“الدفاع الكويتية ضد أسلحة الدمار الشامل” تشارك بفعالية اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
شاركت قيادة الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل – فرع الأمن البيئي بفعالية اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والنزاعات العسكرية التي نظمتها الجمعية الكويتية لحماية البيئة ومؤسسة البترول الكويتية ممثلة بشركة نفط الكويت تحت عنوان (تداعيات الألغام على البيئة).
وقالت وزارة الدفاع في بيان صحفي اليوم الخميس إن الفعالية تضمنت ورشة عمل حول تداعيات الألغام على البيئة وأهمية دور قيادة الدفاع ضد أسلحة الدمار الشامل في التعامل مع عمليات تطهير وإجلاء المصابين.
وأضافت أن الفعالية تضمنت كذلك كيفية التعامل مع تلك العمليات علاوة على أخذ كل الإجراءات والتدابير الوقائية اللازمة دون وقوع أي أضرار جانبية.
وكانت الجمعية الكويتية لحماية البيئة نظمت الفعالية أمس بمناسبة اليوم الدولي لمنع استخدام البيئة في الحروب والنزاعات العسكرية تزامنا مع الذكرى الـ33 لإطفاء آخر بئر نفطية مشتعلة إبان فترة الغزو العراقي للكويت.
صورة جماعية المصدر الجيش الكويتي الوسومأسلحة الدمار الشامل الجيش الكويتي حماية البيئة مؤسسة البترولالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: أسلحة الدمار الشامل الجيش الكويتي حماية البيئة مؤسسة البترول الدمار الشامل
إقرأ أيضاً:
وزير “البيئة” يرفع الشكر للقيادة بمناسبة الموافقة على تنظيم “هيئة الأمن الغذائي”
رفع معالي وزير البيئة والمياه والزراعة رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للأمن الغذائي المهندس عبد الرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-؛ بمناسبة صدور موافقة مجلس الوزراء على تنظيم الهيئة العامة للأمن الغذائي.
وبهذه المناسبة أكد المهندس الفضلي أن الموافقة على تنظيم الهيئة ستعزز دورها في تنظيم القطاع، ويُسهم في تحقيق مستهدفات الأمن الغذائي؛ بما يكفل حماية المصالح الوطنية، ومراقبة الالتزام بالأنظمة، مشيرًا إلى أن مشروع تنظيم الهيئة سيرفع من إسهامات القطاع الزراعي في التنمية الاقتصادية، وتعظيم مشاركة القطاع الخاص وتعزيز دوره في التوطين، إضافةً إلى زيادة إسهاماته في الناتج المحلي.
ونوه بالدعم والرعاية اللذين توليهما القيادة الرشيدة -أيدها الله-، لمنظومة البيئة والمياه والزراعة؛ مما كان له الفضل -بعد الله-، في وفرة المنتجات الغذائية، وتحقيق القطاع الزراعي منجزاتٍ عديدة، رفعت نسبة مشاركته في الناتج المحلي، وعزّزت مستهدفات الأمن الغذائي، وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.