◄ استراتيجيات متعددة للصناديق للاستثمار في مختلف القطاعات

◄ إجراءات ناجعة لمديري الصناديق لضمان الحد من تقلبات الأسواق

200 صندوق سيادي حول العالم تستحوذ على تريليونات الدولارات

10.76 تريليون دولار قيمة أصول أكبر 20 صندوقًا سياديًا في العالم

4.4 تريليون دولار حجم صناديق الثروة السيادية الخليجية

 

الرؤية- سارة العبرية

استطاعت صناديق الثروة السيادية حول العالم في تغيير المشهد الاستثماري، بفضل ما تتبناه من استراتيجيات استثمارية وخطط لضخ رؤوس الأموال في عدد من المشروعات ومجالات الاستثمار، حسب عوامل عدة، تُحددها معدلات العائد على الاستثمار والقدرة على ضمان سلامة المشاريع واستدامتها.

ومع استضافة سلطنة عُمان ممثلة في جهاز الاستثمار العُماني، للاجتماع السنوي لصناديق الثروة السيادية، غدًا الإثنين، تحت رعاية صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد وزير الثقافة والرياضة والشباب، تبدأ مرحلة جديدة من جهود لفت أنظار العالم إلى الاقتصاد العُماني، والمقومات التي يزخر بها وتسهم في جذب الاستثمارات.

الاجتماع الذي ينعقد لأول مرة في مسقط، يعدُّ أكبر اجتماع في تاريخ المنتدى العالمي لصناديق الثروة السيادية منذ تأسيسه في عام 2009، وسيضم رؤساء وأعضاء أكثر من 50 صندوقًا سياديًا تُدير أصولًا بنحو 8 تريليونات دولار من 46 دولة حول العالم. وقد فاز الجهاز بالاستضافة بأغلبية أصوات أعضاء المنتدى وبنسبة بلغت 63.64%  في مرحلة تنافسية جرت في نوفمبر من عام 2022، بعد الارتكاز على مجموعة من الممكنات؛ من أهمها: الموقع الاستراتيجي لسلطنة عُمان الذي يبعُد أقل من 7 ساعات عن نصف سكان العالم، وتمركُزها في منطقة محورية ذات تاريخ وحاضر في صناديق الثروة السيادية، إلى جانب المقومات الطبيعية والتاريخية التي تؤهلها لتقديم تجربة سياحية فريدة، وكذلك وجود البنية الأساسية والمرافق المطلوبة ذات المعايير العالمية فيها.

النشأة والتاريخ

وتشير بعض المصادر إلى أن أول صندوق يمكن وصفه بأنه صندوق ثروة سيادي، كان "صندوق التقاعد الحكومي" الكويتي الذي تأسس في عام 1953؛ حيث بدأ عمله بهدف استثمار عائدات النفط لتوفير احتياطي مالي للأجيال القادمة.

وشهدت صناديق الثروة السيادية انتشارًا متزايدًا خلال العقود الأخيرة، خاصة مع تنامي الثروات النفطية واستثمارها في اقتصادات الدول ذات الإيرادات العالية من الطاقة، وبحلول التسعينيات تبنت العديد من الدول هذا النموذج، مع تخصيص أصول في مختلف أنواع الاستثمارات مثل الأسهم، والسندات، والعقارات، والأصول البديلة.

وبمرور الوقت، تنوعت استراتيجيات صناديق الثروة السيادية، وأصبحت هذه الصناديق تستثمر في القطاعات غير النفطية للحماية من تقلبات الأسواق، وعلى سبيل المثال صندوق الثروة السيادي النرويجي، اُستثمر في العقارات العالمية وشركات التكنولوجيا، مما جعله نموذجًا يُحتذى به في إدارة صناديق الثروة.

المنتدى العالمي لصناديق الثروة السيادية

وتأسس المنتدى الدولي لصناديق الثروة السيادية (IFSWF) في عام 2009 بهدف تعزيز التفاهم والتعاون بين صناديق الثروة السيادية حول العالم، ويُعتبر هذا المنتدى بمثابة شبكة تجمع بين هذه الصناديق، ويتيح منصة لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مجالات الحوكمة وإدارة المخاطر والاستثمار طويل الأجل.

ومنذ إنشائه، يُعد المنتدى إطارًا مشتركًا لتطبيق مبادئ سانتياغو التي تضمن الشفافية والمسؤولية في إدارة الصناديق السيادية، خصوصًا تلك التي تعمل على تحقيق أهداف تنموية واستقرار اقتصادي مستدام.

يوجد حاليًا حوالي 200 صندوق ثروة سيادي في العالم، تُدار من قبل مؤسسات استثمارية حكومية تمثل ما يقرب من 50 دولة، وتغطي هذه الصناديق العديد من الأصول، مثل الاحتياطيات النفطية والمعادن، إلى جانب صناديق تستثمر في القطاعات غير الأساسية مثل الابتكار والاقتصاد الرقمي.

وبحسب موقع "ستاتيستا" للإحصاءات، أجرت "الرؤية" حسابًا لإجمالي قيمة أصول 20 صندوقًا حول العالم، بقيمة تتجاوز 10.76 تريليون دولار.

وتؤكد تصريحات رسمية أن حجم أصول صناديق الثروة السيادية لدول مجلس التعاون الخليجي تبلغ نحو 4.4 تريليون دولار؛ بما يعادل 34 في المائة من إجمالي أصول أكبر 100 صندوق ثروة سيادي في العالم.

وتعد منطقة الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا من أكبر المناطق التي تملك هذه الصناديق، وتضم أبرز الأمثلة على صناديق الثروة السيادية القوية في العالم "صندوق الاستثمار العام" السعودي (PIF)  و"شركة مبادلة" الإماراتية، التي تسعى لتحقيق معايير عالية من الشفافية والاستدامة ضمن استثماراتها، حسبما ما نشر Global SWF حول قائمة الصناديق ونطاق استثماراتها.

جهاز الاستثمار العُماني

ويعمل جهاز الاستثمار العُماني- الذي يمثل صندوق الثروة السيادي في سلطنة عُمان- منذ انضمامه عضوًا مراقبًا في المنتدى الدولي لصناديق الثروة السيادية، ثم حصوله على العضوية الكاملة في عام 2015، على تجسيد الدبلوماسية الاقتصادية العُمانية، وتعزيز دوره بين جميع الصناديق الاستثمارية العالمية، والالتزام بمبادئ سنتياغو المنبثقة عن المنتدى والتي تختص بتعزيز الشفافية والمساءلة في إدارة الأصول، إلى جانب اهتمام الجهاز بالمشاركة في الاجتماعات الدورية للمنتدى الهادفة إلى تعزيز التعاون الدولي، وتبادل المعرفة والخبرة، وتسهيل وتبادل النقاشات حول التحديات والفرص التي تواجه الصناديق، وتبادل أفضل الممارسات في مجالات الاستثمار والإدارة.

وسيشارك في المؤتمر المصاحب للاجتماع نخبةٌ من أبرز المتحدثين على المستويين العالمي والإقليمي ومنهم إيلون ماسك الرئيس التنفيذي لشركتي "سبيس إكس" و"تسلا" والذي سيشارك بصورة افتراضية "عن بُعد"، ومعالي المهندس سالم العوفي وزير الطاقة والمعادن، ومعالي عبدالسلام المرشدي رئيس جهاز الاستثمار العُماني، إلى جانب روبرت سميث أثرى أمريكي من أصول أفريقية، وأنطونيو كراسيس الرئيس التنفيذي لشركة "فالور"، إلى جانب يان يُو المستشارة القانونية لدى صندوق النقد الدولي.

وفي تصريحات سابقة، قال الشيخ ناصر بن سليمان الحارثي نائب رئيس جهاز الاستثمار العُماني للعمليات إن "الاستضافة تُجسِّد سعي سلطنة عُمان إلى فتح آفاق جديدة من التكامل الاقتصادي مع صناديق الثروة السيادية العالمية، وتعزيز الاستثمارات معها، خصوصًا وأن الاجتماع سيحضره مسؤولو أكبر الصناديق السيادية على مستوى العالم الذين يديرون أصولًا يتجاوز إجمالي قيمتها 8 تريليونات دولار أمريكي، وهو ما يُمثّل فرصةً لتعريفهم بالمقومات الاستثمارية التي تحظى بها السلطنة، وإيجاد شراكات معهم للاستثمار في القطاعات المستهدفة، وفتح آفاقٍ لبناء علاقات استثمارية طويلة المدى ستُسهم إيجابًا في جهود التنويع الاقتصادي وتنمية الاقتصاد الوطني".

وفي تصريخ خاص لـ"الرؤية"، قال بدر الهنائي رئيس مديرية التواصل والإعلام في جهاز الاستثمار العُماني: "إن المنتدى تستضيفه الدول الأعضاء، والسلطنة عضو فيه ممثلة بجهاز الاستثمار العُماني، وقد فازت بأغلبية الأصوات في المنتدى الذي أقيم قبل سنتين، ومنذ ذلك الحين سعينا إلى العمل على كل تفاصيل هذه الاستضافة". وأضاف الهنائي أن سلطنة عُمان تحظى بمكانة مرموقة عالميًا، وأن الجهاز يعمل على تكوين "انطباع إيجابي" يدعم جذب صناديق الثروة السيادية للاستثمار في السلطنة.

آليات الاستثمار

وبحسب تقارير منصة  Global SWF وبيانات SWFI، فإن استراتيجيات التوزيع الرئيسية تشمل، الأسهم والسندات التي تستثمر فيها الصناديق السيادية لتحقيق عوائد ثابتة وطويلة الأجل. فمثلًا، صندوق الثروة السيادي النرويجي يركز بشكل كبير على الاستثمار في أسواق الأسهم العالمية ويشكل هذا النوع من الاستثمار جزءًا كبيرًا من محفظته الاستثمارية.

وتستثمر العديد من الصناديق في قطاع العقارات خصوصًا في المدن الكبرى، بهدف تحقيق عوائد ثابتة وتنويع الاستثمارات، وتعتبر العقارات جذابة للصناديق؛ لأنها توفر أصولًا مادية مستقرة وقابلة للنمو.

أما الأصول البديلة، فتشمل هذه الفئة الأصول غير التقليدية مثل البنية التحتية، والاستثمارات المباشرة في الشركات، والمشاريع التكنولوجية.

وتُوجِّه بعض الصناديق جزءًا من استثماراتها نحو الأسواق الناشئة في آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية، بهدف الاستفادة من النمو الاقتصادي السريع في هذه المناطق. وفي السنوات الأخيرة، أصبح هناك تركيز متزايد على الاستثمار في القطاعات المستدامة مثل الطاقة المتجددة والتكنولوجيا الخضراء، وهو جزء من التوجه نحو الاستثمار المسؤول اجتماعيًا وبيئيًا.

وتُظهر بيانات Global SWF  أن الاستثمارات تتوزع بين القطاعات والأسواق بما يحقق أهداف النمو والحفاظ على رأس المال على المدى الطويل، مما يضمن استقرارًا ماليًا لدولهم.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

الحدود المفتوحة والمليارات المهّربة.. لبنان في قلب حرب مخدرات عابرة للدول

لا يحمل "اليوم العالمي لمحاربة المخدرات والإتجار بها"( 26 حزيران) مجرد رمزية أممية.. في بلد كلبنان، يصبح هذا اليوم اختبارًا لمدى قدرة الدولة على الصمود في وجه اقتصاد ظلّ يتغذى من اليأس والفوضى. ففي حين تُرفع الشعارات عن العلاج والوقاية والدمج، تواصل المختبرات المخفية بين جرود لبنان والحدود الشرقية إنتاج الحبوب بوتيرة تتجاوز قدرة الدولة على عدّها، ناهيك عن تفكيكها. هنا، لا نتحدث عن تجارة خارجة عن القانون فحسب، بل عن منظومة متكاملة تحاكي الدولة وتزاحمها: شبكات تمويل وتسليح، اقتصاد بديل، توازنات محلية، وخطوط عبور تربط الداخل بالمحيط. في هذا السياق، لا يُمكن أن نكتفي بإحصاء المضبوطات أو رفع الشعارات الوقائية، بل علينا أن نسأل: هل لا يزال بإمكان لبنان أن يعالج آفة تحوّلت إلى بنية قائمة بحد ذاتها؟ وهل 26 حزيران مناسبة للتوعية، أم إنذار نهائي؟

منذ بداية 2025 والمداهمات تتوالى على طول السلسلة الشرقيّة. لكن اللقطة الأبلغ كانت في 8 كانون الثاني: خمسون مليون حبّة في مجمّع واحد باليمّونة، وما تبعها من عمليات أمنية متتالية، أدت إلى إحباط عمليات تهريب كبيرة، والسيطرة على مصانع لتصنيع المخدرات، ابرزها على الحدود مع سوريا، إذ نتج التعاون الأمني بين البلدين وتبادل المعلومات، عن إغلاق العديد من المصانع التي كانت تغرق لبنان بالمخدرات.

وفق تقارير أمنية وبيئية متقاطعة، لا يزال لبنان من الدول الرئيسية المنتجة للحشيش في المنطقة، حيث تُقدَّر المساحات المزروعة سنويًا بأكثر من 4 ملايين رطل من القنّب، إلى جانب كميات من الهيروين تصل إلى 20 ألف رطل. وتُقدّر عائدات هذا الإنتاج بأكثر من 4 مليارات دولار سنويًا، يتم تهريب ما يقارب 75% منها إلى أوروبا وأميركا الشمالية، بينما يُستهلك الباقي محليًا أو يُخزن لإعادة التصدير. في السنوات الأخيرة، برز الكبتاغون كمادة رئيسية في تجارة المخدرات المرتبطة بلبنان. ووفق تقارير أممية، بلغت القيمة الإجمالية لتجارة الكبتاغون في الشرق الأوسط نحو 10 مليارات دولار سنويًا. وتشير البيانات إلى أن 82% من المضبوطات في المنطقة بين عامي 2020 و2024 كان مصدرها سوريا، و17% من لبنان.

وأشارت أبحاث وتقارير أجنبية، اطّلع عليها "لبنان24"، إلى أنّه بعد سقوط النظام السوري أواخر عام 2024، نقلت العديد من المصانع، حيث تُدار استثمارات بملايين الدولارات في لبنان، ويجلس "الأبَاطرة الجدد" على كراسٍ أعلى من منصّات البرلمان.

على الصعيد الداخلي، تشير احصاءات سابقة إلى تفاقم ظاهرة تعاطي المخدرات في أوساط الشباب. ففي مسح أجرته وزارة الصحة عام 2017 بالتعاون مع منظمات دولية، تبيّن أن 4.7% من طلاب المدارس بين 13 و15 سنة جرّبوا المخدرات مرة واحدة على الأقل، وهي نسبة تُعدّ مرتفعة قياسًا بالسياق المحلي. كما سجّلت القوى الأمنية ارتفاعًا ملحوظًا في عدد الموقوفين بقضايا المخدرات.

وسط كل هذا، يبقى الوضع الاقتصادي العامل الأول في جر المجتمع نحو السقوط في فخ العصابات، إذ إنّ الحالة النفسية التي يعاني منها العديد من الشباب اللبناني، وسط أوضاع اقتصادية مزرية، ستدفعهم للوقوع في عالم العصابات هذا، حيث يتم عرض منتجات مخدرة بأسعار رخيصة بهدف جذب الشباب والإيقاع بهم.

رغم الجهود المبذولة في ضبط معامل ومخازن المخدرات، لا تزال المعركة مفتوحة. ويُظهر الواقع أن لبنان لا يواجه فقط مشكلة أمنية مرتبطة بالمخدرات، بل أزمة بنيوية تزداد تعقيدًا مع استمرار الانهيار الاقتصادي وتراجع قدرة الدولة على فرض سلطتها، وهذا ما قد يقضي على فرص لبنان في إعادة الاندماج مع الحضن العربي، علمًا أن المخدرات كانت عنصرا مؤثرا في قطع العديد من الدول العربية لعلاقتها مع لبنان. في اليوم العالمي لمكافحة المخدرات، تبدو الحاجة أكثر إلحاحًا إلى تحويل هذه المناسبة من حدث رمزي إلى نقطة انطلاق لسياسة واضحة، تقطع الطريق أمام تثبيت لبنان كأحد محاور تجارة المخدرات في الشرق الأوسط.
  المصدر: خاص لبنان24 مواضيع ذات صلة معوض: عودة الدولة يجب أن تكون راسخة لا لحظة عابرة Lebanon 24 معوض: عودة الدولة يجب أن تكون راسخة لا لحظة عابرة 26/06/2025 09:32:18 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 المتحدث باسم الجيش الباكستاني: لا ندعم أي جماعات مسلحة وبلادنا ضحية للإرهاب العابر للدول Lebanon 24 المتحدث باسم الجيش الباكستاني: لا ندعم أي جماعات مسلحة وبلادنا ضحية للإرهاب العابر للدول 26/06/2025 09:32:18 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بوتين يعلن عن نشر صواريخ نووية جديدة عابرة للقارات Lebanon 24 بوتين يعلن عن نشر صواريخ نووية جديدة عابرة للقارات 26/06/2025 09:32:18 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 ضبط دجاج وفواكه مهرّبة بقيمة مليارات الليرات خلال أسبوع Lebanon 24 ضبط دجاج وفواكه مهرّبة بقيمة مليارات الليرات خلال أسبوع 26/06/2025 09:32:18 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً هل سيستفيد لبنان من آخر فرصة له لاستعادة عافيته؟ Lebanon 24 هل سيستفيد لبنان من آخر فرصة له لاستعادة عافيته؟ 02:00 | 2025-06-26 26/06/2025 02:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 ‏ميقاتي يُهنئ اللبنانيين بحلول رأس السنة الهجرية Lebanon 24 ‏ميقاتي يُهنئ اللبنانيين بحلول رأس السنة الهجرية 02:27 | 2025-06-26 26/06/2025 02:27:43 Lebanon 24 Lebanon 24 تعرّض مبنى بلدية رأس بعلبك لعملية تخريب وتكسير Lebanon 24 تعرّض مبنى بلدية رأس بعلبك لعملية تخريب وتكسير 02:23 | 2025-06-26 26/06/2025 02:23:34 Lebanon 24 Lebanon 24 بين "ما خلّونا وما خبّرونا"… النتيجة "قرّفونا"! Lebanon 24 بين "ما خلّونا وما خبّرونا"… النتيجة "قرّفونا"! 02:15 | 2025-06-26 26/06/2025 02:15:00 Lebanon 24 Lebanon 24 صور قادة عرب في تل أبيب: حملة إسرائيلية لصناعة نصر زائف! Lebanon 24 صور قادة عرب في تل أبيب: حملة إسرائيلية لصناعة نصر زائف! 01:45 | 2025-06-26 26/06/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة نشرت فيديوهات "غريبة".. شاهدوا ماذا فعلت ميريام فارس Lebanon 24 نشرت فيديوهات "غريبة".. شاهدوا ماذا فعلت ميريام فارس 04:50 | 2025-06-25 25/06/2025 04:50:58 Lebanon 24 Lebanon 24 تعويض بـ500 دولار في لبنان.. "مصيبة مالية"! Lebanon 24 تعويض بـ500 دولار في لبنان.. "مصيبة مالية"! 14:30 | 2025-06-25 25/06/2025 02:30:28 Lebanon 24 Lebanon 24 هذا ما حصل عند مدخل المطار.. صورة لـ"نصرالله وخامنئي"! Lebanon 24 هذا ما حصل عند مدخل المطار.. صورة لـ"نصرالله وخامنئي"! 11:47 | 2025-06-25 25/06/2025 11:47:32 Lebanon 24 Lebanon 24 فنانة لبنانيّة تتحدّث عن إنفصالها عن زوجها... ماذا قالت؟ (فيديو) Lebanon 24 فنانة لبنانيّة تتحدّث عن إنفصالها عن زوجها... ماذا قالت؟ (فيديو) 05:52 | 2025-06-25 25/06/2025 05:52:31 Lebanon 24 Lebanon 24 فضيحة غذائيّة... تسطير محضر ضبط بحقّ صاحب مطعم Lebanon 24 فضيحة غذائيّة... تسطير محضر ضبط بحقّ صاحب مطعم 08:49 | 2025-06-25 25/06/2025 08:49:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب جاد حكيم - Jad Hakim أيضاً في لبنان 02:00 | 2025-06-26 هل سيستفيد لبنان من آخر فرصة له لاستعادة عافيته؟ 02:27 | 2025-06-26 ‏ميقاتي يُهنئ اللبنانيين بحلول رأس السنة الهجرية 02:23 | 2025-06-26 تعرّض مبنى بلدية رأس بعلبك لعملية تخريب وتكسير 02:15 | 2025-06-26 بين "ما خلّونا وما خبّرونا"… النتيجة "قرّفونا"! 01:45 | 2025-06-26 صور قادة عرب في تل أبيب: حملة إسرائيلية لصناعة نصر زائف! 01:30 | 2025-06-26 حزب الله "يبدّل وجوهه" فيديو بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) Lebanon 24 بعد صور حملها العارية.. هكذا ردت الفنانة العربية على الهجوم عليها (فيديو) 23:44 | 2025-06-25 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) Lebanon 24 بدت مُرهقة.. شاهدوا أول ظهور للفنانة الشهيرة بعد تعرّضها لوعكة صحية أدخلتها المستشفى (فيديو) 23:24 | 2025-06-22 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 26/06/2025 09:32:18 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • الحدود المفتوحة والمليارات المهّربة.. لبنان في قلب حرب مخدرات عابرة للدول
  • المالية تستأنف خطة الإصدارات الدولية من الصكوك السيادية
  • تصريحات حميدتي .. مثال للسذاجة السياسية
  • «السوق المالية» توافق على طرح وحدات صندوق الإنماء لأسهم سوق نمو
  • سلطنة عُمان تشارك في المنتدى السادس لرؤساء الجامعات في العالم الإسلامي بالرباط
  • وزير الاستثمار: الحكومة تسعى للاستفادة من الإصلاحات الاقتصادية والهيكلية
  • وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يشارك بفعاليات المنتدى الاقتصادي العالمي بالصين
  • شراكات اقتصادية عمانية جزائرية وآفاق واعدة
  • إنطلاق أشغال المنتدى العربي الـ 04 من أجل المساواة “حوار وحلول”
  • الخطيب: مصر تسمح للشركات الصينية باستخدام اليوان في التعاملات المالية بدعم من المركزي