كيف يربح البلوجرز أموالا طائلة من السوشيال ميديا.. اعرف السر
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تصدر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يكشف فيه مدون طرق ربح البلوجرز والمؤثرين على “السوشيال ميديا” أموالا طائلة من ظهورهم المستمر، إذ تمر صناعة البلوجرز والمؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي فترة ازدهار غير مسبوقة.
وقال المدون داود فارس في الفيديو المتداول، أن البداية تكون عملهم على إنشاء محتوى إبداعي وجذاب على منصات مثل يوتيوب وإنستجرام وتويتر وفيسبوك.
وواحدة من أكثر الأسئلة شيوعًا حول هذه الصناعة هي كيف يحقق البلوجرز والمؤثرون أرباحًا من وجودهم على مواقع التواصل الاجتماعي.
كيف يربح البلوجرز أموالاوأضاف أن العائد المالي للبلوجرز يعتمد على عدة طرق، بما فيها الإعلانات، ويقول: "يتلقون عروضًا للإعلان عن منتجات وخدمات وتكون مقابل مبلغ ضخم وفقا لعدد المتابعين.
ويتم ذلك عبر نشر صور أو مقاطع فيديو أو مشاركة روابط ترويجية، ويتم دفع مقابل أيضا للترويج للمنتجات وفقًا للسعر الذي يتم التفاوض عليه.
ولتحقيق الربح أيضا، كشف داود فارس، ان بعض البلوجرز يحصلون على المقابل بالنسبة، أي يستخدم البلوجرز والمؤثرون روابط ترويجية ويحصلون على عمولة عندما يقوم أتباعهم بشراء المنتجات من خلال الروابط التابعة.
ومع الوقت وازدياد شهرتهم، يطور بعض البلوجرز والمؤثرون منتجاتهم الخاصة، ويبيعونها للمتابعين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي المؤثرين السوشيال ميديا السوشیال میدیا
إقرأ أيضاً:
هل تعلم ماذا يتابع ابنك المراهق على وسائل التواصل الاجتماعي؟
ملاحظة المحرّر: كارا ألايمو أستاذة بقسم الاتصال في جامعة فيرلي ديكنسون. صدر لها في العام 2024، كتاب بعنوان "التحرّر من سطوة السوشيال ميديا: لماذا تضرّ النساء والفتيات وكيف نستعيد السيطرة"عن دار ألكوف برس.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- إذا كان ابنك المراهق يستخدم الإنترنت، فمن شبه المؤكد أنه يشاهد محتوى يروّج لمفاهيم عن الرجولة ويقدّم أفكارًا مقلقة حول الفتيات، وفق بحث نُشر الأربعاء.
فمعظم الفتيان، بنسبة 73%، يشاهدون بانتظام محتوى يتعلّق بما يُعرف بـ"الرجولة الرقمية"، ويشمل منشورات عن القتال، وبناء العضلات، وكسب المال، وفقًا لمسح جديد أجرته مؤسسة "كومون سنس ميديا" (Common Sense Media).
وتبيّن أنّ الفتيان الذين يتعرّضون أكثر لهذا النوع من المحتوى يعانون من تدني احترام الذات، والشعور بالوحدة، بحسب المسح الذي أُجري في يوليو/تموز، وشمل أكثر من 1000 فتى تتراوح أعمارهم بين 11 و17 عامًا، في الولايات المتحدة. كما أنّ هؤلاء الفتيان أكثر ميلًا لإخفاء مشاعرهم والاعتقاد بأنه لا ينبغي لهم التعبير عن العواطف، مثل البكاء أو إظهار الخوف.