إطلاق نار على سائق حاول تنفيذ عملية دهس جديدة في القدس المحتلة
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
القدس المحتلة - الوكالات
أعلنت إذاعة الجيش الإسرائيلي إطلاق نار على سائق حاول تنفيذ عملية دهس عند حاجز حزما العسكري شمالي القدس المحتلة.
وفي عملية الدهس الأولى ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن منفذ عملية الدهس بالقرب من قاعدة غليلوت هو من فلسطينيي 48 يدعى رامي الناطور ومن سكان بلدة قلنسوة.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت عن الإسعاف الإسرائيلي إن37 مصابا بينهم 5 في حالة خطرة جراء اصطدام شاحنة بحافلة عند محطة حافلات بالقرب من قاعدة غليلوت في تل أبيب.
وذكرت وسائل إعلام أنه نتج عن الحادث 5 وفيات وأن العدد قابل للزيادة.
وذكرت الشرطة الإسرائيلية أن مواطنون أطلقوا النار نحو سائق الشاحنة لتحييده في موقع الحادث.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
ايران تعلن عن حصولها على وثائق حساسة تتعلق بالمنشآت الإسرائيلية النووية
يونيو 7, 2025آخر تحديث: يونيو 7, 2025
المستقلة/-أفادت وسائل إعلام إيرانية بأن الاستخبارات الإيرانية تمكنت من الحصول على آلاف الوثائق المتعلقة بالمنشآت النووية الإسرائيلية، مشيرةً إلى أن حجم هذه الوثائق “كبير جدا”.
ونقلت إذاعة الجمهورية الإسلامية الإيرانية عن مصادر مطلعة أن العملية شكّلت واحدة من أوسع الضربات الاستخباراتية التي تعرّض لها النظام الإسرائيلي.
وقالت إن الوثائق انتقلت إلى حوزة الاستخبارات الإيرانية قبل فترة، غير أن ضخامة حجمها وتعقيدات عملية نقلها الآمن إلى داخل إيران فرضت تعتيماً إعلامياً طوال المدة الماضية، لضمان وصولها إلى المواقع المحمية التي خُصصت لها.
وأضافت المصادر أن الوثائق تتضمن مواد مرئية ومصورة، من صور ومقاطع فيديو، استغرقت مراجعتها وتحليلها وقتًا طويلًا نظرًا لكثافتها ووفرتها.
ويأتي هذا الإعلان بعد أكثر من أسبوعين على كشف السلطات الإسرائيلية عن اعتقال شابين إسرائيليين، هما روي مزراحي وألموج أتياس (24 عامًا)، بتهمة تنفيذ مهام أمنية خطيرة لصالح إيران.
وبحسب بيان مشترك صدر في 20 أيار/مايو عن الشرطة الإسرائيلية وجهاز “الشاباك”، فإن الشابين أوقفا أواخر نيسان/أبريل الماضي، ويُشتبه بأنهما عملا على جمع معلومات استخباراتية لحساب طهران.
وذكرت وسائل إعلام إيرانية أن أحد الاتهامات الموجهة إليهما تتعلق بتعقّب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، في بلدة كفار أحيم. كما لفتت إلى أن توقيف الشابين، في حال ثبوت ارتباطهما بالعملية، جاء بعد أن كانت الوثائق قد نُقلت بالفعل إلى خارج إسرائيل.
المصدر: يورونيوز