«بنسيون دلال» يتخطى حاجز الـ6 ملايين في ثالث أسابيع عرضه بالسعودية
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تمكن فيلم “بنسيون دلال” من الحفاظ على تواجده بقائمة الأعمال الأعلى تحقيقًا للإيرادات بالمملكة العربية السعودية، في أسبوع عرضه الثالث.
وحقق فيلم “بنسيون دلال” في أسبوع عرضه الثاني بالسينمات السعودية إيرادات تخطت نصف المليون ريال سعودي، وهو ما يزيد على 6 ملايين جنيه مصري، ليحتل المركز الرابع.
وتدور أحداث الفيلم حول "سيد الجدع الذي يقرر أن يخدع أبناءه الخمسة ويبيع بنسيون دلال الذي يشاركونه في ملكيته بأوراق مزورة، مدعياً أنه سيسافر للقاء المستثمرين، وأثناء غيابه يحاول أحد أبنائه “مجاهد” الذي يدير البنسيون أن يقيم حفلة غنائية لتحقيق مكسب يثير إعجاب الأب، وفي نفس الوقت يحاول الابن "عادل" المطرب أن يدعو منتجا مهما لسماعه وهو يغني.
أما الابنة “عايدة” الناشطة النسوية فتقوم بدعوة عدد من أصدقائها ومتابعيها لتصوير فيلم عن التحرش، كذلك يستضيف الابن “عصام” المتشدد دينيا أمير جماعته ومعه شخص غامض في البنسيون، كل ذلك يحدث بينما يحاول الابن “باستاردو” سرقة البنك المجاور للبنسيون من خلال نفق قام بحفره في بدروم بنسيون دلال، لكن تتشابك الخطوط وتتعقد بسبب مفاجأة غير متوقعة للجميع.
ويشارك في بطولة الفيلم عدد كبير من النجوم من بينهم عمر متولي وبيومي فؤاد ومحمد رضوان وخالد سرحان ووليد فواز وأمجد الحجار وغادة طلعت وطاهر أبو ليلة تأليف حسين نيازي وإخراج شادي الرملي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بنسيون دلال المملكة العربية السعودية السعودية خالد سرحان فيلم بنسيون دلال بنسیون دلال
إقرأ أيضاً:
روبينيو جونيور نجم شاب يحاول إنقاذ إرث والده من خلف القضبان
وكالات
في الوقت الذي يقضي فيه النجم البرازيلي السابق روبينيو عقوبة السجن، إثر إدانته في واحدة من القضايا الأكثر إثارة للجدل في تاريخ كرة القدم، تتركز الأنظار على نجله، روبينيو جونيور، الذي بدأ في خطف الأضواء داخل نادي سانتوس، الفريق الذي شهد ولادة نجم والده قبل سنوات.
في بداياته ضمن فرق الناشئين، فضل المحيطون باللاعب إطلاق اسم “جونينيو” عليه، محاولة لتفادي الربط المباشر بينه وبين اسم والده الذي أصبح محاطًا بالفضيحة. لكن مع صعوده إلى الفريق الأول، قرر روبينيو جونيور استعادة اسمه الكامل، وذلك بدعم مباشر من والده، الذي يواكب تطور مسيرة ابنه رغم وجوده في سجن تريمبي، حيث يقضي عقوبة تتعلق بجريمة اغتصاب جماعي تعود لعام 2013 خلال فترة لعبه في ميلان الإيطالي.
التغيير لم يتوقف عند الاسم فحسب، بل شمل أيضًا رقم القميص. في البداية، خُطط لمنحه الرقم 23 الذي ارتداه والده في بدايته، لكن رئيس نادي سانتوس مارسيلو تيكسيرا اقترح منحه الرقم 7، المرتبط بـ”روبينيو الأب” وبلقب “ملك المراوغات”. الشاب استقبل القرار بحماس، وظهر به لأول مرة خلال مباراة ودية أمام ديبورتيفا.
ورغم غياب الأب، إلا أن حضوره في التفاصيل لا يغيب، إذ قام النادي بإرسال أحد ممثليه القانونيين إلى السجن للحصول على موافقته على تجديد عقد ابنه. وجاءت رسالة مؤثرة من روبينيو الأب قال فيها: “أنا أيضًا بدأت في هذا العمر.. دعوه يحلم”.
وفي بث مباشر على منصة “تويتش”، أبدى روبينيو جونيور رغبته في “الانتصار على كورينثيانز من أجل استكمال إرث والده”، قبل أن يُطلب منه لاحقًا تجنب تلك التصريحات التي قد تضعه تحت ضغوط أكبر.