عقد رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سلسلة اجتماعات في الرياض، قبيل عقد القمة العربية الاسلامية بعد ظهر اليوم.   وفي خلال هذه اللقاءات، شدد رئيس الحكومة "على اولوية وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان والتوصل الى وقف اطلاق النار".   وطلب "دعم موقف لبنان بوجوب وقف العدوان الاسرائيلي على لبنان والانسحاب من الاراضي اللبنانية المحتلة".

     ملك الأردن   وفي هذا الاطار، استقبل ملك الاردن عبد الله الثاني الرئيس ميقاتي، في حضور نائب رئيس الحكومة الاردنية ووزير الخارجية ايمن الصفدي، ووزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب ووزير الزراعة عبّاس الحاج حسن.   وجدد ملك الاردن تأكيد دعمه للبنان في مواجهة المحنة الصعبة التي يمر بها، مشدداً على "استمرار الاردن في دعم الجيش لتمكينه من تنفيذ مهامه في الجنوب".   وشكر رئيس الحكومة الملك عبدالله على وقوفه الدائم الى جانب لبنان ودعمه على الصعد كافة.   ولي عهد الكويت   والتقى رئيس الحكومة ولي عهد الكويت الشيخ صباح خالد الحمد المبارك الصباح و"تم بحث العلاقات الثنائية وتجديد وقوف الكويت الى جانب لبنان على الصعد كافة".   وشكر رئيس الحكومة ولي عهد الكويت على "وقوف بلاده الى جانب لبنان".   رئيس وزراء العراق   كما اجتمع رئيس الحكومة مع رئيس وزراء العراق محمد شياع السوداني، في حضور الوزيرين بو حبيب والحاج حسن والوفد العراقي المرافق.   وقد عبّر الرئيس ميقاتي عن "شكر العراق لوقوفه الدائم الى جانب لبنان".    بدوره، أشار الرئيس السوداني إلى أنه في صدد ارسال مساعدات عاجلة لدعم لبنان في هذه المرحلة الصعبة".   رئيس وزراء ماليزيا   وعقد رئيس الحكومة اجتماعا مع رئيس وزراء ماليزيا أنور ابراهيم في حضور الوزيرين بو حبيب والحاج حسن.   وفي خلال الاجتماع، شكر رئيس الحكومة نظيره الماليزي على "مساهمة بلاده الفاعلة في اطار قوات اليونيفيل جنوب لبنان"، كما طالب "بالضغط لوقف العدوان الاسرائيلي على لبنان".    وأشار رئيس وزراء ماليزيا الى أن "بلاده بصدد تقديم مساهمة مالية للبنان لدعمه في الظروف الصعبة التي يمر بها".   ------------------------------------------------   صورٌ من لقاءات واجتماعات الرئيس ميقاتي في الرّياض:   اللقاء مع ملك الأردن:         اللقاء مع ولي عهد الكويت:     اللقاء مع رئيس وزراء العراق:         اللقاء مع رئيس وزراء ماليزيا:              

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: رئیس وزراء مالیزیا الى جانب لبنان ولی عهد الکویت مع رئیس وزراء رئیس الحکومة وقف العدوان على لبنان اللقاء مع

إقرأ أيضاً:

رئيس الحكومة اللبنانية يطمئن: فرنسا مستمرة في دعم لبنان وتجديد مهمة قوات «اليونيفيل» وشيك

أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام أن تجديد ولاية قوات الأمم المتحدة العاملة في جنوب لبنان، المعروفة باسم “اليونيفيل”، سيتم بنهاية شهر أغسطس المقبل.

وفي تصريح له، أشار سلام إلى زيارة الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط إلى باريس لاستطلاع أجواء اللقاء مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وتقييم نتائجها وآفاق الدعم الفرنسي للبنان في المرحلة المقبلة.

ورداً على ما تردد من أجواء سلبية حول لقاءات باريس ولقائه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، بالإضافة إلى مهمة المبعوث الأمريكي توم باراك، قال سلام إنه يستغرب تلك الأجواء، مؤكداً أن اللقاء مع ماكرون كان إيجابياً وأن فرنسا تظل داعمة للبنان، معرباً عن تفاؤله بأن التجديد لقوات “اليونيفيل” سيتم كما هو متوقع بنهاية أغسطس.

وعن المرحلة المقبلة، وصف سلام الأوضاع بأنها مفتوحة ولا شيء محسوم بعد.

كما نفى صحة ما يُتداول إعلامياً حول وجود مطالبة فرنسية وأمريكية بإنشاء منطقة عازلة في الجنوب، مؤكداً أنه لم يسمع بهذا الأمر.

إشكال جديد بين أهالي كفررمان ونازحين سوريين في النبطية جنوب لبنان

شهدت بلدة كفررمان في قضاء النبطية جنوب لبنان إشكالاً جديداً بين أهالي البلدة ونازحين سوريين، بعد أن قام أحد النازحين بمهاجمة منزل مواطن لبناني داخل البلدة، في ثاني حادث من نوعه خلال أقل من أسبوع.

ووفقًا لما نقل موقع “النشرة” اللبناني، فقد وقع تضارب كبير بين الطرفين، استدعى تدخل دورية من أمن الدولة التي حضرت إلى المكان وعملت على فض الإشكال وتوقيف عدد من السوريين لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.

ويذكر أن حادثة مماثلة وقعت في البلدة نفسها قبل أربعة أيام، حيث شهدت كفررمان أيضاً إشكالاً بين شبان لبنانيين وسوريين تخللته إطلاق نار، بحسب تقارير إعلامية لبنانية.

يأتي ذلك في ظل تصاعد التوترات الاجتماعية والاقتصادية بين السكان اللبنانيين واللاجئين السوريين في لبنان، نتيجة التحديات المتزايدة في تأمين الموارد والخدمات، مما يفاقم المنافسة على فرص العمل ويزيد من حدة التوتر اليومي بين الطرفين.

الكويت تُدرج “حزب الله” وجمعية “القرض الحسن” ضمن اللائحة التنفيذية للعقوبات وتجميد الأموال

أعلنت وزارة الخارجية الكويتية إدراج “حزب الله” اللبناني وجمعية “القرض الحسن” التابعة له، بالإضافة إلى ثلاثة أفراد من جنسيات لبنانية وتونسية وصومالية، ضمن اللائحة التنفيذية للعقوبات وتجميد الأموال.

وشملت القائمة حزب الله، وع.م.م اللبناني (مواليد 18 مايو 1966)، وأ.ف.م.ق التونسي (مواليد 5 أكتوبر 1991)، وع.م الصومالي (مواليد بين 1950 و1953)، إضافة إلى جمعية القرض الحسن التي مقرها لبنان.

وطلبت اللجنة من جميع الشركات والمؤسسات المالية في الكويت اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ قرار الإدراج وفقاً للمواد 21 و22 و23 من اللائحة التنفيذية الخاصة بلجنة تنفيذ قرارات مجلس الأمن الصادرة تحت الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة.

وتُعتبر جمعية القرض الحسن الكيان المالي الأساسي لحزب الله، ما جعلها محوراً رئيسياً في العقوبات الدولية المفروضة عليه.

مقالات مشابهة

  • الشيخ نعيم قاسم: السلاح شأن لبناني ومن يطالب بتسليمه يخدم المشروع الإسرائيلي
  • بالصور.. جلالة السلطان يناقش مع رئيس وزراء المملكة المتحدة عدة قضايا إقليمية ودولية
  • وقفة غاضبة أمام مقر الحكومة البريطانية تندد بتواطؤ لندن مع العدوان الإسرائيلي
  • وزير التراث الإسرائيلي: الرهائن ليسوا أولوية
  • وزير التراث الإسرائيلي يثير ضجة: "قضية الرهائن ليست أولوية"
  • العراق:راحة زوار إيران لأربعينية الحسين أولوية قصوى
  • مدبولي: إحياء الحرف التراثية واليدوية أحد الملفات المهمة التي توليها الحكومة أولوية
  • رئيس الوزراء الفلسطيني: ضرورة اتخاذ قرارات وإجراءات دولية لوقف العدوان الإسرائيلي
  • رئيس الحكومة اللبنانية يطمئن: فرنسا مستمرة في دعم لبنان وتجديد مهمة قوات «اليونيفيل» وشيك
  • رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق: وضع إسرائيل في انهيار ويجب تغيير الحكومة المدمرة في أسرع وقت ممكن