أسعار تذاكر المتاحف ومواعيدها.. تبدأ من 5 جنيهات
تاريخ النشر: 31st, October 2024 GMT
تضم مصر معالم تاريخية وثقافية تعكس حضارتها العريقة، لذا تُعدّ واحدة من الوجهات السياحية الأكثر جذبا في العالم، من قلعة صلاح الدين مرورا بالجوامع العتيقة إلى قصر البارون، وتتوافر للزوار العديد من الخيارات لاستكشاف هذه المواقع.
وسواء كنت سائحًا يخطط لزيارة المدينة، أو مصريا يسعى لاستكشاف جمال تراث بلده، يمكن التعرف على أسعار تذاكر المتاحف، ومواعيد عملها، وأهم المعلومات عن أبرز المعالم التاريخية في القاهرة، وفقا لموقع وزارة السياحة والآثار، ما يساعدك في تنظيم رحلتك واكتشاف كنوز الحضارة المصرية بكل سهولة ويسر:
المتحف المصري بالتحريرسعر التذكرة للمصري: 30 جنيها
طالب مصري: 10 جنيهات
الأجنبي: 450 جنيها
طالب أجنبي: 230 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً.
مصرى: 20 جنيها
طالب مصرى: 10 جنيهات
أجنبي: 270 جنيها
طالب أجنبي: 140 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً.
مصرى: 20 جنيها
طالب مصرى: 10 جنيهات
أجنبي: 230 جنيها
طالب أجنبي: 120 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً
4. قصر الأمير محمد علي بالمنيلمصرى: 20 جنيها
طالب مصرى: 5 جنيهات
أجنبى: 180 جنيها
طالب أجنبى: 90 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً.
5. متحف المطار 2مصري: 25 جنيها
أجنبي: 5 دولارات
مصري: 25 جنيها
أجنبي: 5 دولارات
7. متحف المركبات الملكيةمصري: 30 جنيها
طالب مصري: 10 جنيهات
أجنبي: 240 جنيها
طالب أجنبي: 120 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً.
8. متحف ركن فاروقمصرى: 20 جنيها
طالب مصرى: 10 جنيهات
أجنبى: 100 جنيه
طالب أجنبى: 50 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً
9. متحف جاير أندرسونمصرى: 10 جنيهات
طالب مصرى: 5 جنيهات
أجنبى: 60 جنيها
طالب أجنبى: 30 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً.
مصرى: 80 جنيها
طالب مصرى: 40 جنيها
أجنبى: 500 جنيها
طالب أجنبى: 250 جنيها
مواعيد العمل من 9 صباحا إلى 5 مساءً، ما عدا الجمعة، من 9 صباحا إلى 5 مساء، وفترة مسائية من 6 إلى 9 مساء.
11. أهرامات الجيزةمصري: 60 جنيها
طالب مصري: 30 جنيها
أجنبي: 540 جنيها
طالب أجنبي: 270 جنيها
مواعيد العمل من 7 صباحا إلى 5 مساءً.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار تذاكر المتاحف أسعار تذاكر المتحف المصري مواعيد المتاحف المتحف المصري المتحف المصري بالتحرير متحف الفن الإسلامي مواعيد عمل المتاحف
إقرأ أيضاً:
من “فلسطيني سوري” إلى “أجنبي”.. دمشق تبدأ تعديل وثائق اللاجئين الفلسطينيين.. غضب وخيبة على مواقع التواصل
#سواليف
في خطوة مفاجئة وغير معلنة رسميًا، بدأت #السلطات_السورية بإجراء تعديلات جوهرية على الوثائق المدنية الخاصة بالفلسطينيين المقيمين على أراضيها، شملت تغيير صفتهم القانونية من “ #فلسطيني_سوري” إلى “ #فلسطيني_مقيم ”، واستبدال خانة المحافظة بكلمة “أجنبي”، حتى بالنسبة لأولئك المولودين في سوريا.
وكشفت صحيفة “زمان الوصل” السورية، في تقرير خاص، أن دوائر السجل المدني شرعت مؤخرًا بتنفيذ هذه التعديلات، الأمر الذي أثار تساؤلات ومخاوف واسعة لدى الأوساط الحقوقية واللاجئين الفلسطينيين على حد سواء، خاصة أن الخطوة جاءت دون إعلان رسمي، أو توضيح من الجهات المعنية.
وبحسب الصحيفة، التي اطلعت على وثيقة “إخراج قيد عائلي” حديثة، فإن التغيير شمل أفرادًا تتراوح أعمارهم بين 30 و50 عامًا، حيث تظهر صفة الجنسية بوضوح على أنها “فلسطيني مقيم”، فيما أُزيلت خانة المحافظة لصالح توصيف عام بـ”أجنبي”.
تحوّل إداري أم تغيير في السياسات؟
مقالات ذات صلةالتعديلات الجديدة تمثل تحولًا كبيرًا في تعامل الدولة السورية مع اللاجئين الفلسطينيين، الذين حظوا- تاريخيًا- بوضع قانوني خاص منذ نكبة عام 1948. فرغم عدم حصولهم على الجنسية السورية، تمتع الفلسطينيون في سوريا بحقوق شبه متكافئة مع المواطنين في مجالات التعليم، والعمل، والإقامة، والتملك ضمن قيود محددة، وصدرت وثائقهم المدنية تحت إشراف الهيئة العامة للاجئين الفلسطينيين العرب.
لكن وفق المعطيات الجديدة، فإن إلغاء صفة “فلسطيني سوري” واستبدالها بـ”مقيم أجنبي” ينسف هذا الوضع الاعتباري، وينقل الفلسطينيين في سوريا إلى خانة قانونية جديدة قد تحرمهم من العديد من الحقوق المكتسبة على مدى عقود.
صمت رسمي ومخاوف حقوقية
حتى لحظة إعداد هذا التقرير، لم يصدر أي تعليق من الجهات الرسمية في سوريا يوضح خلفيات هذه الخطوة أو أهدافها، ما يفتح الباب أمام تأويلات متعددة، من بينها احتمال إعادة تعريف من يحق له الإقامة في سوريا، أو إدخال تغييرات على سياسات التوطين، أو حتى تقييد حرية التنقل والعمل والحصول على الوثائق الرسمية.
وتُطرح تساؤلات حقيقية حول ما إذا كانت هذه الإجراءات ستُطبّق بأثر رجعي، لتشمل أجيالًا من الفلسطينيين وُلدوا ونشأوا في سوريا، والذين يُقدّر عددهم بمئات الآلاف.
تداعيات محتملة على الحقوق المدنية
يخشى كثيرون أن تؤثر هذه التعديلات على قدرة الفلسطينيين في سوريا على الوصول إلى الخدمات الأساسية، بما في ذلك التعليم، والرعاية الصحية، وتسجيل الزواج والولادات، وتجديد وثائق السفر. كما قد تترك أثرًا سلبيًا على وضعهم القانوني في حال أرادوا السفر أو العودة أو التقدّم للحصول على إقامات دائمة في دول أخرى.
هوية مهددة في غياب إجابات
مع غياب الشفافية الرسمية، يبقى مصير صفة “فلسطيني سوري” مجهولًا، وتتعاظم المخاوف من أن يكون ما جرى بداية لمسار أكثر تعقيدًا في التعامل مع قضية اللاجئين الفلسطينيين في سوريا، في وقت تشهد فيه المنطقة تحولات سياسية حساسة، وتُطرح تساؤلات حادة حول مستقبل الهوية والانتماء وحقوق اللاجئين.