رد مراكز  تطعيمات المصل واللقاح ،  علي مجموعة من الأسئلة الهامة  حول تطعيمات المدراس ، وتفاصيل عمل كل لقاح منهما ، وكان من أبرز تلك الأسئلة مايلي: 

 ماهي ايه تطعيمات المدارس؟ 
 قالت هيئة المصل واللقاح إن  تطعيمات المدرسة  تكون ضد الحمي الشوكية أو الالتهاب السحائي، وضد الدفتيريا والتيتانوس أو الثنائي .


 هل التطعيمات المدرسية مهمة ؟
أوضحت هيئة المصل واللقاح إنه  إن تلك التطعيمات شديدة الأهمية ، إنها تحمي  من الأمراض الخطيرة التي من الممكن أن  تؤدي للوفاة
 

التطعيمات 


هل  التطعيمات  المدرسية غير تطعيمات الصحة التي حصلوا عليها في الطفولة ؟
 أشارت هيئة المصل واللقاح  إلي أن تطعيم الصحة في الاشهر الاولى من العمر  لايكون  متضمن السحائي، و بالتالي فالطفل معرض للمرض الا  في حالة الحصول علي تطعم حمى شوكية مع تطعيمات المدرسة او في اى مكان تانى  ، موضحة  أن الثنائي  مهم و يتم الحصول عليه فى تطعيمات الشهرين و الاربعة و الستة شهور والسنة و نصف،   ولكن كفاءته داخل جسم الطفل  تقل مع الوقت  لذا هو بحاجة الي التنشيطية  التي يتم الحصول عليها ضمن حملة المدرسة

"المصل واللقاح": جهاز المناعة خط دفاعي للجسم ضد العدوي الفيروسية "المصل واللقاح" تطمئن المواطنين بشأن تفشي جدري القرود تسبب مشاكل فى الكلى .. المصل واللقاح تحذر من تناول الفيتامينات بكثرة
 التطعيمات دي ممكن تضر الطفل؟ 


- قالت هيئة المصل واللقاح إن هذه التطعيمات  غير حية،  فالسحائي تطعيم متعدد السكريات ، حيث يتم  استخدام جدار الخلية فقط الخاص بالبكتيريا، اما الثنائي  يكون توكسيد  بما يعني أنه ليس جزء أو مسبب المرض  . 

التطعيمات 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المصل واللقاح حملة المدرسة التطعيمات المدرسية تطعيمات الصحة الحمى الشوكية الالتهاب السحائي الدفتيريا التيتانوس

إقرأ أيضاً:

اليمنيون يواصلون الاستنفار في كافة الساحات إسنادا لفلسطين ودفاعاً عن المقدسات

الثورة نت/ ماهر الخولاني

في يوم النفير والنصرة، احتشد أبناء الشعب اليمني في مسيرات مليونية غاضبة بالعاصمة صنعاء والمحافظات، استنفارا ووفاءً لرسول الله محمد صلى الله عليه وسلم، ونصرة للمسجد الأقصى وغزة، والمقدسات الإسلامية.

وتحت شعار “لا أمن للكيان.. وغزة والأقصى تحت العدوان”، أعلنت الحشود الغاضبة، التحدي للعدو الصهيوني، ومواصلة السير على خط الجهاد نصرة وإسنادا للأشقاء في فلسطين ودفاعاً عن الأقصى الشريف مسرى الرسول الأعظم وقبلة المسلمين الأولى.

كما أعلنت الإدانة والاستنكار الشديدين إزاء الاعتداءات الصهيونية المتكررة على المقدسات على مرأى من العالم الإسلامي أجمع.

وبوفائه المعهود والمشهود، لبى أبناء الشعب اليمني دعوة قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، بحشود بشرية غير مسبوقة تدفقت من كل حدب وصوب إلى ساحات الحرية في العاصمة صنعاء والمحافظات، مهللين ومكبرين، وشاهرين أسلحتهم في وجه العدو.

وجهت الحشود المليونية في يوم النفير والجهاد رسائل لقطعان الصهاينة الغاصبين وكيانهم المؤقت، مفادها بأنه لا أمن لهم ولا ملجأ يحميهم من رد الشعب اليمني وقواته المسلحة.

وأكدت أن أحفاد الأنصار ثابتون على الموقف الحق كجبهة إسناد متقدمة ومستمرة في تقديم العون وكل أشكال المناصرة لأبناء الشعب الفلسطيني في غزة الذين يتعرضون على مدى أكثر من ستمائة يوم لإبادة جماعية وحصار خانق لم يسبق له مثيل في التاريخ.

وتذكيراً بالواجب العربي والإسلامي تجاه شعب فلسطين الشقيق، جدد أبناء اليمن الدعوة للشعوب العربية والإسلامية للخروج من دائرة الصمت والاضطلاع بالمسؤولية والواجب الديني والأخوي في الوقوف إلى جانب غزة والدفاع عن المقدسات الإسلامية التي تتعرض للتدنيس والتدمير من قبل الصهاينة الغاصبين.

وأعلنت المسيرات المليونية، أن الشعب اليمني على أهبة الاستعداد والجاهزية لخوض المعركة المقدسة ضد أعداء الله ورسوله، ويتشوق بكل حماس وعنفوان للالتحام مع الأشقاء في غزة وفلسطين، لخوض المواجهة المباشرة مع العدو حتى تحرير الأقصى والأراضي المحتلة من الاحتلال.

وبخروجه الحاشد والمشرف، جدد الشعب اليمني تفويضه لقائد الثورة لاتخاذ كل القرارات والخيارات الرادعة للعدو الصهيوني، والاستمرار في إسناد ونصرة الأشقاء في غزة وفلسطين، والتأكيد على الجهوزية لخوض “معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”.

المسيرات المليونية جسدت قوة وحضور شعب اليمن في ميادين الجهاد والتضحية، وتمسكه بموقفه المبدئي في هذه المرحلة المفصلية من تاريخ الأمة التي تتعرض فيها القضية الفلسطينية لأخطر وأكبر مؤامرة لتصفيتها ومحاولة تهجير الفلسطينيين من أرضهم.

وأعلنت الحشود التي اكتظت بها الميادين والساحات، تأييدها ومباركتها لعمليات القوات المسلحة اليمنية المتصاعدة في عمق كيان العدو الصهيوني بالأراضي الفلسطينية المحتلة، والدعم الكامل لها، مطالبة في الوقت ذاته بتكثيف هذه العمليات حتى يتوقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.

وفي ظل استمرار الخذلان العربي والإسلامي يواصل اليمن قيادة وشعباً وجيشاً الوقوف بكل عزة وشموخ وثبات في إسناد غزة بكل الوسائل والخيارات وعلى أعلى المستويات، دون أن يثنيه العدوان والتصعيد الصهيوني عن موقفه الإيماني والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني، والمقدسات الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • صادي: “حضورنا البطولة الوطنية للأكاديمات دليل على الأهمية التي نوليها للتكوين”
  • رئيس بعثة الحجاج الفلسطينيين: المملكة قدمت لنا كافة التسهيلات
  • محافظ أسيوط يشهد الحفل الختامي لأنشطة مدارس المستقبل ويفتتح المعرض السنوي للأنشطة المدرسية
  • إطلاق عملية كبرى لإنجاز سكنات LPL عبر كافة الولايات
  • الفلاحين : الدولة المصرية تقدم كافة سبل الدعم لمزارعي القمح
  • اليمنيون يواصلون الاستنفار في كافة الساحات إسنادا لفلسطين ودفاعاً عن المقدسات
  • وزير الخارجية ونظيره التونسي يبحثان في اتصال هاتفيّ علاقات التعاون الثنائي
  • «راكز» تختتم لقاءات استراتيجية في الصين بهدف تعزيز التعاون الثنائي
  • وزير العمل يبحث تعزيز التعاون الثنائي مع نظيرته الصربية
  • أبو الرب: اكتمال وصول كافة حجاج دولة فلسطين إلى مكة المكرمة