شفق نيوز:
2025-12-01@01:18:53 GMT

مستشار الأمن القومي العراقي يصل طهران

تاريخ النشر: 10th, November 2024 GMT

مستشار الأمن القومي العراقي يصل طهران

مستشار الأمن القومي العراقي يصل طهران.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايران الامن الوطني العراقي

إقرأ أيضاً:

رسائل بين دمشق وطهران عبر وسطاء.. هذه أبرز بنودها

ذكرت صحيفة "الأخبار" اللبنانية نقلا عن مصادر، أن دمشق وطهران تبادلتا خلال النصف الأول من العام الجاري، رسائل عدّة عبر الوسيط العراقي، تناولت ملفات متشابكة، بينها "إعادة بعض المواطنين الإيرانيين من سوريا، والتفاهم حول وضعية السوريين الشيعة داخل البلاد، أو أولئك الراغبين في العودة"

كما تناولت الرسائل مطالب الحكومة السورية الجديدة بـ "منع انضمام الشيعة السوريين، وخصوصا الذين حملوا السلاح إلى جانب النظام السابق، إلى أي مشاريع انفصالية".

وبحسب الصحيفة، فقد طلبت دمشق من طهران "استغلال نفوذها لدى كبار ضباط النظام السابق، وخصوصاً العلويين منهم، لتهدئة الأوضاع في الساحل".

واتهمت الحكومة الجديدة إيران وحزب الله بالمسؤولية عن أحداث الساحل، نفت طهران، عبر المراسلات نفسها، تلك الاتهامات.

وأشارت الصحيفة، إلى أن إيران اعتمدت على وساطات إقليمية، وفي مقدّمها العراق، الذي بدأ يؤدّي دوراً نشطاً في إدارة قنوات دبلوماسية سرّية عبر زيارات متواصلة لمندوبين من الاستخبارات ووزارة الخارجية العراقية إلى دمشق، بمحاولة لفتح خطّ تواصل غير مباشر بين طهران والسلطة السورية الجديدة.

كما واصلت روسيا أداء دور القناة الدبلوماسية التي تتيح استمرار التواصل غير المباشر بين إيران وحكومة أحمد الشرع.

كما نقلت "الأخبار" عن مصادر دبلوماسية، أن رسائل إضافية وصلت من دمشق إلى طهران عقب زيارة وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، إلى موسكو، تحدّثت عن إمكانية استعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين وإعادة افتتاح السفارة الإيرانية في دمشق. في مقابل تلبية مطالب اقتصادية ملحّة بالنسبة إلى سوريا في المرحلة الحالية، كانت إيران قد لبّت مثيلاتها في أثناء الأعوام السابقة.

وأضافت المصادر، أن الإيرانيين "يُبدون قدر واضحاً من التريّث"، ويعبّرون أمام الوسطاء عن عدم استعجالهم اتّخاذ خطوات جدّية تجاه الحكم الجديد في دمشق".

وبحسب الصحيفة، فإن غياب عامل "غياب الثقة" يقف في خلفية هذا التريّث، خصوصا بعد تجربة سقوط الأسد، التي قلّصت ثقة المؤسسة الإيرانية بكلّ من تركيا وروسيا في إدارة الملف السوري.

مقالات مشابهة

  • الأمن العراقي يطيح بشبكة دولية لتجارة المخدرات في الأراضي السورية
  • محافظ طهران: خفض تلوث الهواء يحتاج إلى خطة تمتد 20 عامًا
  • الهواء غير صحي للسكان.. طهران ثالث أكثر مدن العالم تلوثاً
  • مستشار أردوغان يحذر الحزب الكردي
  • مستشار أمريكي سابق: حان الوقت لمحاسبة زيلينسكي على جرائمه
  • مستشار السفير السوداني يؤكد ثقة بلاده بالجهود المصرية في إعمار السودان
  • زيلينسكي يؤكد: وفد بقيادة مستشار الأمن القومي في طريقه إلى محادثات في الولايات المتحدة
  • مديرية الشباب والرياضة بأسيوط تنظم لقاءا حواريا للتوعية بالأمن القومي
  • رسائل بين دمشق وطهران عبر وسطاء.. هذه أبرز بنودها
  • من طهران إلى الرياض…هذه رواية الخلاف الشيعي!