لاس بالماس يضع شرطًا للموافقة على رحيل موليرو إلى الهلال
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
ماجد محمد
كشف مصدر مسؤول في النادي الإسباني لاس بالماس، عن بعض تفاصيل مفاوضات الهلال، وذلك لكسب خدمات اللاعب ألبيرتو موليرو، والشرط الذي حدده النادي من أجل الموافقة على رحيل اللاعب إلى الممكلة.
وأكد المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الإسباني، لويس هيلجيرا، أن المفاوضات مع نادي الهلال فتحت من جديد، ولكن النادي حد مبلغ 60 مليون يورو للموافقة على رحيل موليرو.
وأشار هيلجيرا أن اللاعب تلقى عدة عروض من أندية أوروبية وعربية، دون الكشف عن هوية تلك الأندية، مشيرًا أن الصفقة لم تتم مع الهلال في الميركاتو الصيفي الماضي، لأن العرض لم يلبي طموحات النادي.
وعلى صعيد متصل، في حال تمكن الهلال من حسم صفقة موليرو، فسيتم تقييد اللاعب كلاعب أجنبي تحت السن، حيث أنه من مواليد 2003.
يُشار أن صانع الألعاب ألبيرتو كان هدفًا كبيرًا للعملاق الإسباني برشلونة، وتدرج بمختلف الفئات السنية في نادي لاس بالماس، قبل الصعود إلى الفريق الأول عام 2021، مسجلًا 11 هدفًا وصانعًا 13 آخرين، خلال 124 مباراة رسمية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الميركاتو الشتوي الهلال لاس بالماس
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى لجماهير الزمالك: ملف أرض أكتوبر بيد النيابة.. وعلى النادي البحث عن بديل
علّق الإعلامي أحمد موسى ، على أزمة سحب أرض نادي الزمالك بحدائق أكتوبر، مؤكدًا أن الملف خرج من إطار الجدل وأصبح الآن بين يدي النيابة العامة، مشددًا على أن القرار لا يُعد عقوبة لجماهير النادي، بل من حقهم التساؤل عمّا جرى منذ عام 2003 وحتى اليوم.
دور المجالس السابقةوأوضح موسى، خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أن الأرض جرى تخصيصها منذ عام 2003، متسائلًا عن أسباب تركها طوال هذه السنوات دون استغلال حقيقي، ولماذا يتم توجيه اللوم فقط إلى وزارة الإسكان، متسائلًا في الوقت نفسه عن دور المجالس السابقة التي تولت المسؤولية وتركت الأرض على هذا الوضع.
ونصح الإعلامي أحمد موسى، إدارة نادي الزمالك بالبحث عن أرض بديلة، موضحًا أن التقارير والتحقيقات الخاصة بأرض حدائق أكتوبر قد تستغرق وقتًا طويلًا، مؤكدًا أن من حق الزمالك التوسع وإنشاء أكثر من فرع، أسوة بالنادي الأهلي الذي يمتلك فروعًا متعددة في مختلف المحافظات.
وأضاف موسى، أن الكابتن محمود الخطيب قد يُنشئ للنادي الأهلي فروعًا في سوهاج والأقصر والعلمين وغيرها من المناطق، في إشارة إلى سياسة التوسع التي تنتهجها بعض الأندية الكبرى.