تنظم الهيئة العامة للخدمات الحكومية مزادا علنيا لبيع مركبات نيابات السويس بجلسة يوم 25 نوفمبر الجاري، على أن يتم شراء كراسة الشروط وقيمتها 400 جنيه.

وأوضحت الهيئة العامة للخدمات الحكومية كافة التفاصيل الخاصة بالمزاد العلني لبيع مركبات نيابات السويس، ونوضح من خلال هذا التقرير كافة التفاصيل الخاصة بالمزاد وأنواع السيارات وشروط الاشتراك بالمزاد، وتتمثل في الآتي:

تفاصيل سيارات مزاد مركبات نيابات السويس

وعن تفاصيل مزاد مركبات نيابات السويس، فيتم عرض سيارات ملاكي وميكروباص وبيك أب ونقل وموتوسيكلات وتروكسيلات ومقطورات ماركات «كيا، هيونداي، نصر، جيلي، سكودا، داتسون، bmw، ميتسوبيشي، مرسيدس، مازدا، أفيكو، بيجو، بيدفورد، نيسان، أيسوزو، رينو، بريتون، جراند شريوكي، دايون، حوا، بجاج، هوجن، حلاوة، وينج، هوندا، فانتوم، ماجروس، كرايسلر، داتسون».

تفاصيل المزاد وموعد ومكان تنظيمه

- تقام جلستا المزاد بقاعة نادي الجزيرة الرياضي بشارع البحر الأعظم بالجيزة في تمام الساعة 12 ظهرا.

- لابد من دفع تأمين دخول المزاد بقيمة 10 آلاف جنيها، ويتم دفع 30% فور رسو المزاد على الشاري، والباقي خلال 15 يوما.

- البيع يكون بدون عمولة والمعاينة أساس البيع.

- يتم شراء كراسة الشروط والمواصفات من الهيئة العامة للخدمات الحكومية الموجودة في أبراج وزارة المالية امتداد شارع رمسيس ببرج 2.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مزاد مزاد علني مزاد سيارات هيئة الخدمات الحكومية مزاد السيارات

إقرأ أيضاً:

صدور العدد الجديد (17) من مجلة ريدان عن الهيئة العامة للآثار والمتاحف

 

الثورة/ خليل المعلمي

اصدرت الهيئة العامة للآثار والمتاحف العدد الجديد رقم (17) من مجلة “ريدان” المحكمة والمتخصصة بنقوش المسند وآثار اليمن وتاريخه، متضمنة مجموعة من الدراسات الأثرية والتاريخية، تحت عنوان رئيسي (مدن الجوف).
وقال الأستاذ/ عُباد بن علي الهيَّال رئيس الهيئة في افتتاحية المجلة:
بخطى وئيدة نمضي في سبيل جمع مصادر التاريخ اليماني القديم ودراستها وفي مقدمتها النقوش المكتوبة بخطي المسند والزبور.
كنا قد فتحنا ملف مَحْرم بـِلقِيس المعروف في النقوش باسم معبد (أ و م) فدرسنا زهاء مائة وخمسين نقشاً ووثقنا بالصور نقوشاً أُخرى كان قد درسها باحثون منذ سنوات طويلة بلا صور، وكنا قد درسنا تلك النقوش وفق ذكر المُلُوك فيها.
ثم توافرت لنا صور نقوش بحوزة ورثة عبدالملك السياني وبحوزة محمد الذماري فوجدنا أكثرها من بلاد الجوف؛ من مدنه وممالكه القديمة: “نشّان ونشق وقرناو ويثل”، فكان أن استعنا بالله وعزمنا على دراستها وفق ذكر هاتيك المدن / الممالك.
وأضاف: لقد وجد باحثونا في هذه النقوش مادة مكنتهم من معرفة مُلوك مدن الجوف معرفة أوسع كما في قائمة ملوك نشّان ومنهم من يذكر هنا للمرة الاولى، ووجدنا أيضا ملكاً سبئياً لعل اسمه هنا يرد للمرة الأولى، ومكنتنا النقوش من الوقوف على جوانب من علاقة هذه المدن بملوك سبأ، وعلى وجوه من أنشطة أهل تلك المدن الدينية والاقتصادية والاجتماعية. (ويجدر بنا أن نذكر أن النقوش الزبورية التي بلغت عشرة آلاف عُود والتي فتحت لنا الباب واسعاً للتعرف على وجوه شتى من الحياة الاجتماعية لليمانين القدماء، تلك النقوش كان مصدرها مدن وادي الجوف خاصة الخربة السوداء المعروفة قديماً باسم نشّان).
زد على ذلك أننا وجدنا في هذه النقوش مفردات جديدة أو ورد ذكرها وروداً نادراً وقد جاءت هنا في سياقات أكثر وضوحاً ولا ينفي هذا أن منها مفردات ما زال تفسيرها قلقاً وتتطلب مزيداً من النقاش للوصول إلى المعنى الدقيق.
إن مضامين نقوش الجوف وما ظهر من مآثر تلك المدن وما وصل إلينا من آثاره أو رأيناه هنا في داخل اليمن أو في خارجه لتدل على مدن حضرية كان أهلها يمارسون أنواعاً من الأنشطة فكيف لو قُدّر لنا الكشف عن مدينة كاملة من هذه المدن! هذا من جهة،
ومن جهة أخرى فقد خشينا أن تُستنزَف هذه المدن بالنبش والنهب فطلبنا من قيادة الدولة تأمينها وهو ما تم لنا بمرابطة حاميات عسكرية في ثلاث مدن هي معين والسوداء والبيضاء، فتداركناها قبل أن يأتيَ عليها السُرّاق والجهلة، ونسأل الله أن تبقى هذه الحاميات في أماكنها بل نأمل أن نتمكن من تأمين بقية المدن والمواقع لكن ذلك يبدو عملاً صعب المنال لإتساع بلاد الجوف ولكثرة مآثرها، وإن لم يستشعر الأهلون هناك أهمية الآثار شواهد التاريخ فقد يأتي يوم نجدها قاعاً صفصفا.
وتابع: إننا في”ريدان” نهدف من هذه الأبحاث والدراسات أن تنهج منهاجاً واضحاً يصل بنا إلى قراءة سليمة نصحح بها تاريخنا أو نقوّض ما ليس له أساس متين، وقد سبقتنا إلى ذلك أقسام التاريخ والآثار في الجامعات اليمنية وعلى رأسها جامعة صنعاء.
واختتم بالقول: إن هذا الجهد منا ومن جامعاتنا هو جهد حديث العهد فقد سبقنا المستشرقون الغربيون الذين جمعوا نقوشنا منذ عقود طويلة لكننا لم نطلع على كل ما كتبوه ولا ندري عما كتموه.!
وتضمن العدد الدراسات والأبحاث التالية:
-نقوش جديدة من مدينة نشَّان.. للباحثة ساره محمد النوم.
-نقوش من عهود ملوك نشَّان القرن (٨_٧ قبل الميلاد)، للباحث علي محمد الناشري.
-دراسة لغوية وتاريخية لثلاثة نقوش من محافظة الجوف للباحث علي ناصر صوال.
-نقوش جديدة من مدينة نشق، للباحثة هديل يوسف الصلوي.
-نقوش سبئية جديدة من مدينة نشق، (دراسة وتحليل) للباحث فيصل محمد إسماعيل البارد.
-ثلاثة نقوش سبئية من محافظة الجوف للباحث يحيى عبدالله داديه.
-نقشان سبئيان من معبد شبعان في مدينة نشق (البيضاء) بالجوف، (دراسة في دلالاتهما التاريخية والدينية)، للباحث عبدالله حسين العزي الذفيف.
-دراسة عن نشَّان في نقوش الزبور المنشورة، للباحث أحمد علي صالح فقعس.
وتضمن العدد تقريران الأول بعنوان نقوش جديدة من ملاحا مديرية المصلوب – محافظة الجوف، للباحثين عادل يحيى الوشلي وعلي ناصر صوال.
والثاني بعنوان الأعمال العلمية الأثرية التي اجريت بمديرية صرواح – محافظة مأرب، للباحث مانع ناجي الناصري.

مقالات مشابهة

  • نائب محافظ الوادي الجديد تبحث إطلاق تطبيق إلكتروني للخدمات الحكومية الجماهيرية
  • خالد أبو الليل نائبًا لرئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب
  • الزراعة: التفتيش على 289 منشأة بيطرية خلال مايو وإجراءات ضد 64 منشأة مخالفة
  • الهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة تحصل على شهادة الأيزو لجودة التدريب
  • الهيئة العامة لبنك فلسطين تصادق على رفع رأس المال إلى 350 مليون دولار
  • الوزير السقطري يطلع على نشاط الهيئة العامة للمصائد السمكية في خليج عدن
  • رئيس اقتصادية قناة السويس: نسعى لجذب الكيانات المالية الكبرى لدعم الاستثمار بالمنطقة
  • صدور العدد الجديد (17) من مجلة ريدان عن الهيئة العامة للآثار والمتاحف
  • وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للمنافسة
  • منها تويوتا ومرسيدس .. سيارات سعرها 350 ألف جنيه