الكهرباء تتعاقد مع "سيمنس" لتوريد وتركيب محولات التغذية للقطار السريع والخط الرابع للمترو
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وقعت المهندسة مني رزق رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء، اليوم الثلاثاء، عقد مع شركة سيمنس للصناعات مصر توريد وتركيب واختبار أجهزة الاتصالات التي تعمل عبر الألياف الضوئية لكل من محطات الجر الكهربائي للقطار السريع المرحلة الأولي - الخط الأخضر “العين السخنة- العالمين- مرسي مطروح” وكذلك محطات التغذية المقابلة لها ومحطة محولات مترو الخط الرابع جهد ٢٢٠ ك.
يأتي ذلك في إطار خطة الدولة لتطوير ودعم الشبكة القومية الموحدة واستقرار الكهرباء.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الشركة المصرية لنقل الكهرباء
إقرأ أيضاً:
قيادات داخل الخط الأخضر تضرب عن الطعام احتجاجا على تجويع غزة
أفادت مصادر للجزيرة بأن عددا من القياديين الفلسطينيين داخل الخط الأخضر بدؤوا صباح اليوم الأحد إضرابا عن الطعام، احتجاجا على ما وصفوه بسياسة الإبادة والتجويع التي تُمارس ضد أهالي قطاع غزة.
وقالت المصادر إن الإضراب، الذي يستمر 3 أيام، يشارك فيه قياديو لجنة المتابعة العليا وعدد من رؤساء البلديات وشخصيات سياسية وأكاديمية وشعبية بارزة، من بينهم الشيخ رائد صلاح، وعدد من النواب العرب في الكنيست، بالإضافة إلى رئيس لجنة المتابعة محمد بركة.
وأوضحت المصادر أن القيادات اجتمعت في مدينة يافا، حيث أعلن الشيخ رائد صلاح أن برنامج التحرك يتضمن الإضراب عن الطعام اليوم الأحد، ثم إعلان يوم غد الاثنين كيوم "صيام شعبي"، على أن يُستكمل الإضراب عن الطعام بعد غد الثلاثاء، وينتهي عند الساعة الرابعة عصرا باعتصام أمام السفارة الأميركية.
بدوره، قال الشيخ رائد صلاح للجزيرة إن هذا الإضراب يأتي بهدف "رفع صوتنا، إنه آن الأوان لرفع هذا الكرب الشديد عن غزة، ووقف سياسة التجويع المفروضة على القطاع، وأن نرحم رُضّع غزة وأطفالها ومرضاها، وأن نرحم العجائز والشيوخ الذين باتوا يموتون جوعا على مرأى ومسمع من العالم بأسره".
ودعت القيادات الفلسطينية في الداخل المحتل الفلسطينيين إلى المشاركة في هذه الحملة، وتحديدا من خلال إعلان الإضراب الشعبي عن الطعام يوم غد الاثنين، في خطوة تهدف إلى تسليط الضوء على الكارثة الإنسانية المتفاقمة في قطاع غزة.
ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، أسفرت عن استشهاد وإصابة أكثر من 204 آلاف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 9 آلاف مفقود، وسط كارثة إنسانية بفعل سياسة التجويع الإسرائيلية وغياب الرعاية الصحية.