إحالة عمرو دياب للمحاكمة في قضية صفع شاب
تاريخ النشر: 12th, November 2024 GMT
قررت نيابة القاهرة الجديدة، إحالة عمرو دياب للمحاكمة الجنائية لمحاكمته بتهمة صفع الشاب سعد أسامة في يونيو الماضي، خلال أحد الأفراح.
واستمعت النيابة خلال شهر أكتوبر لأقوال المطرب عمرو دياب، وقال في التحقيقات: "اللي حصل يوم 7 يونيو كنت في حفل زفاف في فندق بالتجمع، وفي واحد شدني بقوة جدا ولما حسيته يعتدي عليا ضربته بإيدي، ومخدتش بالي الضربة جت فين، بس شوفت الضربة في فيديو على النت وأنها جت على وشه بس هو سببلي إيذاء بدني".
واستمعت جهات التحقيق في وقت سابق، إلى أقوال الشاب صاحب واقعة الصفع على يد عمرو دياب خلال إحدى الحفلات.
وأكد الشاب في التحقيقات أنه وأثناء التقاط صورة مع الفنان عمرو دياب قام بصفعه على وجهه ونهره أمام الحضور.
كنزي عمرو دياب تثير الجدل بشأن عودة والدها لـ زينة عاشور.. ما القصة؟
لأول مرة.. عمرو دياب وراغب علامة في «ديو غنائي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمرو دياب المطرب عمرو دياب احالة عمرو دياب عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
إحالة دعوى رؤية ابن الفنانة جوري بكر إلى محكمة الأسرة
قرّر مكتب تسوية النزاعات الأسرية بمحكمة الأسرة بأكتوبر في الجيزة، اليوم الثلاثاء، إحالة دعوى الرؤية المقامة من طليق الفنانة جوري بكر إلى هيئة المحكمة، للنظر فيها بجلسة علنية، وذلك بعد تغيب الفنانة أو من ينوب عنها عن حضور جلسة التسوية المحددة.
وشهدت جلسة اليوم، التي كانت مخصصة للنظر في النزاع بشأن رؤية الطفل "تميم"، تغيب الفنانة جوري بكر رغم إخطارها الرسمي بموعد الجلسة، ما دفع المكتب إلى غلق ملف التسوية ورفعه إلى المحكمة المختصة للفصل في تحديد موعد ومكان وساعة رؤية الصغير.
كان محامي طليق الفنانة، عبدالحميد رحيم، قد تقدّم بإنذار رسمي على يد محضر، حمل رقم 9569 لسنة 2025 أسرة أول أكتوبر، طالب فيه بتسليم الصغير "تميم" إلى والده، بدعوى عدم صلاحية الأم ووالدتها للحضانة.
كما تم تقديم طلب تسوية برقم 1976 لسنة 2025، يطالب بإسقاط الحضانة عن الأم، إلا أن مكتب التسوية أصدر قرارًا بعدم اختصاصه، وأحال القضية إلى المحكمة للفصل في مدى أهلية الأم للحضانة.
بالتوازي، تم تقديم طلب تسوية آخر برقم 1977 لسنة 2025، للمطالبة بحق الرؤية لحين البت في الدعوى الأساسية بشأن الحضانة.
وكشفت أوراق الدعوى، أن المدعي كان زوجًا للفنانة جوري بكر، وأنجب منها الطفل "تميم رامي" في 9 سبتمبر 2023، قبل أن ينفصلا رسميًا في 14 أغسطس 2024.
وأكد الأب في دعواه أن الحياة الزوجية بينهما كانت غير مستقرة، وأرجع ذلك إلى تأثر طليقته بأدوارها الفنية، ما انعكس على حد قوله سلبًا على حياتهما العائلية.
وأضاف أن الطفل ظل في حضانة الأم منذ وقوع الطلاق، لكنه لاحظ إهمالها في تلبية احتياجاته الأساسية، بحكم طبيعة عملها الفني وانشغالها الدائم، مشيرًا إلى أن اصطحابها الطفل إلى أماكن التصوير يضر بحالته النفسية، ويتنافى مع متطلبات الرعاية في هذه السن الصغيرة.
وأكد المدعي أن استمرار الحضانة مع الأم ووالدتها يعرّض الطفل للخطر، مطالبًا بإسنادها إليه لضمان رعاية صحية ونفسية أفضل.