بخطوات بسيطة.. وقف أي عملية شراء لو الفيزا اتسرقت فورا
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
يبحث المواطنون عن كيفية إرجاع الفيزا إذا تمت سرقتها أو فقدانها، وذلك لتجنب السرقة او عمليات الاحتيال.
يشكل فقدان أو سرقة بطاقة الائتمان أو الفيزا أزمة كبيرة لدى صاحبها، وتعتبر بطاقة الائتمان أو الفيزا من الأشياء المهمة والضرورية لكل فرد لقضاء الاحتياجات المالية بشكل فوري وسريع ولشراء الاحتياجات الطارئة أو غيرها.
لمنع فقدان بطاقات الائتمان المفقودة أو المسروقة في المستقبل حيث إن هناك العديد من الطرق لفقدان بطاقة الائتمان، وفيما يلي بعض الاقتراحات في حالة فقد البطاقة فقط:-
تحقق من بيانات بطاقة الائتمان الخاصة بك بمجرد وصولها وابحث عن رسوم لا تعتقد أنك وجهتها.احفظ رقم حسابك ولا يحتاج لصوص الهوية دائمًا إلى بطاقتك الائتمانية لارتكاب عملية احتيال تتعلق بالهوية وقد يكون رقم الحساب كافيًا واحرص على عدم كتابة رقم حسابك على الورق أو في أي مكان قد يجده شخص ما.تجنب مشاركة رقم بطاقتك الائتمانية عبر الهاتف ما لم تقم بإجراء المكالمة ولا تنس التأكد من عدم تنصت أحد.احمل فقط البطاقات التي تحتاجها.احتفظ ببطاقتك الائتمانية بشكل آمن في محفظتكتقطيع بطاقات الائتمان القديمة قبل التخلص منها وتأكد من قطع رقم الحساب.تتبع بطاقاتك واحفظ البطاقات التي لا تستخدمها في مكان آمن.احتفظ بسجل لمعلومات بطاقتك الائتمانية في مكان آمن وضع في اعتبارك تضمين أرقام الحسابات وتواريخ انتهاء الصلاحية وأرقام الهواتف لكل مُصدر وبهذه الطريقة، ستكون مستعدًا للإبلاغ عن بطاقة ائتمان مفقودة أو مسروقة عندما تحتاج إلى ذلك.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرقة بطاقة الائتمان تجنب السرقة بطاقات الائتمان لو الفيزا اتسرقت عملية شراء بطاقة الائتمان
إقرأ أيضاً:
استمرار عمليات البحث عن السفينة المفقودة بين مدغشقر وجزر القمر
لا يزال رجال الإنقاذ يحاولون العثور على ناجين من بين 30 شخصا كانوا على سفينة أبحرت من ميناء ماجونجا في مدغشقر إلى موتسامودو، عاصمة جزيرة أنجوان القمرية، وقد مر على اختفائها أسبوع كامل، وبينما يتوقع وصول تعزيزات عن طريق طائرة ملجاشية ثانية، يتم حشد الموارد من جميع أنحاء المنطقة.
وذكر راديو فرنسا الدولي في نشرته الإفريقية أنه بينما يستمر البحث في جزر القمر عن ناجين محتملين من السفينة أزفرداث ووينديو المفقودة منذ أسبوع بين مدغشقر وأرخبيل جزر القمر، تتضاءل الآمال. فقد كان من المقرر أن ترسو السفينة، التي غادرت ميناء ماجونجا في مدغشقر في 16 يونيو الحالي، في موتسامودو بعد ثلاثة أيام، لكنها لم تصل إلى ساحل جزر القمر.
وكان على السفينة، التي يبلغ طولها 23 مترا، 30 شخصا من بينهم 11 من أفراد الطاقم و19 راكبا، غالبيتهم من مدغشقر، بالإضافة إلى 4 من جزر القمر ومواطن أفغاني واحد.
وبمجرد إعلان حالة الطوارئ، انطلقت عملية بحث واسعة النطاق، شارك فيها خفر السواحل وقوات الشرطة في جزر القمر، بالإضافة إلى السلطات البحرية في مدغشقر والمنطقة بأكملها. ونظرا لأنه لم يتم العثور على أي أثر للسفينة أو أي ناجين ممن كانوا عليها حتى الآن، تعمل فرق الإنقاذ على توسيع نطاق البحث يوميا، بحرا وجوا. كما أنه من المتوقع أيضا إرسال طائرة ملجاشية ثانية لتعزيز عمليات البحث، وفقا لما أكدته وزيرة النقل القمرية ياسمين حسن ألفين.
وأكد خفر السواحل القمري، أن الأحوال الجوية كانت مستقرة وقت إبحار السفينة، وعلى الرغم من أنها كانت مزودة بمحركين، فقد طرحت عدة فرضيات فنية لتفسير اختفائها من بينها الحمولة الزائدة، أو تسرب المياه، أو حتى الانقلاب، ولم يتم تأكيد أيا منها.
وتفضل السلطات أن تظل حذرة، مؤكدة أن الأولوية لا تزال تكمن في العثور على آثار السفينة المفقودة، وفقا لوزيرة النقل القمرية.
اقرأ أيضاً«من تيتانيك إلى تيتان».. ركاب الغواصة المفقودة من نسل السفينة المنكوبة
خفر السواحل الأمريكي يعلن مقتل جميع من كانوا داخل الغواصة المفقودة
«الأكسجين انتهى وحياتهم مستحيلة».. كيف سيتم إحضار الغواصة المفقودة إلى السطح | تفاصيل