موقع 24:
2025-07-29@08:14:53 GMT
إماراتيون: اهتمام القيادة بتوفير السكن المناسب للمواطنين يعزز الاستقرار الأسري والحياة الكريمة
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
أكد مواطنون إماراتيون، عبر 24، أن اهتمام القيادة الرشيدة لدولة الإمارات بتوفير السكن المناسب للمواطنين، ساهم في تعزيز الاستقرار الأسري، وتوفير الحياة الكريمة والرفاهية للأجيال المتعاقبة.
جاء ذلك بعد أن أعلن الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، عن ارتفاع نسبة تملك المواطنين للمساكن من 76%إلى 91%.اهتمام متواصل قال أحمد الظاهري إن "الإعلان عن ارتفاع نسبة التملك إلى 91% يعكس الاهتمام الكبير من جانب القيادة الرشيدة بالمواطنين، ويعبر عن الرؤية الحكيمة والاهتمام المتواصل بتعزيز الاستقرار الاجتماعي والأسري، مبيناً أن توفير المسكن يمثل ركيزة أساسية للحياة الكريمة، ويؤكد حرص القيادة على توفير كل ما يعزز الراحة والرفاهية للمواطنين".
من جانبها، قالت مريم الشامسي إن "حرص القيادة الرشيدة على توفير المساكن للعائلات المواطنة ساهم في تعزيز الاستقرار الأسري لهم ومساعدتهم في التخطيط لمستقبل أفضل لأبنائهم"، وأضافت: "أشعر كمواطنة إماراتية بالفخر لأن قيادتنا دائماً ما تهتم بتقديم الدعم لرفاهيتنا ضمن رؤية مستقبلية تعزز جودة الحياة لكل مواطن". بناء المستقبل أكد حمد المزروعي، أن "الاهتمام بتسهيل تملك المواطنين لمسكن، خاصة من جيل الشباب والمقبلين على الزواج، يعكس الحرص على تمكين الشباب ودعمهم في بناء مستقبلهم، ويعطيهم دافعاً قوياً للإبداع والتميز في حياتهم المهنية والاجتماعية".
أما سعيد الكعبي، يرى أن "ارتفاع نسبة التملك إلى 91% دليل على حرص القيادة الرشيدة على تعزيز الاستقرار وتوفير الحياة الكريمة لجميع المواطنين، مبيناً أن شعب الإمارات فخور دائماً بقيادته الحكيمة التي تحرص على دعم أبنائها في مختلف القطاعات والمجالات".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم الإمارات الإمارات محمد بن راشد القیادة الرشیدة
إقرأ أيضاً:
مشروع العودة الكريمة يصل حمص بـ١٩ عائلة وافدة من القصير قادمة من إدلب
حمص-سانا
في مشهد يعبق بالأمل ويجسّد بداية جديدة، وصلت اليوم إلى مدينة حمص القافلة السابعة ضمن مشروع العودة الكريمة، حاملةً معها ١٩ عائلة وافدة من مدينة القصير، بعد سنوات من النزوح القسري إلى مخيمات الشمال.