرته شبكة "سكاي سبورتس" الألمانية، فإن إدارة فرانكفورت، طلبت الحصول على مبلغ يتراوح من 50 أو 60 مليون يورو، للتخلي عن اللاعب صاحب الـ 25 عامًا.
وأوضحت الشبكة، أن مسئولي النادي أكدوا تمسكهم باستمرار عمر مرموش، إذ لا توجد لديهم نية للتفريط في خدماته، خاصة مع دوره المؤثر والحاسم رفقة الفريق في الموسم الحالي تحت قيادة المدرب دينو توبمولر.
واختتمت الشبكة، أن فرانكفورت سيفكر في التخلي عن عمر مرموش حال وصول عرض مغرٍ إلى النادي، وذلك من أجل الاستفادة المادية، وتحقيق رغبة اللاعب في الانتقال إلى الدوري الإنجليزي.
ويعتمد آينتراخت فرانكفورت على النجم المصري عمر مرموش، الذي يتصدر جدول هدافي الدوري الألماني هذا الموسم برصيد 9 أهداف.
ويقدم المهاجم المصري، مستويات مميزة مع فريقه جعلته يتصدر ترتيب هدافي الدوري الألماني، كما ساهم في 17 هدفًا في 11 مباراة بكافة المسابقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفربول نادي ليفربول الإنجليزي عمر مرموش مرموش آينتراخت فرانكفورت آینتراخت فرانکفورت عمر مرموش
إقرأ أيضاً:
بعد خفض الفائدة.. رئيس المركزي الألماني يدعو للتريث
بعد تخفيض أسعار الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي، دعا رئيس البنك المركزي الألماني، يواخيم ناجل، إلى التريث.
وقال ناجل في تصريح لإذاعة "دويتشلاندفونك" إن تخفيض الفائدة الأخير من جانب البنك المركزي الأوروبي كان "مناسبًا".
وأضاف ناجل أنه تم الوصول الآن إلى المستوى المحايد، مشيرا إلى أن من الممكن الآن أخذ بعض الوقت لمراقبة الوضع أولًا.
وتابع: "لدينا الآن أقصى قدر من المرونة على هذا المستوى من أسعار الفائدة".
يذكر أن المقصود بالمستوى المحايد هو أن أسعار الفائدة الرئيسية لا تعمل على تحفيز الاقتصاد ولا على عرقلته.
وتلمح تصريحات ناجل إلى تزايد المؤشرات على أن البنك المركزي الأوروبي قد يتوقف مؤقتًا عن إجراء مزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وذلك بعد أن قام الخميس الماضي بتخفيض أسعار الفائدة للمرة الثامنة منذ يونيو 2024.
وقد تم تخفيض سعر الفائدة على الودائع – الذي يُعد مقياسًا مهمًا للبنوك والمدّخرين – بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 2 بالمئة.
ويؤدي تخفيض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة القروض، ما يدعم الاقتصاد الضعيف في منطقة اليورو، لكن في المقابل، يتعين على المدّخرين التكيف مع انخفاض أسعار الفائدة على حسابات التوفير والودائع الثابتة.
ويتوقع العديد من الخبراء الاقتصاديين أن يتوقف البنك المركزي الأوروبي عن تخفيض أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل في يوليو المقبل – خاصة في ظل الغموض الذي يكتنف تأثيرات النزاع الجمركي مع الولايات المتحدة على النمو الاقتصادي والتضخم.
وكانت معدلات التضخم في منطقة اليورو تراجعت بشكل واضح مؤخرًا، مما يُسقط أحد المبررات لرفع أسعار الفائدة.
ومع ذلك، لا يزال المستهلكون يشعرون بآثار ارتفاع الأسعار في حياتهم اليومية.
ففي شهر مايو الماضي، تراجع معدل التضخم – وفقًا للتقديرات الأولية من مكتب الإحصاء الأوروبي "يوروستات" – إلى 1.9 بالمئة، وهو ما يقل عن الهدف الذي حدده البنك المركزي الأوروبي حيث يسعى البنك إلى تحقيق معدل تضخم يبلغ 2 بالمئة على المدى المتوسط في منطقة اليورو.
زلزال نحر الأضحية نيابة عن المغاربة يسقط مسؤولين كبار بالمجلس العلمي ووزارة الأوقاف