وزيرة التضامن تغادر إلى الدوحة للمشاركة في مؤتمر «الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة»
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
تغادر الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي اليوم، إلى العاصمة القطرية الدوحة للمشاركة في فعاليات المؤتمر الدولي الذي يجري في إطار الذكرى الثلاثين للسنة الدولية للأسرة، تحت عنوان «الأسرة والاتجاهات الكبرى المعاصرة»، الذي يشهد مشاركة دولية كبيرة.
تعزيز استقرار المؤسسة الزوجيةومن المقرر أن تشارك وزيرة التضامن الاجتماعي كمتحدث في فعاليات الجلسة الحوارية رفيعة المستوى تحت عنوان «تعزيز استقرار المؤسسة الزوجية انطلاقًا من الأدلة العلمية والشراكة البحثية لدعم السياسات والبرامج التدخلية»، ضمن فعاليات المؤتمر الدولي.
وتشهد زيارة الدكتورة مايا مرسي إلى العاصمة القطرية الدوحة عقد عدد من اللقاءات الثنائية مع عدد من الوزراء والمسؤولين المشاركين في فعاليات المؤتمر.
ويسعى المؤتمر إلى توفير منصة تفاعلية تجمع في إطارها صانعو السياسات، والأكاديميون، والخبراء، وأصحاب المصلحة لمناقشة أحدث الدراسات القائمة على الأدلة وتبادل الأفكار بشأنها، للخروج بفهم عميق حول تأثير الاتجاهات الكبرى، مثل التغيرات التكنولوجية والديموجرافية والمناخية والهجرة الدولية، على بنية الأسرة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن الاجتماعي وزيرة التضامن الاجتماعي منصة تفاعلية الدوحة مايا مرسي
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الفلسطيني يُعرب عن تقدير بلاده لجهود المملكة وفرنسا في مؤتمر نيويورك التاريخي
البلاد (القدس المحتلة) أعرب رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، عن تقدير دولة فلسطين للجهود الحثيثة التي بذلتها كلٌ من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-والحكومة الفرنسية بقيادة الرئيس الفرنسي أمانويل ماكرون، وذلك لتنظيم وعقد المؤتمر الدولي الرفيع المستوى بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين المهم وضمان نجاحه. وثمَّن دور صاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، ومعالي وزير خارجية الجمهورية الفرنسية جون بويل بارو، في تنسيق وترتيب انعقاد مجموعات العمل الثمانية التي أُنشئت، وإشراك أكبر عددٍ من الدول فيها؛ لضمان أكبر مشاركة دولية في صياغة مخرجات المؤتمر التاريخي. جاء ذلك في رسالتين وجههما رئيس الوزراء الفلسطيني، لسمو وزير الخارجية ولوزير خارجية فرنسا، عقب اختتام أعمال المؤتمر الذي عُقد في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وترأسته المملكة وفرنسا، عبر فيهما عن الدعم والتأييد الرسمي لدولة فلسطين “لإعلان نيويورك بشأن التسوية السلمية لقضية فلسطين، وتنفيذ حل الدولتين والملحق التنفيذي المرفق به”.