لا يريد قوات في الخارج..كينيدي: ترامب ينوي سحب القوات من سوريا
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قال روبرت أف كينيدي جونيور، الذي دعم حملة ترامب الانتخابية، ويُتوقع أن يلعب دوراً رئيساً في حكومته، أن ترامب يعتزم سحب القوات الأمريكية من شمال سوريا، وفق قناة "الحرة".
وقال كينيدي إن "الرئيس المنتخب دونالد ترامب يريد سحب القوات الأمريكية من شمال سوريا بدل تركها وقوداً للمدافع إذا اندلع قتال بين تركيا والمسلحين الأكراد".
وأضاف كينيدي، أن ترامب عبر عن نواياه وعن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي الطويل في سوريا.
#Trump wants #US troops out of northern #Syria, says Robert F Kennedy Jr pic.twitter.com/qQ6qNrpMVx
— Ibrahim Hamidi ابراهيم حميدي (@ibrahimhamidi) November 8, 2024وفي السياق، قال المستشار السياسي من الحزب الجمهوري سهيل خان، لقناة "الحرة" إن ترامب كان واضحاً في حملته عندما قال إنه يريد جيشاً أمريكياً قوياً يحافظ على مصالح الولايات المتحدة ويحمي أراضيها.
وأضاف أن ترامب لعب دوراً مهماً في ولايته الأولى لتحقيق هذا الهدف عندما طلب من الكونغرس الموافقة على مزيد من التمويل للجيش الأمريكي. وأضاف خان أن ترامب لا يرغب في تعريض القوات الأمريكية للخطر كما حدث سابقاً في العراق، وفيتنام، وافغانستان، وأن الظروف الحالية لا تستوجب بقاء الجيش الأمريكي في المنطقة.
وذكر خان أن ترامب يريد سحب القوات من الشرق الأوسط ولكن دون تسرع كما في افغانستان، بل ضمن جدول زمني، مع الحذر وتأكيد حماية المجتمعات المحلية في دول المنطقة.
Trump wants US troops out of Syria, says Robert F Kennedy Jrhttps://t.co/KNT8PGzoXV@realDonaldTrump @WhiteHouse @UN pic.twitter.com/UMQjXrspsf
— The_Nation (@The_Nation) November 8, 2024
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سوريا ترامب الولايات المتحدة ترامب سوريا ترامب عودة ترامب أمريكا سحب القوات أن ترامب
إقرأ أيضاً:
نائب إطاري يطالب حكومته بإخراج القوات الأمريكية من العراق
آخر تحديث: 10 يونيو 2025 - 11:42 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد النائب الإطاري علي اللامي، اليوم الثلاثاء، أن الولايات المتحدة الأمريكية تواصل مماطلتها في تنفيذ قرار إخراج قواتها من الأراضي العراقية، مشدداً على ضرورة الحفاظ على هيبة الدولة وسيادة العراق، وتنفيذ قرار البرلمان دون تأخير.وقال اللامي في تصريح صحفي، إن “الولايات المتحدة ما تزال تستخدم الملف الاقتصادي كوسيلة ضغط لإبقاء قواتها العسكرية في العراق، رغم صدور قرارات رسمية وحشدوية تطالب بخروجها الفوري”.وأضاف أن “الإدارة الأمريكية تمارس سياسة التسويف والمماطلة في ملف الانسحاب، وتضغط على الحكومة العراقية عبر العديد من الأوراق، في محاولة لفرض تنازلات تقوّض القرار الوطني بإخراج القوات القتالية”.وأشار اللامي إلى أن “تطبيق قرار البرلمان القاضي بإخراج القوات الأمريكية هو استحقاق سيادي يجب على الحكومة التحرك الجاد لتنفيذه”، مؤكداً أن “الاستمرار في هذا النهج يُعد انتقاصاً من هيبة الدولة واستقلال القرار العراقي”.