حبس متهم بحيازة الإستروكس في السلام
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
قررت نيابة السلام، حبس متهم بترويج مخدر الإستروكس بالسلام، 4 أيام على ذمة التحقيقات.
وكشفت التحقيقات أن المتهم، عثر بحوزته على كمية من الاستروكس وزنت 700 جرامًا قبل ترويجها بدائرة القسم، وأقر المتهم بحيازته للمضبوطات بقصد ترويجها والكسب غير المشروع منها؛ نظرًا لمروره بأزمة مالية.
وتنص المادة 33 من قانون العقوبات عاقبت كل من يقوم بممارسة الاتجار فى المواد المخدرة بالسجن المؤبد بدء من السجن المشدد 3 سنوات، إلى السجن المؤبد أو الإعدام فى بعض الحالات، والغرامة المالية التى تصل إلى 100 ألف جنية مصري، كما أنها لا تزيد عن 500 ألف جنية مصري، وهذا في حالة إذا تم تصدير أو استيراد المخدرات أو أي شيء يتعلق بها من المحاصيل الزراعية.
كما ينص قانون العقوبات في المادة رقم 34، أن عقوبة الإتجار بالمخدرات في داخل المجتمع تصل إلى السجن المؤبد والإعدام تبعاً لوقائع الدعوى، وإذا كانت هناك حيثيات مشددة للعقوبة من عدم وجود ظروف مشددة لذلك.
تخفف عقوبة الإتجار بالمخدرات ليتم الحبس فيها لمدة سنة ولا يصل فيها الحبس فيها إلى مدة 5 سنوات، ويلزم دفع الغرامة التي لا تقل عن 200 جنيه مصري، ولا تصل إلى 5 الأف جنية مصري، وهذا كله في حالة إذا كانت المواد المخدرة المضبوطة ضعيفة التخدير، ومواد مخدرة طبيعية، وهذا يرجع إلى المعمل الجنائي وتقرير بشأن المواد المخدرة التي تم ضبطها وبجوزة المتهمين الذين تم ضبطهم في حالة تلبس.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاستروكس التحقيقات أجهزة الأمن اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
ترمب يفتتح أول سجن تحرسه التماسيح والثعابين
السجن الذي أُطلق عليه اسم «أليغيتر ألكاتراز» أو «ألكاتراز التماسيح»، تم بناؤه على أنقاض مطار مهجور في عمق مستنقعات إيفرجليدز، على بُعد نحو 60 كيلومتراً من مدينة ميامي.
ويهدف إلى احتجاز المهاجرين غير النظاميين والمشتبه في ارتباطهم بعصابات الجريمة والمخدرات، بحسب ما أعلنه البيت الأبيض.
المنشأة التي أُقيمت خلال ثمانية أيام فقط، محاطة بأسلاك شائكة وسياج معدني، وتقع في بيئة طبيعية خطرة مليئة بالتماسيح والثعابين البورمية.
واستُغلت هذه الطبيعة القاسية لإبراز تصميم الإدارة الجمهورية على تشديد سياسة الهجرة، في مواجهة ما وصفه ترامب بـ«الفوضى التي خلّفتها إدارة جو بايدن».
وخلال زيارته التفقدية للموقع، رافق ترمب كل من حاكم ولاية فلوريدا رون ديسانتيس، ووزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، حيث قاموا بجولة في مرافق السجن التي تضم عشرات الأسرّة داخل خيام محاطة بقفص معدني.
وقال ترمب في تصريحات مثيرة خلال فعالية مائدة مستديرة: «نظرتُ إلى الخارج، وهذا ليس مكاناً أرغب في التنزه فيه بأي وقت قريب.
نحن محاطون بأميال من المستنقعات الغادرة... والحل الوحيد للخروج هو الترحيل».
الخطوة اعتبرها مراقبون إشارة قوية إلى توجّه أكثر صرامة تجاه ملف الهجرة، فيما يثير السجن الجديد تساؤلات قانونية وأخلاقية حول ظروف الاحتجاز وسط بيئة طبيعية خطرة ومهددة للحياة