الصين تطلق مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية للاستشعار عن بُعد
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أطلقت الصين، اليوم، بنجاح مجموعة جديدة من الأقمار الاصطناعية للاستشعار عن بعد، وذلك من مركز جيوتشيوان لإطلاق الأقمار الصناعية شمال غرب البلاد.
وذكرت وكالة أنباء «شينخوا» الصينية، أنه تم إطلاق أربعة أقمار اصطناعية (بيسات-2)، على متن صاروخ حامل من طراز «لونغ مارش-2 سي»، ودخل المدار المخطط له بنجاح.
أخبار ذات صلةوأوضحت أن الأقمار ستقدم بشكل أساسي الخدمات التجارية لاستشعار البيانات عن بعد.
وتعد هذه مهمة الإطلاق رقم 544 لسلسلة الصواريخ الحاملة من طراز «لونغ مارش».
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصين الأقمار الاصطناعية
إقرأ أيضاً:
تحذير طبي: الرموش الاصطناعية قد تُهدد البصر .. فيديو
أميرة خالد
حذّر عدد من أطباء العيون من المخاطر الصحية التي قد تنجم عن استخدام الرموش الاصطناعية، مؤكدين أن بعض المواد المستخدمة في تثبيتها قد تسبب مضاعفات خطيرة للعين، قد تصل في حالات نادرة إلى فقدان جزئي أو كلي للبصر.
وبحسب الأطباء، فإن اللاصق المستخدم في تثبيت الرموش غالبًا ما يحتوي على مادة الفورمالديهايد، وهي مادة كيميائية معروفة بتأثيرها المهيج على العين، وقد تؤدي إلى ردود فعل تحسسية حادة، التهابات في الجفون، وضرر دائم في بصيلات الرموش الطبيعية.
وفي تصريحات حديثة، أوضح طبيب العيون “سوراب سيثي” أن بعض حالات الالتهاب الناتجة عن اللاصق قد تؤدي إلى تلف في قرنية العين، وهو ما قد يسبب في حالات نادرة قرحًا أو حروقًا قرنية تؤثر على النظر بشكل دائم.
كما كشفت تقارير طبية صادرة من المملكة المتحدة عن تسجيل ما بين 100 إلى 150 حالة سنويًا تعاني من مشكلات في العين نتيجة استخدام الرموش الصناعية، وسط تقديرات تشير إلى أن الرقم الحقيقي قد يكون أعلى من ذلك بكثير.
ولا تتوقف الأضرار عند التهيج أو الحساسية، بل تشمل أيضًا: قرحة القرنية أو التهاب الملتحمة، وهي مشكلات تعاني منها نسبة كبيرة من المستخدمين، عدوى بكتيرية أو طفيلية، خاصة عند استخدام أدوات غير معقّمة، تساقط الرموش الطبيعية، نتيجة الوزن الزائد للرموش الصناعية أو التثبيت غير الصحيح، وهو ما يُعرف بـ”الصلع الموضعي” للرموش.
وأكدت جمعية طب العيون الأمريكية أن المواد الكيميائية في اللاصق، مثل “السيانوأكريليت”، قد تؤدي إلى التهابات أو حتى جروح في القرنية، ومع ذلك، أوضحت الطبيبة روبا وونغ أن فقدان البصر نتيجة هذه المواد يبقى أمرًا نادر الحدوث، بشرط استخدام المواد بشكل سليم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/ssstwitter.com_1749676987311.mp4