عاجل- تخفيضات الجمعة البيضاء تحت رقابة صارمة حماية المستهلك يهدد بغرامات ضخمة للمخالفين احذر التضليل
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
تُعد "الجمعة البيضاء" (المعروفة عالميًا بـ "البلاك فرايدي") من أبرز مواسم التسوق السنوية، حيث تقدم المتاجر تخفيضات كبيرة على مجموعة واسعة من المنتجات. في مصر، يُتوقع أن تبدأ عروض الجمعة البيضاء لعام 2024 في 29 نوفمبر، وهو الجمعة الأخيرة من شهر نوفمبر.
تشارك في عروض الجمعة البيضاء كل عام العديد من الشركات الكبرى والمولات والمواقع الإلكترونية والتي من بينها لقطة، أمازون، نون، جوميا، سوق دوت كوم وغيرها من المولات الكبرى ومنها رنين، كارفور، هايبر بنده والعديد من المحلات التي تضم بداخلها ماركات عالمية، وتأتي الجمعة البيضاء دائمًا في مواعيد مختلفة ولكنها تتشابه إلى حد كبير في كافة الدول العربية وتأتي في الجمعة الأخيرة من شهر نوفمبر، وعليه فأن الجمعة البيضاء للعام 2024 سوف تكون يوم ال 29/11/2024 ويسعى الجميع جيدًا إلى اغتنام الفرصة للشراء من تلك الخصومات المميزة.
نصائح للتسوق خلال الجمعة البيضاء:
التحضير المسبق: قم بإعداد قائمة بالمنتجات التي ترغب في شرائها ومقارنة الأسعار قبل بدء العروض.
التحقق من مصداقية المتاجر: تأكد من الشراء من مواقع ومتاجر موثوقة لتجنب العروض الوهمية.
الانتباه لسياسات الإرجاع والاستبدال: اقرأ سياسات المتجر بعناية قبل الشراء.
الاستفادة من العروض البنكية: بعض البنوك تقدم عروض خاصة أو خصومات إضافية عند استخدام بطاقاتها خلال فترة التخفيضات.
تُعد الجمعة البيضاء فرصة مميزة للحصول على المنتجات بأسعار مخفضة، لذا يُنصح بالاستعداد الجيد والاستفادة من العروض المتاحة.
أفضل مواقع تخفيضات الجمعة البيضاءوجه جهاز حماية المستهلك، عدة نصائح هامة عند الشراء من المواقع الإلكترونية في الجمعة البيضاء 2024، لضمان عدم التعرض لعمليات النصب والاحتيال، بينها:
قبل إدخال أي معلومات، تأكد من صحة البيانات وتفاصيل البطاقة الائتمانية الخاصة بك.اختر المواقع التي تحظى بسمعة جيدة، واقرأ شروط البيع والاسترجاع بدقة لتفادي أي مشاكل لاحقًا.اطبع نسخة من أمر الشراء واحتفظ بها للرجوع إليها عند الحاجة.تجنب مشاركة بيانات البطاقة عبر البريد الإلكتروني أو الرسائل النصية، ويفضل استخدام بطاقة واحدة مخصصة لعمليات الشراء عبر الإنترنت.تأكد من مراجعة كشف بطاقة الائتمان بانتظام للتحقق من صحة المعاملات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجمعة البيضاء الجمعة البيضاء في مصر تخفيضات الجمعة البيضاء خصومات الجمعة البيضاء تخفيضات الجمعة البيضاء في مصر الجمعة البیضاء
إقرأ أيضاً:
استقرار أسعار المستهلك في الصين خلال يوليو رغم مخاوف الانكماش المالي
بكين-(أ ف ب): بقيت أسعار المستهلك في الصين مستقرة في شهر يوليو بحسب بيانات رسمية صدرت اليوم السبت، ما أتاح انفراجا لثاني أكبر اقتصاد في العالم بمواجهة ضغوط انكماشية قوية مقترنة بطلب داخلي هش.
وأظهرت الأرقام الصادرة عن المكتب الوطني الصيني للإحصاء أن مؤشر أسعار المستهلك الذي يعتبر مقياسا أساسيا للتضخم، بقي بمستواه في يوليو على أساس سنوي.
وهذه النتائج تعتبر أفضل من توقعات خبراء اقتصاديين استطلعتهم وكالة بلومبرغ وترقبوا تراجعا بنسبة 0,1%.
غير أن الأسعار تراجعت على أساس سنوي في المناطق الريفية بنسبة 0,3% وبالنسبة للسلع الاستهلاكية 0.4%.
وإن كان الانكماش المالي يثير ارتياح المستهلكين، فهو يعتبر خطيرا على الاقتصاد إذ يحض الأسر على إرجاء مشترياتها وبالتالي خفض استهلاكها على أمل الحصول على أسعار أكثر تدنيا.
غير أن الأزمة العقارية الطويلة الأمد ومعدل البطالة المرتفع لدى الشباب يؤثران منذ عدة سنوات على معنويات المستهلكين الصينيين.
وتفاقم هذا الوضع مع الحرب التجارية التي باشرتها الولايات المتحدة في مطلع العام على وقع رسوم جمركية مشددة.
لكن بعد أربعة أشهر متعاقبة من التراجع، عادت الأسعار لترتفع في يونيو.
وقال تشيواي تشانغ من شركة "بينبوينت" لإدارة الأصول إن "توجه أسعار السيارات والهواتف إلى التراجع تحسن" في يوليو.
لكنه أضاف أنه "من غير المؤكد أن يشير ذلك إلى نهاية الانكماش المالي في الصين".
وأوضح الخبير الاقتصادي أن "القطاع العقاري لم يستقر بعد... والاقتصاد ما زال يعتمد على الطلب الخارجي أكثر منه على الاستهلاك الداخلي".
وفي علامة أخرى مثيرة للقلق، هبط مؤشر أسعار المنتجين بنسبة 3,6% في يوليو بمعدل سنوي، بعد تراجع مماثل في يونيو.
وهذا التراجع المتواصل منذ حوالى ثلاث سنوات، يعني انخفاض هوامش الربح للشركات التي تخوض حرب أسعار شرسة تسعى السلطات لاحتوائها.
وسجلت الصين هذا انتعاشا في تجارتها الخارجية في يوليو بالمقارنة مع الشهر نفسه من العام الماضي.
غير أن الهدنة في الحرب التجارية بين بكين وواشنطن تنتهي يوم الثلاثاء المقبل ، الموعد الذي حدده الرئيس الأميركي دونالد ترامب لدخول الرسوم الجمركية الإضافية على الصين حيز التنفيذ ما لم يتم التوصل إلى اتفاق.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل