لقطة صادمة بين النجم البرازيلي مارسيلو ومدربه.. فسخ عقده على إثرها (شاهد)
تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT
صُدمت جماهير نادي فلومينيسي البرازيلي بلقطة مثيرة للجدل بين النجم المخضرم مارسيلو، ومدرب الفريق مانو مينزيس.
وخلال الدقائق الأخيرة من مواجهة فلومينيسي مع غريميو في الدوري البرازيلي، قرر المدرب إشراك مارسيلو وبدأ بإعطائه التوجيهات عند خط التماس.
إلا أن الصدمة كانت برفض مارسيلو للتعليمات، ليرد عليه مينزيس بدفعه إلى الخلف، والطلب منه العودة إلى مقاعد البدلاء.
واستجاب مارسيلو لطلب مينزيس وعاد إلى مقاعد البدلاء حتى نهاية اللقاء، إلا أنه قرر فسخ عقده مع النادي.
ولاحقا أصدر فلومينيسي بيانا أعلن فيه فسخ عقد مارسيلو بالتراضي.
ومارسيلو من أبرز لاعبي البرازيل عبر التاريخ، وحصد مع فلومينيسي خمس بطولات، علما أنه حصد مع ريال مدريد 24 بطولة على مدار 15 عاما قضاها مع "الملكي".
O mano Menezes fez com o Marcelo o que o mesmo costuma fazer com as crianças... gostei muito, parabéns mano Menezes, eu passo pano.
A soberba precede a queda.
Passou vergonha Marcelo. pic.twitter.com/aX7N4g3TdY
NOTA OFICIAL
O Fluminense FC e Marcelo Vieira comunicam o encerramento do contrato em comum acordo entre as partes.
Formado nas categorias de base, Marcelo retornou ao Fluminense em 2023, tendo participado da conquista dos títulos do Campeonato Carioca 2023, dos inéditos… pic.twitter.com/vVR1TtnzXX
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية مارسيلو ريال مدريد ريال مدريد مارسيلو فلوميننسي رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
نصف مليون يعودون إلى غزة وأرقام صادمة عن الدمار الهائل
أعلن الدفاع المدني اليوم السبت أن نصف مليون فلسطيني عادوا إلى مدينة غزة وشمالي القطاع منذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار الذي تم التوصل إليه في شرم الشيخ المصرية، في وقت يتكشف الدمار الهائل الذي تسبب فيه العدوان الإسرائيلي.
وفي اليوم الثاني من دخول الاتفاق حيز التنفيذ، استمر تدفق النازحين من وسط وجنوب القطاع إلى محافظة غزة والشمال في عربات أو سيرا على الأقدام.
وعلى طول شارعي الرشيد وصلاح الدين، تسير العائلات العائدة على الأقدام وهي تحمل أطفالها وأمتعتها القليلة، ولا يجد كثيرون منهم بيوتا يعودون إليها.
وقطع بعض النازحين مسافة 15 كيلومترا من خان يونس في الجنوب إلى مدينة غزة شمالا سيرا على الأقدام في رحلة وصفوها بالمرهقة.
وسار العائدون داخل المدينة وسط ركام المباني المدمرة، وصًدم بعضهم لدى رؤيهم منازلهم مدمرة بالكامل.
ومع تدفق أعداد كبيرة من النازحين، تبرز تحديات خطيرة في ظل الدمار الهائل الذي لحق بالبنية التحتية على غرار شبكات المياه والصرف الصحي والمرافق الصحية.
وقال مراسل الجزيرة شادي شامية إن الحياة تعود تدريجيا إلى شوارع مدينة غزة على الرغم من الدمار الكبير الذي خلفته قوات الاحتلال فيها.
ونقل عن عائدين إلى المدينة أنهم سينصبون خياما ليقيموا فيها مؤقتا بعد أن دمر الاحتلال منازلهم.
وأشار المراسل إلى أن بلدية غزة باشرت العمل لفتح الطرق لتمكين العائلات من دخول الأحياء السكنية، وأظهرت صور مشاهد جرافات تزيل الركام والمخلفات من أحد الشوارع.
وفي السياق، قال رئيس بلدية غزة يحيى السراج إن الأولوية في الوقت الراهن هي الاستعداد لاستقبال العائدين من جنوب القطاع.
وأوضح السراج في لقاء مع الجزيرة أن الإمكانات تكاد تكون معدومة لتهيئة الطرق، مؤكدا تواصل البلدية مع عدد من الجهات لتوفير المعدات اللازمة في أقرب وقت.
إعلانكما أكد المتحدث باسم بلدية غزة عاصم النبيه أن أولويات البلدية في المرحلة الحالية تتركز على تأمين المياه، وفتح الشوارع، ومعالجة مشاكل الصرف الصحي، وإزالة النفايات.
وأشار النبيه في مقابلة مع الجزيرة إلى أن حجم الدمار الهائل الذي لحق بالمدينة يعقد مهمة مساندة السكان والتخفيف من معاناتهم.
من جهته، قال المتحدث باسم الدفاع المدني في غزة محمود بصل للجزيرة إن فرق الهيئة تركز حاليا على انتشال جثامين الشهداء من أنقاض المباني، وإنها انتشلت 150 جثمانا منذ بدء وقف الحرب على غزة.
وأضاف بصل أن عدد المفقودين منذ بدء الحرب يصل إلى نحو 9500 شخص.
وتزامنا مع عودة مئات الآلاف إلى مدينة غزة، تمكن فلسطينيون من العودة إلى وسط مدينة خان يونس بعد انسحاب الآليات العسكرية الإسرائيلية من وسط المدينة في أعقاب إعلان وقف إطلاق النار.
وقال رئيس بلدية خان يونس علاء الدين البطة إن 85% من محافظة خان يونس مدمرة، مضيفا أن 400 ألف طن ركام يجب إزالتها من شوارع المدينة.
وتابع البطة أن 300 كيلومتر من شبكات المياه في المدينة قد دمرت، كما أن 75% من شبكة الصرف الصحي في المدينة مدمرة، مشيرا إلى أنه يجب التعامل مع 350 ألف طن من النفايات في المدينة.
وخلفت العملية العسكرية التي استمرت أكثر من 5 أشهر في مدينة خان يونس دمارا غير مسبوق في مبانيها ومنشآتها التجارية والصحية والتعليمية.
ويشدد العائدون على بقائهم في أرضهم وعدم مغادرتها رغم الواقع الصعب والمعقد الذي خلفته آلة الحرب الإسرائيلية.
عناصر من أجهزة الشرطة والأمن في غزة تبدأ الانتشار في المناطق التي انسحب منها جيش الاحتلال الإسرائيلي#حرب_غزة pic.twitter.com/3j3sSJN1tA
— قناة الجزيرة (@AJArabic) October 11, 2025
انتشار أمنيفي غضون ذلك، قالت وزارة الداخلية في غزة إن عناصر الشرطة والأجهزة الأمنية انتشرت في المناطق التي انسحب منها جيش الاحتلال لاستعادة النظام ومعالجة مظاهر الفوضى التي سعى الاحتلال لنشرها.
وأهابت وزارة الداخلية بالمواطنين إلى المحافظة على الممتلكات العامة والخاصة والتعاون والالتزام بالتوجيهات والتعليمات التي ستصدر عن الجهات المختصة.
ومع عودة الأجهزة الأمنية للعمل بعد انسحاب قوات الاحتلال، أفادت قناة الأقصى الفضائية بأن أمن المقاومة اعتقل اليوم 17 مطلوبا بينهم نائب مسؤول عصابة في شمال قطاع غزة.
وقف إطلاق النار
ودخلت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، حيز التنفيذ عند الساعة 12:00 ظهر أمس الجمعة، بعد أن أقرت حكومة إسرائيل الاتفاق فجرا.
وشملت انسحابات الجيش الإسرائيلي مدينة غزة (شمال) باستثناء حي الشجاعية وأجزاء من حيي التفاح والزيتون.
وفي مدينة خان يونس (جنوب)، انسحب الجيش من مناطق الوسط وأجزاء من الشرق، فيما منع دخول الفلسطينيين إلى بلدتي بيت حانون وبيت لاهيا (شمال)، ومدينة رفح (جنوب)، وبحر القطاع.
ويستند الاتفاق إلى خطة طرحها الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تقوم على وقف الحرب، وانسحاب متدرج للجيش الإسرائيلي، وإطلاق متبادل للأسرى، ودخول فوري للمساعدات إلى القطاع، ونزع لسلاح حركة حماس.
إعلانوجاءت الموافقة على مرحلته الأولى بعد 4 أيام من مفاوضات غير مباشرة بين الطرفين بمنتجع شرم الشيخ، بمشاركة تركيا ومصر وقطر، ورعاية أميركية.
وبدعم أميركي، ارتكبت إسرائيل منذ 8 أكتوبر/تشرين الأول 2023 ولسنتين إبادة جماعية بغزة، خلّفت أكثر من 67 ألف شهيد، و170 ألف مصاب، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 460 فلسطينيا بينهم 154 طفلا.