ضمت الحلقة الرابعة من برنامج المواهب العربي "Arabs Got Talent"، مواهباً من دول عربية مُختلفة، أبهروا الجمهور ولجنة التحكيم بعروضهم المُثيرة.
أدهشت فتاة لجنة التحكيم والجمهور بعد أن قدمت استعراض التوازن، وجلست على مقعد محمول بالهواء مُثبت على عصا، كما سارت على عصا رفيعة، بشكل أثار إعجاب الجميع.
View this
post on Instagram
A post shared by Arabs Got Talent (@arabsgottalentinsta)
الباز الذهبي
وحصل فريق "mandalab" المغربي القادم من باريس، والمّكون بالكامل من الفتيات، على الباز الذهبي، بعد تقديم عرض مُبهر، ليصل مباشرة إلى منافسات نصف النهائي، دون الحاجة إلى تصويت الجمهور.
View this post on Instagram
A post shared by Arabs Got Talent (@arabsgottalentinsta)
جزر القمر
للمرة الأولى، يشارك فريق من دولة جزر القمر، يدعى "تشيزا"، في برنامج Arab Got Talent مُنذ انطلاق البرنامج على مدار مواسمه السبعة، حيث أبهروا الجمهور برقصهم الممزوج بين الهيب هوب وثقافتهم، مستعينين بجذوع أشجار.
View this post on Instagram
A post shared by Arabs Got Talent (@arabsgottalentinsta)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
عام على حرب غزة
إيران وإسرائيل
إسرائيل وحزب الله
الانتخابات الأمريكية
غزة وإسرائيل
الإمارات
الحرب الأوكرانية
باسم يوسف
نجوى كرم
نجوم
Arabs Got Talent
إقرأ أيضاً:
سيناريو مرعب.. الشمس قادرة على تدمير كوكبنا بضربة واحدة!
الجديد برس| كشف فريق علمي دولي عن أدلة مذهلة تشير إلى أن الأرض تعرضت قبل 14300 عام (في 12350 قبل الميلاد) لأقوى
عاصفة جسيمات شمسية تم تسجيلها على الإطلاق. وهذه النتائج
التي نشرت في مجلة Earth and Planetary Science Letters تضع معيارا جديدا لأسوأ سيناريو ممكن للأحداث
الشمسية المتطرفة. وتتفوق العاصفة القديمة التي تم تحليلها بكثير على كل ما سجلته الأجهزة الحديثة، حيث تبين أنها أقوى بنسبة 20% من عاصفة سنة 775 ميلادية التي كانت تعد سابقا الأقوى في التاريخ. ولإدراك ضخامة هذا الحدث، يكفي أن نعلم أن شدته تزيد 500 مرة عن أقوى عاصفة شمسية سجلت في العصر الفضائي الحديث عام 2005. وتمكن العلماء من كشف هذا الحدث الكوني القديم من خلال تطوير نموذج رياضي متقدم لتحليل البيانات المشتقة من حلقات الأشجار. فخلال العواصف الشمسية القوية، تزداد مستويات الكربون المشع (14C) في الغلاف الجوي، والتي يتم حفظها بدقة في حلقات النمو السنوية للأشجار. وقد استخدم الباحثون هذه “السجلات الطبيعية” لتأريخ وتقييم شدة العاصفة الشمسية التي حدثت عند نهاية العصر الجليدي الأخير. وتحذر الدكتورة كسينيا جولوبينكو، عالمة الفلك من جامعة أولو الفنلندية والمشاركة في الدراسة، من أن “هذا الاكتشاف يغير فهمنا لإمكانيات الشمس في إنتاج أحداث متطرفة”. وتضيف: “إذا تعرضت الأرض اليوم
لعاصفة بهذه القوة، خاصة أثناء فترة ضعف المجال المغناطيسي الأرضي، فقد تكون العواقب كارثية على البنية التحتية التكنولوجية التي يعتمد عليها المجتمع الحديث”. ولا تقتصر التأثيرات المحتملة لعاصفة بهذا الحجم على تعطيل الأقمار الصناعية وشبكات الطاقة فحسب، بل قد تمتد إلى تلف الحمض النووي البشري وإلحاق أضرار جسيمة بالنظم البيئية المائية. ويسلط هذا الاكتشاف الضوء على الحاجة الملحة لتعزيز أنظمة الإنذار المبكر والحماية من العواصف الشمسية، خاصة مع تزايد اعتماد البشرية على التقنيات الحساسة للتقلبات الفضائية.