تتواصل نتائج الانتخابات الأمريكية الـ47 بالظهور، والتي يتنافس فيها كل من الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس.

ووفقا لوكالات الانباء الأمريكية التي أظهرت نتائج الانتخابات في الولايات المتأرحجة فهي كالتالي:

“فوكس نيوز”: ترامب يحسم بنسلفانيا المتأرجحة وأصبح الآن على بعد 3 أصوات انتخابية من الفوز بالرئاسة
“فوكس نيوز”: ترامب يحصد حتى الآن 267 صوتا انتخابيا من أصل 270 المطلوبة للفوز مقابل 216 لهاريس
“سي أن أن”: ترامب يحسم معركتين أساسيتين في جورجيا ونورث كارولينا المتأرجحتين لصالحه ما يقلص فرص هاريس بالفوز
“سي أن أن”: هاريس تفوز في ولاية نيو مكسيكو بـ5 أصوات انتخابية
“فوكس نيوز”: ترامب يتقدم بـ51% مقابل 47% لهاريس بعد فرز 90% من الأصوات في بنسلفانيا المتأرجحة
“فوكس نيوز”: ترامب يحصل حتى الآن على 248 صوتا انتخابيا مقابل 216 صوتا لهاريس
“سي أن أن”: ترامب يفوز بـ16 صوتا انتخابيا في جورجيا
“سي أن أن”: هاريس تفوز في هاواي بـ4 أصوات انتخابية وفي فرجينيا بـ13 صوتا
“فوكس نيوز”: هاريس تفوز بأربعة 4 أصوات انتخابية بولاية هاواي
“فوكس نيوز”: تقدم طفيف لترامب في ولايات جوريجيا وبنسلفانيا وميشيغن ووسكنسون وأريزونا
“سي أن أن”: ترامب يفوز بثلاثة أصوات انتخابية في نبراسكا
“فوكس نيوز”: ترامب يحصل حتى الآن على 232 صوتا انتخابيا مقابل 211 صوتا لهاريس
هاريس تفوز بولاية نيو مكسيكو لترفع عدد أصواتها بالمجمع الانتخابي إلى 192 مقابل 230 لترامب
إعلام أمريكي: هاريس تفوز بولاية فرجينيا وتحصل على أصواتها الـ13 في المجمع الانتخابي
“أ.

ب.”: فوز ترامب بولاية نورث كارولاينا إحدى الولايات المتأرجحة في السباق الرئاسي
“فوكس نيوز”: ترامب يحصل حتى الآن على 216 صوتا انتخابيا مقابل 193 صوتا لهاريس
“أ. ب”: ترامب يفوز بولاية كانساس ليرفع عدد أصواته في المجمع الانتخابي إلى 204 مقابل 112 لهاريس
“سي أن أن”: ترامب يفوز بولاية أوهايو (17 صوتا)
إعلام أمريكي: هاريس تفوز بأصوات العاصمة واشنطن لتحصل على 112 صوتا في المجمع الانتخابي
“سي أن أن”: ترامب يحصل حتى الآن على 198 صوتا في المجمع الانتخابي مقابل 109 أصوات لهاريس بحسب النتائج الأولية
“سي أن أن”: ترامب يفوز بولاية ميسيسبي (6 أصوات) وأوهايو (17 صوتا) وهاريس تفوز بولاية كولورادو (10 أصوات)
إعلام أمريكي: هاريس تفوز بولاية إيلنوي (19 صوتا) ورود آيلاند (4 أصوات) وديلاوير (3 أصوات)
ترامب يفوز بولايات مونتانا (4 اصوات) وويومينغ (3 أصوات) ولويزيانا (8 أصوات) ويوتاه (6 أصوات) ليحصل على 198 صوتا في المجمع الانتخابي
ترامب يفوز بولاية تكساس ويحصل على 40 صوتا في المجمع الانتخابي
ترامب يفوز بإنديانا وكنتاكي وفرجينيا الغربية وهاريس تكسب فيرمونت
أظهرت النتائج الأولية لانتخابات الرئاسة الأمريكية فوز المرشح الجمهوري دونالد ترامب في ولاية إنديانا وكنتاكي وفرجينيا الغربية (23 صوتا في المجمع الانتخابي)، بينما فازت المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس بولاية فيرمونت (3 أصوات في المجمع الانتخابي).
وفاز دونالد ترامب في ولاية إنديانا بنسبة 61.9% من الأصوات مقابل 36.7%، بعد فرز 18% من بطاقات الإقتراع.
وفي ولاية كنتاكي، فاز ترامب 62.7% من الأصوات مقابل 36% لهاريس بعد فرز 22% من البطاقات.
وفي ولاية فيرمونت، فازت هاريس بنسبة 65.2% مقابل 32% بعد فرز 7% من بطاقات الإقتراع.
وفي ولاية فلوريدا تظهر النتائج تقدم المرشح الجمهوري بنسبة 54.1% مقابل 45.1 لمنافسته الديمقراطية بعد فرز 72% من الأصوات.
وفي ولاية جورجيا (متأرجحة والنتيجة تتغير بشكل مستمر) يتقدم ترامب حتى اللحظة بنسبة 60.9% مقابل 38.6% لترامب بعد فرز 9% من الأصوات.
في ولاية فرجينيا، تتقدم هاريس بنسبة 58.3% مقابل 40.6% لترامب بعد فرز 3% من الأصوات.
وفي ولاية فرجينيا الغربية حسم ترامب الفوز بنسبة 49.4% مقابل 48.6% لهاريس. وحصل على أصوات 4 مجمعات انتخابية في الولاية.
في ولاية أوهايو، يتصدر ترامب بنسبة 57.3% مقابل 42% لهاريس بعد فرز 3% من الأصوات.
في ولاية كارولينا الشمالية، تتقدم هاريس بنسبة 95.1 مقابل 30.7 لترامب بعد فرز 2% من البطاقات.
في كارولينا الجنوبية، يتقدم ترامب بنسبة 57.8% مقابيل 41.2% بعد فرز 4% من الأصوات.
في ولاية نيو هامبشير، تتقدم هاريس بنسبة 54.8% مقابل 44.3% لترامب بعد فرز 10% من الأصوات.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: صوتا فی المجمع الانتخابی هاریس تفوز بولایة ترامب یفوز بولایة أصوات انتخابیة من الأصوات فی هاریس بنسبة فوکس نیوز وفی ولایة فی ولایة أصوات فی ترامب فی سی أن أن

إقرأ أيضاً:

واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا

في تحول جذري عن السياسات التقليدية للولايات المتحدة، اختارت إدارة الرئيس دونالد ترامب، بتوجيه وزير خارجيتها ماركو روبيو، إلى تقليص الدور الأميركي في دعم الديمقراطية في العالم، بحسب صحيفة واشنطن بوست.

وانتقدت هيئة تحرير الصحيفة في افتتاحيتها هذا التوجه، ووصفته بأنه خطأ يقلل من أهمية الانتخابات الحرة والنزيهة في العالم باعتبارها مسألة في صميم السياسة الخارجية الأميركية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2معاريف: الأمراض النفسية للجنود وباء صامت يقوّض المجتمع الإسرائيليlist 2 of 2إعلام إسرائيلي: إسرائيل أصبحت دولة جرباء وهي تعيش انحطاطا غير مسبوقend of list

وجاءت الافتتاحية تعليقا على توجيه أصدره روبيو للعاملين في وزارته في وقت سابق من الشهر الجاري، يوليو/تموز، بضرورة "تجنب إبداء الرأي بشأن نزاهة أو عدالة أو شرعية" الانتخابات التي تُجرى في الدول الأجنبية.

يأتي هذا التحول -بحسب الصحيفة- عقب خطاب ألقاه ترامب في مايو/أيار الماضي، انتقد فيه رؤساء أميركا السابقين لأنهم "كانوا يلقون المحاضرات على الآخرين في كيفية الحكم".

وقد شدد ترامب على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم.

وأشارت هيئة تحرير واشنطن بوست إلى أن مواقف الولايات المتحدة تأرجحت بين الواقعية والمثالية، ولطالما كانت على استعداد لغض الطرف عن الاستبداد وانتهاكات حقوق الإنسان من أجل تعزيز مصالحها الإستراتيجية.

ولفتت إلى أن روبيو نفسه كان، حتى وقت قريب، من أبرز المدافعين عن الديمقراطية، إذ دعم بقوة المعارضة في فنزويلا، وأدان القمع في هونغ كونغ، ورعى تشريعات تعزز حقوق الإنسان.

ترامب شدد على أن وظيفته هي "الدفاع عن أميركا وتعزيز المصالح الأساسية في الاستقرار والازدهار والسلام"، وليست فرض القيم

لكن الصحيفة رأت أن التوجيه الجديد يفتح الباب لتناقضات واضحة، حيث يسمح فقط بـ"استثناءات نادرة" للتعليق على الانتخابات، إذا كانت هناك "مصلحة أميركية واضحة ومقنعة".

وهنا يكمن الإشكال، فعندما يناسبهم الأمر، لا يتردد ترامب وإدارته في إلقاء المحاضرات على دول معينة -حتى وإن كانت حليفة- في كيفية العيش وإدارة شؤونها.

إعلان

ويرى المنتقدون أن هذا الشرط يُستغل انتقائيا لخدمة أجندات سياسية ضيقة، كما يظهر في تصريحات ترامب وروبيو الأخيرة.

فالرئيس الأميركي لم يتردد في مهاجمة رئيس البرازيل اليساري لولا دا سيلفا بسبب محاكمة سلفه جايير بولسونارو.

وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو (الفرنسية)

كما انتقد روبيو تصنيف الحكومة الألمانية لحزب يميني متطرف على أنه تهديد للديمقراطية، بل وشكك في شرعية الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، رغم أن التوجيه الرسمي يحضّ على الصمت، وفق هيئة تحرير الصحيفة.

ويحذّر المقال الافتتاحي من أن هذا الاستخدام الانتقائي للقيم يُقوّض المصداقية الأخلاقية للولايات المتحدة على الساحة الدولية.

فحين تُستخدم المبادئ بطريقة "متناقضة"، حتى المواقف المبدئية تبدو مدفوعة بمصالح سياسية، ويؤدي ذلك -بحسب الصحيفة- إلى إضعاف الثقة في التزام أميركا بالديمقراطية، ويُثبّط آمال الشعوب والحركات المؤيدة للحرية والشفافية في العالم، على حد تعبير واشنطن بوست.

مقالات مشابهة

  • واشنطن بوست: التراجع عن دعم الديمقراطية يقوّض مكانة أميركا
  • سعر الدولار الآن مقابل الجنيه.. قائمة كاملة بأسعار البنوك لحظة بلحظة
  • الشيوخ الأمريكي يحبط محاولة بيرني ساندرز لمنع بيع الأسلحة لإسرائيل
  • كامالا هاريس تحدد موقفها من الترشح لمنصب حاكمة كاليفورنيا
  • أمواج تسونامي تضرب سواحل ولاية هاواي الأمريكية بعد زلزال ضخم في المحيط الهادي
  • تراجع مؤشرات الأسهم الأمريكية وسط غموض المفاوضات مع الصين وترقب قرار الفيدرالي بشأن الفائدة
  • استقرار العقود الآجلة لمؤشرات الأسهم الأمريكية وسط ترقب لقرار الفدرالي
  • جريج جوتفيلد: وسائل الإعلام الأمريكية ضخمت مؤامرة انتخابات الرئاسة وعليها الاعتذار لبوتين
  • ترامب يتهم حماس بسرقة المساعدات المقدمة للفلسطينيين في غزة
  • نحو ولاية رابعة… رئيس ساحل العاج الحسن واتارا يعلن ترشّحه للانتخابات الرئاسية في أكتوبر/ تشرين الأول