عمان الأهلية تشارك بالمعرض الزراعي السعودي 2024
تاريخ النشر: 7th, November 2024 GMT
#سواليف
انطلاقا من تميّز #جامعة_عمان_الأهلية والتزاما من كلية التكنولوجيا الزراعية فيها بالممارسات الزراعية المستدامة والبحث والابتكار، وتواصلا مع القادة العالميين وتوسيع التعاون والمساهمة في مستقبل الزراعة في الشرق الأوسط ، شاركت الكلية في النسخة 41 من المعرض الزراعي السعودي، أكبر معرض زراعي في الشرق الأوسط، وذلك خلال الفترة من 21 إلى 24 أكتوبر 2024 في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض ، حيث مثّل الكلية بالمعرض الدكتور مراد المعايطة والطالب عبدالرحمن الجلامنة ومن وحدة التسويق بالجامعة الآنسة لين قموه .
ويعتبر هذا المعرض وعلى مدار سنوات طويلة من أهم المحطات في تطوير الابتكارات الزراعية، ويعدّ منصة رائعة لمحترفي الصناعة وصناع القرار ورجال الأعمال للتواصل واستكشاف أحدث التقنيات والحلول في القطاع الزراعي.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جامعة عمان الأهلية
إقرأ أيضاً:
«خبير استراتيجي» يكشف خطة نتنياهو لتغيير الشرق الأوسط
كشف الدكتور صفوت الديب، الخبير الاستراتيجي أن ما يُعرف بـالشرق الأوسط الجديد الذي كثيرًا ما تحدّث عنه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، هو في جوهره مخططٌ توسعي يستهدف السيطرة على أراضي دول الجوار، مستغلًا اللحظة الدولية الراهنة التي تشهد تراجعًا تدريجيًا لدولة عظمى، وصعود قوى دولية أخرى.
وقال صفوت الديب خلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، إن نتنياهو عرض خريطة الشرق الأوسط الجديد في مقر الأمم المتحدة قبل شهر من 7 أكتوبر، في خطوة وصفها بـالمهزلة، حيث تُعرض خريطة عدوانية داخل مقر الشرعية الدولية دون اعتراض من أحد، مضيفًا: أين القانون الدولي؟ وأين قرارات الأمم المتحدة التي صدرت لصالح فلسطين؟ أكثر من 800 قرار لم يُنفذ منها شيء.
وتساءل الخبير الاستراتيجي: كيف تستمر إسرائيل كعضو في الأمم المتحدة، وهي دولة لا تلتزم بأي من قراراتها؟، معتبرًا أن هذا الوضع يضرب بمصداقية المجتمع الدولي في مقتل، ويُظهر ازدواجية المعايير بشكل فجّ.
كما حذر من الضغوط السياسية والعسكرية والاقتصادية المتصاعدة على مصر، مشيرًا إلى أن الجبهة الشرقية لم تعد موجودة كما كانت من قبل، وأن حروب الجيل الرابع تستهدف عقول الشعوب وتعمل على تفكيك المجتمعات من الداخل.
واستعاد الخبير الاستراتيجي أحداث 2011، مؤكدًا أن المشهد آنذاك كان مركبًا، إذ شارك وطنيون حقيقيون إلى جانب عناصر مدرّبة ومدعومة من الخارج، إلى أن سيطرت جماعة الإخوان على المشهد بعد تنحي مبارك، وابتعدت الأصوات المخلصة عن الساحة.