هنا الزاهد تواجه الشائعات بقوة "بخلي شغلي يتكلم عني" (شاهد)
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
تداولت مؤخراً شائعات كثيرة عن الفنانة الشابة هنا الزاهد زوجة الفنان أحمد فهمى، خلال منصات السوشيال ميديا، مؤكدا بأنها لا تنتبه للشائعات التي تنتشر عنها، مشيرا "بخلي شغلي يتكلم عني".
هنا الزاهد تواجه الشائعات بقوة "مش بركز في أي حاجة تافهة"
أكدت هنا الزاهد أنها لا تلتفت الى الشائعات التي تنتشر عنها ولا تعيرها أي اهتمام، قائلة: "أنا مش بركز في أي حاجة برا شغلي أنا بشتغل بس ومش بركز في أي حاجة تافهة، ولا برد على إشاعات ولا برد على أي حاجة سلبية أنا بحب الطاقة الإيجابية".
تابعت هنا الزاهد حديثها: "في حاجات أهم بكتير من الكلام اللي بيطلع واللي بيتقال، وأنا مش متربية على أني أقعد أتكلم وأرد وبخلي شغلي يتكلم عني".
من ناحية أخرى، يُذكر أنه يُعرض حالياً لهنا الزاهد مسلسل "سيب وانا أسيب" على منصة شاهد الرقمية، ويشاركها في بطولته الفنان أحمد السعدني، وتدور أحداثه حول "نبيلة" التي تترك عريسها يوم زفافهما وتسافر إلى لبنان لتشارك في مسابقة تصميم أزياء وتعيش هناك لمدة 5 سنوات، وترتبط بممثل وسيم يقدم لها عرض زواج أمام الجميع، وعندما تعود إلى الإسكندرية حيث وُلدت تتفاجأ بأنها لا تزال على ذمة رجل رغم إرسالها توكيل الى والدها لتطليقها، وتحاول الانفصال عن "إبراهيم" لكنها تدخل معه في مشاكل عدة.
ويشارك في بطولة المسلسل الفنانون: محمد جمعة، محمود البزاوي، عارفة عبدالرسول، أحمد سلطان، آية سماحة، ساندي، دنيا سامي، محمود السيسي، يارا جبران، كارلوس عازار، هنادي مهنا، وهو من تأليف رنا أبو الريش بمشاركة منة فوزي وإخراج وائل إحسان.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هنا الزاهد الفنانة هنا الزاهد مسلسل سيب وأنا أسيب أحداث مسلسل سيب وأنا أسيب سيب وانا سيب أحمد فهمى الفنان احمد فهمي هنا الزاهد أی حاجة
إقرأ أيضاً:
الحكومة تنفي الشائعات: لا استقالات والوزراء على رأس عملهم
نفت حكومة الوحدة الوطنية ما تم تداوله عبر بعض صفحات التواصل الاجتماعي بشأن استقالة وزيرين وعدد من وكلاء الوزارات، مؤكدة أن ما يُنشر في هذا الشأن لا يعكس الحقيقة ولا يستند إلى مصادر رسمية.
وأكدت الحكومة في بيانها، أنها تتابع عن كثب مثل هذه الشائعات، وتُشدّد على أن جميع الوزراء يواصلون أداء مهامهم بشكل طبيعي دون أي تغيير، وأن أي قرار رسمي يُعلن حصريًا عبر القنوات المعتمدة للدولة، وليس من خلال منشورات غير موثوقة أو صفحات تفتقر للمصداقية.
كما أعربت الحكومة عن تفهمها لحجم الضغوط التي قد تُمارس في هذا الظرف الدقيق، مجددة التزامها بالشفافية وتزويد الرأي العام بالمعلومات الصحيحة في الوقت المناسب.