بوابة الوفد:
2025-06-30@10:53:05 GMT

Honor of Kings تكشف تفاصيل تعاونها مع جوجوتسو كايسن

تاريخ النشر: 4th, November 2024 GMT

 يشهد اليوم انطلاق تعاون Honor of Kings مع جوجوتسو كايسن بدخول 3 شخصيات إلى عالم Honor of Kings، مع مجموعة مختارة من المحتوى والفعاليات ذات الطابع الخاص التي ستسعد اللاعبين.

لا تفوّتوا فرصة الحصول على مظاهر جوجوتسو كايسن
في الأول من نوفمبر، سيتمّ إطلاق بايرون – يوجي إيتادوري، ويليه إطلاق كونغ مينغ – ساتورو غوجو في الخامس من نوفمبر، ويمكن الحصول عليهما من خلال آلية السحب.

وبالإضافة إلى ذلك، يمكن للاعبين تجربة مظهر تعاون جارو الأصلي لفترة محدودة عبر الاستبدال بـ 100 عملة، أو امتلاك المظهر بالكامل مقابل 800 عملة. 

العب جميع الأنماط الجديدة كلياً بطابع جوجوتسو كايسن لفترة محدودة
استعدّ لمعارك عنيفة منذ البداية بين 1 و14 نوفمبر، من خلال تحدّي شعارات المدارس، ابتداءً بالمستوى الأقصى مع عمليات بناء كاملة سريعة ومعارك جماعية فورية، تتمثل المهمة في جمع 20 شارة لتحقيق النصر. ماذا تنتظر؟

وخلال الفترة من 15 إلى 28 نوفمبر، تتحول الإثارة نحو حملة الروح الشريرة. ولكن، لا داعي للخوف. فقد تجسّدت روح شريرة من الدرجة 2 في الوادي. وسيحتاج اللاعبون إلى استخدام مهاراتهم لطرد هذه الروح الشريرة وكسب مكان في أقوى فرق ثانوية الجوجوتسو. فهل لديك المهارة اللازمة؟

مهام وفعاليات متعدّدة بطابع جوجوتسو كايسن
يمكنك إكمال المهام التالية، حتى تاريخ 14 نوفمبر، للحصول على مكافآت رائعة:
سجّل الدخول يومياً للحصول على عملتين و100 ألماسة
شارك يومياً للحصول على عملة واحدة وتجربة الأبطال جارو وبيرون وكونغ مينغ لمدة 14 يوماً
أكمل مباراتين كل يوم للحصول على عملة واحدة و3 قسائم سحب ألماسية
أكمل 9 مباريات فإجمالًا للحصول على 1 من 3 صناديق اختيار مظهر البطل

شارك يومياً في فعالية تدريب جوجوتسو خلال الفترة من 1 إلى 27 نوفمبر لكسب العملات ثم استبدلها بالعديد من العناصر الرائعة:
سجّل الدخول يومياً للحصول على عملتين
أكمل مباراة 5 ضد 5 كل يوم للحصول على 10 عملات
أكمل جلسة تدريب يومياً للحصول على 20 عملة
فز بمباراة مصنفة واحدة للحصول على 10 عملات (بحدّ أقصى 200 عملة)

استبدال الرموز
100 عملة = تجربة مظهر جارو
300 عملة = 300 ألماسة
500 عملة = إطار صورة رمزية بطابع جوجوتسو كايسن
800 عملة = مظهر جارو الأصلي

حان موعد اللقاء مع يوجي وغوجو في الفترة من 1 إلى 7 نوفمبر
سجّل الدخول فقط للحصول على:
ملصق يوجي (صالح لمدة 30 يومًا)
ملصق غوجو (صالح لمدة 30 يومًا)
5 قسائم جوجوتسو
15 هدية صداقة جوجوتسو

وخلال الفترة نفسها من 1 إلى 7 نوفمبر، شارك في المباريات واحصل على قسائم سحب جوجوتسو:
شارك في 3 مباريات واحصل على قسيمة سحب جوجوتسو
أكمل 6 مباريات 5 ضد 5 واحصل على قسيمة سحب جوجوتسو
أكمل 10 مباريات 5 ضد 5 واحصل على قسيمة سحب جوجوتسو
أكمل 16 مباراة 5 ضد 5 واحصل على قسيمتي سحب جوجوتسو

وأخيراً، تشهد الفترة من 8 إلى 27 نوفمبر فعالية استكشاف ثانوية الجوجوتسو والمزيد من المهام التي يجب إكمالها، مع مزيد من المكافآت التي يمكن الحصول عليها:
سجّل الدخول يومياً للحصول على 15 عملة 
شارك يومياً كزميل في الفريق واحصل على 5 عملات
أكمل 3 مباريات يومياً واحصل على 5 عملات
طوال فترة الفعالية، شكّل الفرق للعب مباريات 5 ضد 5 واحصل على 5 عملات (بحد أقصى 50 عملة)

يمكن استبدال العملات بالعناصر التالية:
15 أداة صداقة من جوجوتسو
صورة جوجو الرمزية
مجموعة صوت يوجي
مجموعة صوت جوجو

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

ماذا بعد وقف إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية؟

د. حامد محمود بقلم: د. حامد محمود
رئيس وحدة دراسات إيران والخليج بمركز العرب للدراسات

القاهرة (زمان التركية)ــ تشهد منطقة الشرق الأوسط مؤشرات جديدة لتصعيد محفوف بالمخاطر، فمع انتهاء الحرب القصيرة والمكثفة بين إيران وإسرائيل، بدأت الأطراف كافة في تحليل مخرجات الصراع وتقييم مكاسبه وخسائره، وسط تضارب في الروايات بشأن فعالية الضربات العسكرية التي طالت منشآت نووية إيرانية. وبينما يروّج البيت الأبيض لانتصار نوعي في ضرب البنية التحتية النووية لطهران، تشكك تقارير استخباراتية وتسريبات إعلامية في حجم الدمار الحقيقي الذي خلفته تلك الهجمات.

الموقف الأميركي بين تأكيد ترامب ونفي الاستخبارات العسكرية

فيما يتعلق بالموقف الأميركي، يسوده قدر كبير من التضارب؛ إذ سارع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إلى الرد على ما وصفها بـ”الادعاءات الكاذبة” التي نشرتها وسائل إعلام أميركية مثل “سي إن إن”، و”نيويورك تايمز”، و”وول ستريت جورنال”، والتي تحدثت عن تقييم استخباراتي أولي يشير إلى أن الضربات الأميركية لم تنجح في تدمير العناصر الأساسية من البرنامج النووي الإيراني.

وفي منشور على منصته “تروث سوشيال”، كتب ترامب: “شبكة (سي إن إن) للأخبار الكاذبة، بالتعاون مع صحيفة (نيويورك تايمز) الفاشلة، ضافرتا جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ. المواقع النووية في إيران دُمرت بالكامل”.

وأضافت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن ما ورد في تلك التقارير “خاطئ تماماً”، ووصفت التسريب بأنه “محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس ترامب والطيارين الشجعان الذين نفذوا المهمة”.

خلافات حادة في واشنطن بعد تسريب تقييم الضربات على منشآت إيران النووية

في تصعيد جديد للأزمة النووية بين إيران والولايات المتحدة، فجّرت تسريبات استخباراتية خلافات حادة داخل الأوساط السياسية والأمنية في واشنطن، بلغت حدّ توجيه اتهامات بـ”الخيانة” على خلفية الكشف عن تقييمات سرّية بشأن آثار الضربات الأميركية الأخيرة على منشآت نووية إيرانية.

ووفقًا لما نشرته شبكة “NBC”، فقد أُحيل إلى الكونغرس الأميركي تقرير استخباراتي سرّي استعرض نتائج الهجوم، وأكد أن الضربات الجوية الأميركية أخّرت البرنامج النووي الإيراني لعدة أشهر، لكنها لم تُعطِّله بالكامل. وقد اطّلع أعضاء في مجلس الشيوخ على التقرير خلف أبواب مغلقة، وجاء متناقضًا مع التصريحات الرسمية للرئيس ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اللذين أكدا أن البرنامج “دُمّر كلياً”.

من جانبها، أفادت وكالة “أسوشيتد برس” أن تقريرًا لوكالة استخبارات الدفاع الأميركية كشف أن الضربات التي استهدفت منشآت نطنز وفوردو وأصفهان ألحقت أضرارًا كبيرة بالبنية التحتية، لكنها لم تُحدث دمارًا شاملاً. وأشار التقرير إلى أن كميات من اليورانيوم عالي التخصيب نُقلت قبل الهجوم، وأن الجزء الأكبر من أجهزة الطرد المركزي ظل سليمًا.

وأوضح التقرير أن منشأة فوردو، الواقعة داخل جبل وعلى عمق يزيد عن 80 مترًا، تعرضت لتدمير جزئي في مداخلها وبعض بنيتها التحتية، فيما لم يُصَب الهيكل الداخلي بأضرار جسيمة. وكانت الوكالة الدولية قد نبّهت سابقًا إلى صعوبة تدمير منشأة فوردو بضربة جوية تقليدية نظرًا لتحصينها العالي.

وقد فجّر هذا التباين في التقديرات موجة انتقادات داخلية، أبرزها من السيناتور الديمقراطي كريس فان هولن، الذي أعرب لموقع “أكسيوس” عن “قلق بالغ من تلاعب الرئيس ترامب بالمعلومات الاستخباراتية”. بدوره، صعّد المبعوث الأميركي للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، لهجته، متهمًا مُسرّب المعلومات بـ”الخيانة”، مطالبًا بمحاكمته.

في المقابل، وصف وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو التقارير الاستخباراتية بأنها “كاذبة”، مؤكدًا في تصريحات لمجلة “بوليتيكو” أن إيران أصبحت “أبعد من أي وقت مضى عن حيازة سلاح نووي” بعد الضربة الأخيرة. كما رفض البيت الأبيض بشدة تقرير وكالة استخبارات الدفاع، واعتبره “خاطئًا تمامًا”، وقالت ليفيت إن “تسريب هذه المعلومات يهدف إلى تقويض الرئيس ترامب والتقليل من نجاح العملية العسكرية الدقيقة”.

وأكدت ليفيت أن الضربة استخدمت 14 قنبلة بوزن 30 ألف رطل لكل منها، مما يعني، على حد تعبيرها، “دمارًا شاملاً”، فيما شدد ترامب مرارًا على أن “منشآت فوردو ونطنز وأصفهان قد دُمّرت بالكامل، ولن تتمكن إيران من إعادة بنائها”. وهو ما أكده نتنياهو في خطاب متلفز قال فيه: “وعدتكم لعقود بأن إيران لن تملك سلاحًا نوويًا، وقد أوفينا بالوعد ودمرنا البرنامج”.

في التحليل النهائي

يمكن القول إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب وفريقه أرادوا تحقيق مكاسب سياسية داخلية، وفي سبيل ذلك رفعوا سقف التوقعات، وصولًا إلى تأكيدات من وكالات تابعة للإدارة الأميركية بأن ضررًا كبيرًا يتجاوز 80 إلى 90 بالمئة قد أصاب البرنامج النووي الإيراني. لكن كل التقديرات تشير إلى أن إيران نقلت، في أوائل يونيو الجاري، أجهزة طرد مركزي من مفاعل فوردو بشكل خاص، وكذلك من مفاعلي أصفهان ونطنز، فضلًا عن نقل نحو 400 كجم من الوقود النووي المخصب، وهي كمية تكفي لصنع ما بين 10 إلى 12 قنبلة نووية.

 

Tags: الرئيس الأميركي دونالد ترامبالشرق الأوسطترامب

مقالات مشابهة

  • رطوبة وأجواء شديدة الحرارة.. الأرصاد تكشف تفاصيل حالة طقس اليوم الإثنين 30 يونيو
  • ماذا بعد وقف إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية؟
  • الداخلية تكشف تفاصيل العثور على متوفيين أسفل كوبري في القاهرة
  • الداخلية تكشف تفاصيل انقلاب سيارة تقودها سيدة من أعلى كوبرى بمدينة نصر
  • إيران تكشف تفاصيل عن ضربة إسرائيل على سجن إيفين
  • القسام تكشف في تسجيل تفاصيل كمين بجباليا نهاية العام الماضي
  • قوات صنعاء تكشف تفاصيل استهداف هدف حيوي حساس للاحتلال الإسرائيلي في بئر السبع
  • نوال الزغبي تكشف تفاصيل إجرائها لـ عملية جراحية
  • كاميرا خرافية وتصميم مذهل.. مواصفات وسعر هاتف HONOR Magic7 Pro
  • كاميرا قوية من Honor Magic V5 منافس Galaxy Z Fold 7.. تفاصيل