غزل المحلة يكشف حقيقة رحيل عبد الملك بعد التعثر في بداية الدوري
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
كشف صابر عيد المتحدث باسم نادي غزل المحلة، حقيقة إمكانية إقالة الجهاز الفني لفريق الكرة الأول بالنادي بقيادة أحمد عبد الملك، بعد التعثر في أول مباراتين.
وقال صابر عيد في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: البداية والنتائج في أول مباراتين غير مرضية، والأداء أمام الإسماعيلي لم يكن مرضيًا لكننا حققنا تعادلًا، على عكس المباراة الثانية على ملعبنا الأداء كان مرضيًا لكن تعرضنا للهزيمة.
وأضاف المتحدث باسم غزل المحلة: يهمنا كمجلس إدارة وجهاز فني ولاعبين أن يعود غزل المحلة لمكانته، ومجلس الإدارة طور الاستاد ودعم الجهاز الفني وتعاقد مع 21 لاعبا لتدعيم صفوف الفريق.
وتابع صابر عيد تصريحاته: ندعم اللاعبين والجهاز الفني لتقديم أفضل شيء خلال الفترة المقبلة، ولا حديث عن إمكانية رحيل أحمد عيد عبد الملك في الوقت الحالي.
وأكمل عيد: منذ نهاية الموسم الماضي ورئيس النادي أكد أن الجهاز الفني سيستمر في الدوري الممتاز، وأحمد عيد عبد الملك مدرب شاب واعد، ولم نخض سوى مباراتين حتى الآن، لكن بالفريق الحالي واثق أننا قادرون على تقديم شيء مميز
وحول إمكانية توجيه الشكر له خلال المباريات المقبلة حال استمرار التعثرات، قال: نحن نادي جماهيري والجماهير تدعم الجهاز الفني منذ الموسم الماضي، وواثقون في الجهاز الفني واللاعبين، وأتمنى أن تكون الأمور أفضل في الفترة المقبلة، ولكن في النهاية النتائج هي من تحكم الأمر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز الفنی غزل المحلة عبد الملک
إقرأ أيضاً:
عضو المكتب الفني لمفتي الجمهورية يكشف الهدف الأساسي من مؤتمر دار الإفتاء الدولي المقبل
أكد الدكتور عاصم عبد القادر، عضو المكتب الفني لمفتي الجمهورية، أن بعض الأشخاص باتوا يلجأون إلى أدوات الذكاء الاصطناعي مثل "شات جي بي تي" للحصول على الفتاوى، ما يطرح إشكاليات خطيرة بسبب انتشار "الفتاوى المخلقة" غير الموثوقة.
وقال عاصم عبد القادر، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج “الحياة اليوم”، أن مؤتمر دار الإفتاء الدولي المقبل، المقرر عقده يومي الثلاثاء والأربعاء، يهدف إلى مناقشة التحديات التي يفرضها الذكاء الاصطناعي على صناعة الإفتاء.
وتابع عضو المكتب الفني لمفتي الجمهورية، أنه بات على المؤسسات الدينية أن تضبط هذه العملية وتتفادى تحيزات الذكاء الاصطناعي وهيمنته على صناعة المعرفة والإرشاد الديني.
مرحلة جديدة من الصراع السياسي المفتوح والحسم مؤجل