حماس: مقررات القمة العربية والإسلامية تتطلب مزيداً من الجهود لوقف العدوان
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
الثورة نت/
شددت حركة المقاومة الإسلامية حماس على أنّ مقررات القمة العربية والإسلاميةـ، تتطلب مزيداً من الجهود لوقف العدوان ورفع الحصار وإغاثة الشعب الفلسطيني.
وأكدت الحركة في بيان لها اليوم الثلاثاء، على “مطالبة القمة العربية الإسلامية مجلس الأمن بإلزام الكيان الصهيوني بوقف العدوان على غزة ولبنان”.
كما طالبت بالتحرك الفوري لتجميد مشاركة كيان الاحتلال في الأمم المتحدة وحظر تصدير السلاح إليه.
وقالت حماس: “شعبنا ينتظر من أشقائه العرب والمسلمين تفعيل الأدوات المتاحة لفرض وقف العدوان”.
وكانت القمة العربية- الإسلامية غير العادية في الرياض قد بدأت أعمالها، أمس الاثنين.. وأجمع رؤساء وزعماء الدول في كلماتهم على ضرورة وقف الحرب الصهيونية على كلّ من لبنان وقطاع غزة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: القمة العربیة
إقرأ أيضاً:
حماس: ليكن الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس
دعت حركة المقاومة الفلسطينية- حماس إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، ضدّ استمرار العدوان والإبادة والتجويع الصهيوني في قطاع غزَّة.
وقالت حركة حماس في بيان لها : ليكن يوم الأحد 3 أغسطس يوماً عالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وفاءً واستجابةً لدعوة شهيد فلسطين والأمَّة القائد إسماعيل هنية (أبو العبد).
كما دعت جماهير الامة العربية والإسلامية، والأحرار في العالم، إلى مواصلة الحراك الجماهيري العالمي أيّام الجمعة والسبت والأحد (1 و2 و3 أغسطس)، وكل الأيام القادمة، في كلّ المدن والساحات والعواصم حول العالم؛ عبر المسيرات الحاشدة، والمظاهرات الغاضبة، ضدّ استمرار العدوان الصهيوني، والإبادة الجماعية، والتجويع المُمنهج بحقّ أكثر من مليوني مواطن فلسطيني في قطاع غزَّة.
وشددت الحركة علي ضرورة تصعيد كل أشكال التظاهر والاعتصامات أمام السفارات الصهيونية والأمريكية، وسفارات الدول الداعمة للاحتلال، في كل أنحاء العالم، حتى يتوقف العدوان والتجويع الصهيوني ضد الأطفال والنساء والمرضى والمدنيين الأبرياء.
وختمت حماس بيانها :إنَّه لمن الوفاء لغزة العزة، ولدماء وتضحيات القادة الشهداء الكبار، في الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القائد المجاهد إسماعيل هنية (أبو العبد)، أن نحيي دعوته، ونستذكر نداءه لأمّتنا والأحرار في العالم، إلى أن يكون يوم الأحد 3 أغسطس يوماً وطنياً وعربياً وإسلامياً وعالمياً لنصرة غزَّة والقدس والأقصى والأسرى في فلسطين، وحراكاً متواصلاً، وممارسة كلّ أشكال الضغط السياسي والدبلوماسي والشعبي، حتى تتوقف حرب الإبادة والتجويع ضد أهلنا في قطاع غزَّة.