ليالي باردة طيلة الأسبوع الحالي تستدعي ملابس أكثر دفئًا
تاريخ النشر: 11th, November 2024 GMT
#سواليف
تشير الخرائط الجوية في مركز طقس العرب، وخاصة تلك المختصة في مسار درجات #الحرارة، إلى حدوث #انخفاض في درجات #الحرارة_الليلية اعتبارًا من ليل الإثنين/الثلاثاء، ويستمر ذلك خلال بقية أيام الأسبوع. حيث تزداد #برودة #الأجواء خلال ساعات الليل، مما يستدعي ارتداء #ملابس_دافئة، خاصة لسكان المرتفعات الجبلية العالية.
ومع انخفاض درجات الحرارة الليلية، تتراوح الحرارة الصغرى التي تُسجل بعد شروق الشمس بدقائق ما بين 8-11 درجة مئوية فوق قمم المرتفعات الجبلية العالية ومناطق السهول. بينما تكون درجات الحرارة الصغرى أقل من 8 درجات فوق قمم جبال الشراه، حيث تصل إلى قرابة 6 درجات مئوية، وسط أجواء باردة.
توصيات بارتداء #معطف ليوائم البرودة في ساعات #الصباح الباكرتُصبح الأجواء بعد منتصف الليل وفترة الصباح غير ملائمة للجلسات الخارجية بسبب اجتماع ظروف الأجواء المائلة للبرودة والرطوبة النسبية العالية. لذا، يُنصح “طقس العرب” بارتداء معطف ليوائم برودة الأجواء النسبية في ساعات الفجر والصباح الباكر في المرتفعات الجبلية العالية والسهول الشرقية.
مقالات ذات صلة الكاتب الزعبي في رسالة جديدة من سجن أم اللولو .. أعيش بخلوة روحانية فريدة 2024/11/11 فروقات حرارية كبيرة بين النهار والليل وتنبيه من ازدياد فرص الإصابة بالرشح والأمراض الموسميةومع انخفاض درجات الحرارة الليلية في الأيام القادمة، يُتوقع أن تصبح الفروقات الحرارية كبيرة بين النهار والليل، بحيث تتراوح الفروقات الحرارية من 8 إلى 10 درجات مئوية.
لذا يُنبه موقع طقس العرب من الفوارق الحرارية وبرودة الأجواء النسبية في ساعات الليل، مما يسهم في ازدياد فرص الإصابة بالرشح والأمراض الموسمية، خصوصًا للأطفال.
والله أعلم.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الحرارة انخفاض الحرارة الليلية برودة الأجواء ملابس دافئة معطف الصباح درجات الحرارة
إقرأ أيضاً:
عودة “الثريا إلى الأفق الشرقي تُعلن بداية الصيف في سماء عرعر
عرعر
رُصدت فجر اليوم عنقود الثريا النجمي في الأفق الشرقي لسماء مدينة عرعر، في مشهدٍ فلكي يترقبه المهتمون سنويًا، إذ يُعد ظهوره إيذانًا بانتهاء فترة “الكنة” وبداية فصل الصيف فعليًا في الجزيرة العربية.
وأكد عدد من الراصدين والمهتمين بالفلك أن بزوغ الثريا في هذا التوقيت يوافق ما توارثته العرب منذ القدم، حيث يُستدل به على استقرار الأجواء وارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى بداية موسم الحصاد لبعض المحاصيل الصيفية، وانتهاء التقلبات الجوية التي تميز فترة “الكنة”.
وتُعد الثريا -وهي عنقود نجمي ضمن كوكبة الثور- من أبرز الأجرام السماوية التي يُمكن رؤيتها بالعين المجردة في أوقات محددة من السنة، وقد حظيت بمكانة كبيرة في الموروث الفلكي العربي لما لها من دلالات موسمية وزراعية.
ويُتوقع خلال الأيام القادمة، بحسب المهتمين بالرصد الفلكي، استمرار ارتفاع درجات الحرارة نهارًا، وصفاء الأجواء ليلًا، ما يُتيح للمهتمين فرصة لمواصلة متابعة السماء ورصد الكواكب والنجوم في ليالٍ صافية تُميز صيف منطقة الحدود الشمالية.