اتحاد الجودو يشارك في «شاطئية كلباء» الرابعة
تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
يستعد اتحاد الجودو للمشاركة في دورة كلباء للألعاب الرياضية الشاطئية السنوية الرابعة، والتي تتجدد إقامتها برعاية مجلس الشارقة الرياضي، ومن بينها منافسات الجودو الشاطئية، التي تقام يوم الجمعة 15 نوفمبر الجاري بشاطئ مدينة كلباء.
شهدت الدورة الماضية مشاركة واسعة من الأندية، بعد أن تقرر إقامة منافسات الجودو لفئة البراعم مواليد 2012 و2013، والأشبال مواليد 2010، و2011، من خلال 12 وزناً.
وأشارت لائحة الدورة الفنية في بطولة الجودو، ضمن «شاطئية كلباء» إلى مشاركة المواطنين والمقيمين من داخل الدولة وخارجها بشرط موافقة أولياء الأمور لتلك الفئات العمرية على المشاركة، وبدأ التسجيل، اعتباراً من يوم 24 أكتوبر الماضي، وينتهي مساء يوم 11 نوفمبر الجاري، وتحدد عصر يوم الخميس 14 نوفمبر موعداً لإجراء ميزان البطولة بمقر اتحاد الجودو في أبوظبي، ونادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس، ونادي كلباء الرياضي، بشرط تقديم الأوراق الثبوتية، وفي اليوم نفسه، يتم سحب قرعة المنافسات بعد اكتمال عملية الميزان، حسب كل وزن، على أن تبدأ المنافسات في تمام الرابعة من عصر يوم الجمعة 15 نوفمبر الجاري. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الجودو اتحاد الجودو كلباء
إقرأ أيضاً:
لبنان.. مسيّرة إسرائيلية تسقط في ميس الجبل وتصعيد عسكري مستمر | تفاصيل
أشار أحمد سنجاب مراسل القاهرة الإخبارية إلى أن هذا الهجوم الجوي على جنوب لبنان يُعد الأول من نوعه اليوم، وذلك بعد تنفيذ الجيش الإسرائيلي ثلاث غارات جوية أمس على مناطق مختلفة .
وأضاف سنجاب أن طائرات الاستطلاع والمسيّرات الإسرائيلية تحلق بكثافة فوق مناطق الجنوب، وقد سقطت إحداها قبل قليل في بلدة ميس الجبل بقضاء مرجعيون، أثناء تنفيذها طلعة جوية في القطاع الشرقي، مما يعكس تصعيدًا متواصلًا في العمليات العسكرية.
وأكد أن وتيرة استخدام الطائرات المسيّرة ارتفعت مؤخرًا، لا سيما ضد سيارات ودراجات يُعتقد أنها تقل عناصر من "حزب الله"، وهو ما يُهدد بتفجر الوضع في المنطقة في أي لحظة.
4000 انتهاك منذ نوفمبر.. وبيروت تعول على الوساطة الدوليةمنذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر الماضي، سجل الجانب اللبناني أكثر من 4000 انتهاك إسرائيلي، أغلبيتها نُفذت عبر المسيّرات، وأسفرت عن مقتل أكثر من 200 شخص.
وأوضح سنجاب أن الدولة اللبنانية تواصل الاعتماد على الجهود الدولية للضغط على إسرائيل لاحترام الاتفاق، في ظل تعثر الوساطات الأمريكية بسبب تمسك "حزب الله" بحق المقاومة، ورفضه التخلي عن سلاحه قبل انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من أراضي الجنوب، وهو ما لم تُبدِ تل أبيب أو واشنطن استعدادًا للقبول به حتى الآن.