يمن مونيتور:
2025-07-09@01:30:50 GMT

إغلاق 11 منشأة صرافة مخالفة في المهرة شرقي اليمن

تاريخ النشر: 3rd, November 2024 GMT

إغلاق 11 منشأة صرافة مخالفة في المهرة شرقي اليمن

يمن مونيتور/ قسم الأخبار

أطلقت النيابة العامة في محافظة المهرة، بالتعاون مع فرع البنك المركزي والأجهزة الأمنية في المحافظة السبت، حملة مكثفة لإغلاق شركات الصرافة غير المرخصة والمخالفة للوائح التنظيمية.

وشملت الحملة، إغلاق 11 شركة صرافة مخالفة، منها 5 شركات في مديرية الغيضة، و5 شركات في مديرية شحن، وشركة صرافة واحدة في حوف.

وأكدت الحملة، أنها ستتواصل من خلال الحملات الميدانية في المديريات الأخرى لضبط المخالفات وإغلاق الشركات غير المرخصة بما يتوافق مع القوانين المنظمة للقطاع المالي في البلاد.

ويأتي ذلك بتوجيهات من النيابة العامة للبلاد، وتنفيذاً للتقارير المرفوعة من قبل البنك المركزي اليمني في عدن، وكذا في إطار التنسيق الكامل مع قيادة اللجنة الأمنية بالمحافظة وبالتعاون الوثيق مع الأجهزة الأمنية لضمان تحقيق النظام المالي وحماية الاقتصاد المحلي.

 

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: الريال اليمني الصرافة المهرة اليمن

إقرأ أيضاً:

شبح طباعة العملة: لماذا رفض البنك المركزي خصم الحوالات؟

6 يوليو، 2025

بغداد/المسلة: في ظل التقلبات الاقتصادية التي تعصف بالعراق، يبرز قرار البنك المركزي العراقي برفضه خصم الحوالات كخطوة تكتنفها الحذر والحكمة، لكنها لا تخلو من ظلال الجدل.

ويقول الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي إن قانون الموازنة الثلاثية يمنح الحكومة صلاحية خصم حوالات بقيمة 20 مليون دينار سنويًا، وهي خطوة قد تبدو بريئة في ظاهرها، لكنها في باطنها تفتح أبوابًا خطيرة نحو دوامة طبع النقود.

وهذا القرار، الذي يحمل في طياته محاولة لضبط السيولة النقدية، يعكس صراعًا بين الحاجة إلى تمويل الإنفاق العام والخوف من التضخم الذي يتربص بالاقتصاد كوحش كاسر.

و تؤكد بيانات البنك المركزي أن حجم الحوالات ظل ثابتًا عند 42 تريليون دينار، دون تغيير يُذكر منذ عام. هذا الثبات ليس دليل استقرار، بل هو صرخة صامتة تحذر من مخاطر التلاعب بالسياسة النقدية.

وينطوي رفض البنك المركزي زيادة خصم الحوالات على وعي عميق بأن طبع النقود قد يُشعل فتيل أزمة اقتصادية، حيث تتضخم الأسعار وتتآكل القوة الشرائية للمواطن.

لكن، هل هذا القرار كافٍ لتجنب الانزلاق نحو هاوية التضخم؟ أم أنه مجرد تأجيل لمعركة حتمية مع واقع اقتصادي متداعٍ؟

في هذا السياق، يبدو البنك المركزي كحارس يقظ يحاول حماية الاقتصاد من نزوات الإنفاق العشوائي، لكنه في الوقت ذاته يواجه ضغوطًا سياسية قد تجبره على التخلي عن صلابته.

و التوازن بين ضبط النفقات والحفاظ على استقرار الدينار يشبه المشي على حبل مشدود فوق وادٍ سحيق.

ورفض خصم الحوالات قد يكون خطوة أولى، لكنه يستدعي تدابير تكميلية لضمان عدم انهيار الثقة بالاقتصاد.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • عاجل.. اللجنة الأمنية بمحافظة المهرة تكشف كيف تم إلقاء القبض على الشيخ الزايدي وتفاصيل الكمين الغادر
  • اللجنة الأمنية بالمهرة: الحوثي الزايدي قيد الاحتجاز والعمليات مستمرة لتعقب العناصر المسلحة
  • اللجنة الأمنية بالمهرة: الزايدي قيد الاحتجاز والعمليات مستمرة لملاحقة المتمردين
  • إغلاق مبنى في جنزور بناءً على تعليمات النائب العام بسبب مخالفة في الموقع
  • اشتباكات في المهرة عقب اعتقال قيادي حوثي بارز ومحاولة تهريبه عبر منفذ صرفيت شرقي اليمن
  • إغلاق منفذ صرفيت بعد اعتقال قيادي حوثي واشتباكات دامية شرق المهرة
  • المصرف المركزي يفرض 4.1 مليون درهم غرامات مالية على 3 شركات صرافة
  • «المرور»: ضبط 5840 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع
  • ضبط 9 محلات مخالفة للاشتراطات الصحية في أسواق بيع الأسماك بالأمانة
  • شبح طباعة العملة: لماذا رفض البنك المركزي خصم الحوالات؟