نالت لعبة الأكشن Lords of the Fallen التحديث الجديد الذي يحمل الرقم 1.6، ويتيح للاعب التنقل ما بين عالم الأحياء وعالم الأرواح مع عدد من التحسينات والموازنات الأخرى لأنظمة اللعب لضمان تجربة سهلة ومميزة.

ويشمل التحديث دعم جهاز سوني المطوّر البلايستيشن 5 برو، مع العلم أن اللعبة متاحة مسبقًا على الحاسب الشخصي، البلايستيشن 5 والإكس بوكس سيريس.


.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } لعبة Lords of the Fallen- موقع "steam"

أخبار متعلقة مليئة بالمغامرة والرعب.. تحديث جديد للعبة "Alan Wake 2"لعبة The Last of Us.. مغامرة وحشية للنجاة في عالم الوباءRise of the Ronin.. مغامرة ملحمية في عالم السامورايألعاب أكشن

وداخل لعبة Lords of the Fallen، ستكون واحد من الفرسان الأسطوريين، الذين يجب عليهم الانتقال بين عالم الأحياء والأموات لهزيمة قوى الشر وقائدهم الذي أطلق عصرًا من الدمار للبشرية، وفقًا لموقع "playstation".
وخلال المغامرات والأكشن الذي يخوضه اللاعب، سيشهد معارك كبيرة ضخمة ويتقن نظام قتالي سريع وصعب، مع إتاحة الاختيار من بين 9 فئات للشخصيات ومئات من الأسلحة.

لعبة Helldivers 2.. مغامرة ملحمية ضد الغزو الفضائي#اليوم https://t.co/BAY0wOo30l— صحيفة اليوم (@alyaum) October 20, 2024

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام ألعاب الأكشن الألعاب الإلكترونية

إقرأ أيضاً:

جوعاهم في الجنة.. وبياناتنا في النار!

صراحة نيوز- بقلم / نضال

لن أكتب أرقامًا يتناقلها الإعلام والسياسيون والمنظمات الإنسانية، ولن أزيدها ولو بياناً واحداً؛ فهي كلها قاصرة، بعيدة عن الواقع في حقّ غزة. فأغلب دول العالم لم تتعلم العدَّ والحساب في عقولها في هذا الزمن لأكثر من أصابع اليد، فكانت الآلة الحاسبة بيد مالك الهيمنة الدولية هي من تقوم بكل أعمالنا الحسابية، دون أن نراجعها فكرياً وإنسانياً بقرار واحد نافذ ولو مرة واحدة. فكيف لعقولنا والعالم اجمع أن تستوعب أو تحاسب وتحسب حال أهل غزة وأطفالها، ونحن أشخاص في اغلبنا لا نملك، في حق كل بيان وتصريح، قبل كل فاعل، إلا أن نقول: “حسبنا الله ونِعم الوكيل”.

عالمنا هو عالمٌ منزوع النخوة والضمير، هو عالمٌ يُمتهن التسويف والتبرير، عالمٌ أكبر مواقفه كلمات في مجلس شيوخ، أو ندوة لمجموعة طلابية، أو مسيرة مليونية، أو خطاب في برلمان لدولة أوروبية، أو اجتماع لمن أطلقوا على أنفسهم منظمات حقوق إنسان او حماية دولية. عالم يعيش صحوة كاذبة وأغلبه عالمٌ يدّعي الصحوة — ولا أتحدث هنا عن الدين، فليس من حقي — عالمٌ تدير بعضَه عصابات، وتتناطح في غيره سياسات، وتتفرد في قوانينه وأحكامه أحياناً شخوصُ غباء وسماسرةُ فنادق وعقارات، حتى وصل بأرعنهم أن يرى في شخصٍ، هو أمكرُ نماذج القتل والدمار، أنه يستحق الترشح لجائزة “رجل السلام”! فياللعار!! فهل من عاقلٍ يقبل كل هذه الدسائس؟ أو يستوعب حال أطفالٍ في غزة يستشهدون لغياب لقمة عيش، أو شربة ماء، أو حبة دواء؟!
في غزة أطفال هم شهداء الإنسانية الصامتة.. في غزة، أطفالٌ لا يُستشهدون لنقص الغذاء، بل لنقص وجبة إنسانية في مجتمعٍ يدّعي أنه من الأخيار.. في غزة، أطفالٌ لا يُستشهدون لنقص شربة ماء، بل لجفاف ماء وجهِ عالمٍ لا ترى في ملامحه غير رعونة من يدّعون أنهم من الأبرار.. في غزة، أطفالٌ لا يُستشهدون لقلة أو ندرة أو تأخر وصول دواء، بقدر غياب جرعة مسؤولية دولية حقيقية تقف خلفهم، ومعهم، وتُسند آخر رمق حياة في أعلى نقطة في سمائهم فهم باذن الله من الأبرار. في غزة، جوعاهم في الجنة.. وبياناتُ العالم كلها رمادٌ وسط النار!
في دعم غزة، وبعد اشهر طويلة لن تجد كما هو الأردن، بكل طاقاته وفئاته ومؤسساته وأفراده، وفوق كل ذلك سياسته وقيادته، من يبذل ويعيش ما يُفترض أن يكون سكونَ ليله قبل حركة نهاره، في دعم وصمود وحياة أطفال ونساء وشيوخ بين القصف وركام الدمار، ممن أنهكتهم بياناتُ الشجب الدولية والاستنكار، والدعوات المتكررة لوقف إطلاق النار، أو إغاثة من اختاره الله لجواره، رحمةً بهم ولهم، من العيش بين مجموعة من يدّعون أنهم بشر، ولكن في أغلبهم هم ثلة أشرار.
في غزة، متى سيستفيق العالم ويصل إلى مستوى الإنسانية أو الصدق في القرار؟ ومتى يتعلم العالم من الأردن ما يبذله، بكامل الهمّة والصدق والنخوة والإصرار، في زمنٍ غاب فيه كل الأخيار؟ في غزة اكبر من الشهادة والصمود، في غزة، شوكة اصحاب حق غرسها ابناؤها هم فقط وليس غيرهم، في حلق المستوطن والمحتل غصة، وكل اعوانه من عالم قائم على الاستهتار، بروح وبركة طفل شهيد يسكن ارضاً يدعي مغتصبها انه شعب الله المختار.

مقالات مشابهة

  • قبل عرضه الأول بمهرجان تورنتو.. مخرجة فيلم فلسطين 36: أصعب مغامرة في حياتي
  • مانجا تطلق لعبة “Sonic Racing” في الشرق الأوسط
  • الفريق الأمريكي OpTic Gaming يحقق اللقب الحادي عشر في كأس العالم للرياضات الإلكترونية من خلال لعبة COD BO6
  • بطول 10 سنتيمترات.. أصغر أفعى على الأرض تعود من عالم النسيان
  • تحديات جديدة.. تعرف على مزايا لعبة الحبار «Squid Game 2025» وطريقة التحميل
  • حادث مرعب لفتاة علق شعرها في لعبة بالملاهي
  • تحديثات جديدة.. لعبة الحبار في نسختها 2025
  • خبير آثاري:لعبة “لابوبو” تمثال الشيطان ويحذر من استخدامها
  • جوعاهم في الجنة.. وبياناتنا في النار!
  • لعبة غرور.. رد ناري من وكيل أوكو على أنباء اتفاقه مع الزمالك| خاص