الفيضانات تؤجل مباريات في كأس ملك إسبانيا
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
قرر الاتحاد الإسباني لكرة القدم تأجيل مباراتي فالنسيا وليفانتي في كأس ملك إسبانيا حتى الأربعاء المقبل وذلك بسبب الفيضانات التي ضربت إقليم فالنسيا.
ووافق الاتحاد على طلب ناديي فالنسيا وليفانتي بتأجيل مباراتيهما في مسابقة كأس الملك والتي كانت مقررة اليوم الأربعاء.
وكان من المفترض أن يواجه فالنسيا (بارلا إسكويلا) خارج ملعبه، فيما كان من المقرر أن يلعب ليفانتي ضد (بونتيفيدرا).
وحدد الاتحاد الإسباني موعداً جديداً للمباراتين، على أن يلعب فالنسيا مباراته الأربعاء المقبل، فيما تقام مباراة ليفانتي و(بونتيفيدرا) في السابع من الشهر المقبل.
وقال الاتحاد الإسباني لكرة القدم في بيان أصدره في وقت سابق اليوم: "نظرا للظروف الحالية، فمن الممكن أن تشهد المباريات الأخرى المقررة غدا الخميس تغييرات أيضا".
وأضاف: "يعمل الاتحاد الإسباني لكرة القدم، بالتنسيق مع الأندية المختلفة، بشكل مكثف لتقييم جميع السيناريوهات المحتملة واتخاذ التدابير المناسبة".
وإلى جانب فالنسيا، كان خيتافي قد طلب أمس الثلاثاء التأجيل عندما أعلنت وكالة الأرصاد الجوية حالة التأهب القصوى في شرق بلنسية حيث أنقذ رجال إطفاء العديد من الأشخاص المحاصرين في مياه الفيضانات بسبب الإعصار دانا.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الاتحاد الإسباني فالنسيا كأس الملك فالنسيا كرة القدم كأس الملك الاتحاد الإسباني رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاتحاد الإسبانی
إقرأ أيضاً:
الركراكي : المنتخب المغربي لكرة القدم يتوفر على دكة احتياط حاسمة
زنقة 20. الرباط
أكد الناخب الوطني، وليد الركراكي، أمس الجمعة بفاس، أن المنتخب المغربي لكرة القدم بات يتوفر على دكة بدلاء حاسمة قادرة على تقديم حلول فعالة خلال المباريات.
وقال الركراكي، خلال ندوة صحفية أعقبت فوز المنتخب المغربي وديا على نظيره التونسي بهدفين دون رد، “أصبحنا الآن نمتلك دكة بدلاء تخلق الفارق وتقدم خيارات أكثر في ما يخص اللاعبين”.
وأضاف أن “المباراة كانت قوية أمام منتخب تونسي متمرس ويصعب تجاوزه، وشهدت العديد من الغيابات، خاصة مع نهاية موسم كروي مرهق بالنسبة لعدد من اللاعبين، وما رافقه من مشاكل بدنية متعددة”.
وأبرز الركراكي أن “اللعب في شهر يونيو يبقى دائما صعبا، لكن الأهم ليس الحفاظ على المستوى الأقصى في كل الأوقات، بل هو معرفة كيفية تحقيق الانتصارات”.
وأشار إلى أن “الطاقم التقني وجه الدعوة لعدد من العناصر الشابة، كما تمت إعادة ترتيب خط الدفاع، فضلا عن تجريب نهج هجومي جديد شمل إشراك كل من الصيباري وبنصغير على الرواقين، من أجل الوقوف على مدى نجاعته”.
وتابع قائلا: “في الشوط الأول، لم نتمكن من اختراق دفاع الخصم بالشكل المطلوب، وافتقدنا للمساحات، غير أننا نجحنا رغم ذلك في خلق بعض الفرص. أما خلال الشوط الثاني، فقد دخل اللاعبون بذهنية مختلفة، وضغطوا أكثر، والأهم أن الفريق الأفضل هو من خرج منتصرا”.
وسجل الناخب الوطني أن هذا الفوز هو “الحادي عشر على التوالي”، معربا عن تطلع النخبة الوطنية لتحطيم الرقم القياسي يوم الاثنين المقبل أمام منتخب البنين، من أجل الحفاظ على الدينامية ذاتها.
ويواجه المنتخب المغربي، يوم الاثنين المقبل، نظيره البنيني في مباراة ودية تنطلق على الساعة التاسعة ليلا، على أرضية المركب الرياضي بفاس.
يشار إلى أن هاتين المواجهتين تندرجان ضمن برنامج إعدادي شامل يهدف إلى تعزيز الانسجام داخل المجموعة الوطنية، ومنح اللاعبين فرصة أكبر لاكتساب دقائق لعب إضافية، استعدادا للاستحقاقات الرسمية المقبلة.