خطوات الحصول على تقييم الأسبوع السابع للمرحلتين الإعدادية والثانوية.. اعرف الرابط
تاريخ النشر: 5th, November 2024 GMT
يمثل الأسبوع السابع من العام الدراسي مرحلة مهمة في تقييم أداء الطلاب بالمرحلتين الإعدادية والثانوية؛ إذ يجرى من خلاله مراجعة شاملة لمستوى التقدم الأكاديمي للطلاب، بالإضافة إلى تحديد نقاط القوة والضعف في المنظومة التعليمية، وتوفر وزارة التربية والتعليم، تقييم الأسبوع السابع للمرحلتين الإعدادية والثانوية عبر موقعها الرسمي.
ويساهم هذا التقييم في توجيه الطلاب نحو تحسين أدائهم ويساعد المعلمين والإداريين في اتخاذ القرارات اللازمة لتحسين جودة التعليم، وتأتي خطوات الحصول على تقييم الأسبوع السابع للمرحلتين الإعدادية والثانوية كالتالي:
- يمكن للطلاب وأولياء الأمور الحصول على التقييمات الأسبوعية والواجبات المنزلية من وزارة التربية والتعليم عبر الضغط على هذا الرابط.
- بعد الدخول، ستجد خيارًا لتحديد مرحلتك التعليمية، اختر المرحلة المناسبة:
مرحلة رياض الأطفال المرحلة الابتدائية المرحلة الإعدادية المرحلة الثانوية ذوي الاحتياجات الخاصة «بث تجريبي» التعليم المجتمعي- بعد اختيار المرحلة، حدد السنة الدراسية المناسبة.
- اختر الفصل الدراسي الحالي «الأول أو الثاني».
- اختر نوع المحتوى الذي ترغب في الوصول إليه والذي يشمل:
التقييمات والأداءات الصفية والمنزلية الأداءات الصيفية الواجبات المنزلية اختيار المادة الدراسية:- اختر المادة الدراسية التي ترغب في الحصول على تقييمها أو واجبها المنزلي.
- بعد الانتهاء من كل ذلك، اضغط على زر «بحث» لعرض المحتوى المتاح.
- تظهر قائمة بالتقييمات أو الواجبات المنزلية المتاحة، اختر الملف المناسب، ثم اضغط على أيقونة التحميل «عادةً ما تكون على شكل سهم لأسفل» لحفظ الملف على جهازك.
أهمية تقييم الأسبوع السابعيتيح التقييم للمعلمين والإداريين متابعة مدى تقدم الطلاب في فهم المواد الدراسية، ويمكن استخدام النتائج لتحديد الطلاب الذين يحتاجون إلى مزيد من الدعم والتوجيه، ومن أهميته أيضا تحديد الاحتياجات التعليمية ومعرفة المواضيع التي واجهت الطلاب صعوبات فيها، ما يساعد على تخصيص الوقت والموارد اللازمة لتعليم هذه المواضيع بشكل أفضل، كما يساهم تقييم الأداء في توفير معلومات قيمة حول فعالية المناهج الدراسية.
مكونات التقييمتتضمن عملية تقييم الأسبوع السابع عدة عناصر رئيسية، منها:
اختبارات تقييميةيتم إجراء اختبارات قصيرة أو متوسطة في مختلف المواد الدراسية لقياس مستوى استيعاب الطلاب، ويتضمن ذلك أسئلة موضوعية ومفتوحة تتيح للطلاب التعبير عن فهمهم.
المشروعات والأنشطةتشجع المدارس على تنفيذ مشروعات أو أنشطة صفية تتعلق بالمواد الدراسية، ويتم تقييم الطلاب بناءً على مشاركتهم في هذه الأنشطة ومدى إبداعهم فيها.
التقييم الذاتييُشجع الطلاب على القيام بتقييم ذاتي لأدائهم، ويمكن أن يشمل ذلك تقييم مهاراتهم الدراسية وكيفية إدارتهم للوقت، ما يساعدهم في تطوير وعي ذاتي حول نقاط القوة والضعف لديهم.
نتائج التقييممن خلال النتائج، يمكن تصنيف الطلاب إلى فئات «متميز، جيد، متوسط، ضعيف»، إذ تساعد هذه التصنيفات المعلمين على تحديد كيفية دعم الطلاب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التقييم الأسبوعي رابط التقييم الأسبوعي الحصول على
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: ما تعرّض له فيلم «الست» تطرف في التقييم
أكد الناقد الفني طارق الشناوي، أن تطرف السوشيال ميديا ظهر بوضوح عند طرح البرومو الخاص بفيلم «الست» للفنانة منى زكي، حيث تعرض العمل لهجوم عنيف بمجرد مشاهدة الإعلان الترويجي، معتبرًا أن ما حدث هو أحد أشكال التطرف في التقييم، مؤكدًا أن الحكم على أي عمل فني من خلال «التريلر» فقط أمر غير منطقي.
وأضاف «الشناوي»، خلال لقائه مع الإعلامي عمرو حافظ، ببرنامج «كل الكلام»، المذاع على قناة «الشمس»، أنه فوجئ بقيام عدد من النقاد وبعض الصحفيين وحتى الفنانين بإصدار أحكام
نهائية على الفيلم بالكامل، وليس فقط على التتر أو البرومو، معتبرًا هذا السلوك أمرًا غريبًا وغير مهني، إذ لا يمكن تقييم العمل الفني قبل مشاهدته كاملًا.
وحول تجسيد الفنانة منى زكي لشخصية كوكب الشرق أم كلثوم، واستدعاء البعض لتجربة الفنانة صابرين في المسلسل الشهير، قال إن صابرين فنانة موهوبة وموهبة استثنائية، مؤكدًا أنها قدمت دور عمرها بالفعل، موجّهًا التحية للمخرجة الكبيرة إنعام محمد علي التي راهنت عليها منذ البداية.
وأوضح أن هناك اعتقادًا خاطئًا بأن صابرين كانت المرشحة الوحيدة للدور، مشيرًا إلى أن أسماءً كثيرة كانت مطروحة لتجسيد شخصية أم كلثوم، من بينها سوسن بدر، التي كانت أول مرشحة للدور وخضعت بالفعل للبروفات وذهبت إلى الاستوديو لكنها لم تستكمل العمل، كما كان هناك ترشيحات لإلهام شاهين ونبيلة عبيد وربما أسماء أخرى، نظرًا لأن الدور كان مغريًا للغاية.
وأكد أن المخرجة إنعام محمد علي أصرت في النهاية على اختيار صابرين، رغم الضغوط الكبيرة التي تعرضت لها، مشيرًا إلى أن صابرين نفسها حكت له أن المخرج الكبير يحيى العلمي، الذي كان يشغل منصب رئيس قطاع الإنتاج آنذاك، تحدث مع إنعام محمد علي ليس بصفته الإدارية، ولكن كزميل، محذرًا من صعوبة تقبل الجمهور لفكرة أن تجسد صابرين شخصية أم كلثوم، معتبرًا ذلك تحديًا كبيرًا.
اقرأ أيضاًطارق الشناوي لـ«الأسبوع»: حسام حبيب هو الطريق إلى نهاية شيرين.. وما حدث كارثة بكل المقاييس
طارق الشناوي يُثير الجدل: «جواز عتريس من فؤادة باطل»
طارق الشناوي: «ما جرى بين شيرين وحسام حبيب وصل إلى حد مهين»