محمد محمود عبدالعزيز يكشف لـ«صاحبة السعادة» سر نجاح «برغم القانون»
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
في الفترة الماضية دخل مسلسل برغم القانون بيوت الناس، ولمست القصة التي جسدتها إيمان العاصي في دور «ليلى» قطاعا كبيرا من النساء، 30 حلقة من المأساة والمغامرات من محاولة إيجاد الزوج إلى محاولة إثبات حقها، ومع نجاح المسلسل كان الفنان والمنتج محمد محمود عبد العزيز ضيفًا في صاحبة السعادة مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس.
قال الفنان محمد محمود عبد العزيز في صاحبة السعادة إن سر نجاح «برغم القانون» إنّه يبحث عن الأعمال التي تشبه الناس في الواقع موضحًا: «اللي بيتفرج شايف نفسه فينا، السبب التاني القصص اللي تجذب الناس والحدوتة في أول حلقتين تلاته، فكرة إن واحدة بتصحى من النوم متلاقيش جوزها وتتفاجئ بـ متدوريش عليا، والفكرة إن الشخصيات كلها مكتوبة شبه الناس تقريبًا أكرم وأحمد أوفر بس في منه، لخصناله كتاب الشر».
وعن شعوره السابق بنجاح العمل، قال:«كنت حاسس إنّ الموضوع هيفرق، كنت حاسس انه هينجح لكن الطفرة اللي حصلت على مستوى المسلسل أو دوري كرم من عند ربنا، حد قالي على نياتكم ترزقون».
كواليس تصوير المسلسل استغرق عامينقال الفنان محمد محمود عبد العزيز عن مسلسل برغم القانون، أن تصويره استغرق عام ونصف أو عامين: «المسلسل كلو داخل في 500 لوكيشن، بورسعيد لوحدها أخدت تصوير في 85 لوكيشن في بورسعيد لوحدها، من الساعة 5 الفجر بنبدأ نصور، البلد حلوة اوي لازم تتصور بالنهار وتبان، نصحى كل يوم 5 الفجر نتجمع ونجهز ويلا نشوف اليوم واخدنا فين».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: صاحبة السعادة محمد محمود عبد العزيز محمود عبد العزيز برغم القانون محمد محمود عبد العزیز صاحبة السعادة برغم القانون
إقرأ أيضاً:
محلل سياسي: الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية
أكد محمد صلاح، المحلل السياسي وصانع المحتوى، أن الهدف من إعادة تدوير الجماعة هو تنفيذ مخططات إقليمية لا تصب في مصلحة مصر أو شعوب المنطقة، وجعل الإخوان بمثابة "وكيل للاحتلال" داخل دول الإقليم.
وقال محمد صلاح، خلال لقاء له لبرنامج “الحياة اليوم”، عبر فضائية “الحياة”، أن الجماعة ليست صاحبة مشروع فكري أو سياسي مستقل، بل مجرد أداة بيد أجهزة معادية للدولة المصرية تُستخدم لتحقيق أهداف خارجية.
وتابع المحلل السياسي وصانع المحتوى، أن هذه التحركات تأتي في ظل الضغوط الدولية المتزايدة على إسرائيل بعد قرارها احتلال قطاع غزة بالكامل، ما يدفعها للبحث عن طرف آخر لتخفيف الضغط عنها عبر اللعب على الجبهة الداخلية المصرية.