محافظ المنوفية يعتمد ترقية 16 ألفا و931 معلما وأخصائيا بمديرية التربية والتعليم
تاريخ النشر: 14th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتمد اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، قراراً بترقية عدد من المعلمين والأخصائيين وأمناء المكتبات والبالغ عددهم 16 ألفا و931 معلما واخصائيا الي الوظيفة الأعلى، والمستوفين لمتطلبات وشروط الترقية طبقاً لأحكام القانون رقم 155 لسنة 2007 وتعديلاته ولائحة التنفيذية ، جاء ذلك بحضور الدكتور محمد صلاح وكيل وزارة التربية والتعليم، وبدوي سبيع مدير عام الشئون المالية والإدارية بالمديرية.
حيث وافق محافظ المنوفية على ترقية عدداً من أعضاء هيئة التعليم شاغلي وظائف المعلمين وما يقابلها من وظائف الأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين وأخصائي التكنولوجيا والصحافة والإعلام وأمناء المكتبات، الذين استوفوا البرامج التدريبية التي عقدتها الأكاديمية المهنية للمعلمين وحصولهم على شهادة الصلاحية اللازمة للترقية.
وأشار وكيل وزارة التربية والتعليم، إلى أنه سيتم صرف بدل الاعتماد المقرر لهم وعلاوة الترقية اعتباراً من أول الشهر التالي لصدور القرار ومن تاريخ الاستحقاق.
ومن جانبه أكد محافظ المنوفية، أن تلك القرارات تأتي في إطار توجيهات القيادة السياسية ورؤية الدولة البناءة للارتقاء بالمنظومة التعليمية ورفع كفاءة المعلمين والاهتمام بأعضاء هيئة التعليم والحرص على دعم المعلمين مهنياً واجتماعيا كون قطاع التعليم يقع على رأس أولوية الدولة وركيزة أساسية للتنمية المستدامة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاخصائيين الإجتماعيين التربية والتعليم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية المنظومة التعليمية المنوفية محافظ المنوفیة
إقرأ أيضاً:
التربية واليونيسف تناقشان تطوير التعليم المهني في سوريا
دمشق-سانا
ناقش معاون وزير التربية والتعليم السيد يوسف عنان اليوم، مع وفد من قسم التعليم المهني في مكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” في سوريا، أحدث الدراسات المتعلقة بواقع التعليم المهني في سوريا.
وبحث الجانبان، خلال اللقاء الذي عقد في الوزارة بدمشق، إمكانية تحديث هذه الدراسات لتكون منسجمة مع المتغيرات التي فرضتها المرحلة الجديدة بعد التحرير، وبما يسهم في تطوير التعليم المهني، ليصبح ركيزة أساسية من ركائز النهوض الاقتصادي والتنموي على مستوى البلاد.
وأكد معاون وزير التربية والتعليم أهمية إعادة تفعيل منظومة التعليم المهني، في ضوء المتطلبات الحديثة لسوق العمل، وضرورة الاستفادة القصوى من البنى التحتية المتوفرة والعمل على تطويرها، وتقديم التدريب العملي وفتح آفاق عمل أمام الشباب.
كما شدد على ضرورة إعادة تأهيل المدارس المهنية المتضررة، وتوجيه الدعم نحو تعزيز الشراكة بين التعليم المهني والقطاع الخاص، بما يحقق التكامل بين المعرفة النظرية والمهارات التطبيقية، ويواكب التقدم التكنولوجي والعلمي العالمي.
تابعوا أخبار سانا على